إلمسي روحي في كل مرة ترينني بها أتخبط في خزني يا زمردي و إن مُت فإحتضني جثتي هناك حيث صدرك كفني و قلبك قبريأنا المريض بك
أليكسندر جونغكوك ويلسون
-بارت غير مراجع أبلغوني عن
أيّة أخطأ إملائية-~~
سرقة مشروع x كانت سهلة بقدر خطورتها و خاصة دخول أليكسندر جونغكوك للشركة..الشركة التي من المفترض أن تكون مُلكه لا العكس
أدخل كلمة السر لمختبر والده بوجه خال من أية تعبير
و قام بإخراج المصل من الكبسولة المعقمة بهدوءفي الوقت التي كانت كاثرين النائمة تظن أن الشركة محمية كان إليكسندر يسرق ما هو مُلکه و من حقه
كل شيء مخطط له من الأول بعد رؤيته للورين مغشيًا عليها في الغابة قام بأخذها للمنزل و غير ثيابها
أخرج المصل من جيبه و أخفاه داخل الصندوق و بما أنّه على علم بحب فتاته لصناديق الموسيقى فقد وضعه فوق رفوف الكتب بمكان ملحوظ و مکشوف لبصرها
و بدأت الحرب
:" تتسلل للشركة بدون عِلمي و تسرق
المشروع بكل وقاحة..كيف تجرأت "لاتزال تصرخ ، غضبها قد فاق صبر إليكسندر على لورين
إبنها الذي يضطجع كرسيه غير مبال بهايتمكن منها الإمتغاظ و يحترق صدرها بلهب الحقد تنحني عليه تضرب أذرعة الكرسي بيدها و حروفها قد خرجت من بين أسنانها مشحونة
:" أليكسندر لا تتجاهلني بحق الإله"
يقطب حاجبيه ينظر للنار الملتهبة بإستغراب من ثم يسأل كمن يحدث نفسه
:" غريب أمرك يا إمرأة أبتِ تعرفين
الإله؟ "يُمسك قطعة حطب و يلقيها في النار فتشتعل كما إشتعلت نظراته التي صوبها ناحيتها
:"ستبتلعين شرّ أفعالك جمرًا.."
نبرته لم تكن كصوته كان عميقا و مخيفا و هنا تیقنت كاثرين أن الذي أمامها ليس إبنها الضعيف
قالت مذهولة غير مصدقة ما سمعته
:" من أين لك بالقوة و الجرأة لتخاطبني
بهذه الوقاحة ، أنسيت أم علي تذكيرك
من تقف أمامك تكون والدتك "أخفض رأسه يقهقه بخفوت مريب ، خدش أنفه
بسبابته و إنفصم ينظر لها بشراسة كأنّه قادم على قتلها
![](https://img.wattpad.com/cover/322288812-288-k628507.jpg)
أنت تقرأ
MARIONETTE : RED SNOW
RomanceALEXANDER JUNGKOOK WILSON حذاري لوري فدَمك النَّاقِع غرز ثَلجِي كخُيوط الماريونيت [ Psychological and toxic content +18 ] عدلت في بعض الفصول لذلك ضاعَ القليل من تعليقاتكم. كِتاب للبالغين!