رواية : إمرأتي
الفصل واحد وعشرون
الكاتبة Jawhara
****************
* حينما نشتاق نشعر أنّ الكون على ملئه ما هو إلّا فراغ قاتل، وروحك حينها تكون في جمعٍ آخر.
*****************
جيلان ..
نزل حسام من سيارته واني گلبي كام ينفض نفض ورجفه بيدية مكدرت اتحكم بمقبض باب السيارة اريد افتحه وانزل ، خفت يتعاركون واني السبب كلها تلومني عينه اجت بعيني وخطواته باتجاه السيارة يريد يوصلني وكف خالو بيناتنا ، حسام يأشر علية ويحجي وخالو متخوصر يسمع فتحت الباب ونزلت رجلية وبقيت لحظات حسيت بدوخة
نزلت راسي واسمع حسام ..
_ مثلما كلتلك اجيت ارجعها والصار بيناتنا حزة شيطان
_ مالك مرة عندي الطريق الي اجيت بي يرجعك
_ انت بأي حق تحجي هيج وياي ؟!! د اكلك مرتي واجيت ارجعها
_ أنا احجي بلسانها هي متريد ترجعلك وهاي اسألها
،،،
سعد ..
والله جنت متحلف بي بس اكضه الا أتوبه الا حمل جيلان خرب علية السالفة البنت حامل واحتمال طلاكها مو اكيد ورغم هذا ما خليتها تفوت سلامات كضيته من زيجة لابس قميص وحدة من الدكم انكطعت لأن بقوة سحبتة رجال الي عندي جانو واكفين مسافه عن البيت اجو يتراكضون
زمخت بي ..
_ أنا حذرتك مرة وكلتلك ياويلك تاذيها وشنهو النتيجه هذا انت طلكتها
حسام وأيده بقبضة قوية على ايد سعد يحاول يدفعه عنه نتر ..
_ اجيت اصحح الصار أجيت ارجعها
دفعه سعد والتفت على جهة جيلان الي وجهها تحول إلى شحوب واصفرار ، اشرلها ..
_ هاي كبال عينك اسالها تريد ترجعلك تا لا تكول ظالم
سعد اشر لجماعته جانو ثلاثة وبيهم واحد شايل سلاح رشاشة
_ ما صار شي خليكم على جهة
وكفو بسد سعد وعيونهم على حسام الي ما اهتم لوجودهم اصلا لأن تفكيره يم جيلان
تقرب وعيونه محاوطهن احمرار وفاكهن بعصبية حجى وهو يحاول يهدي من حاله وحس بضيقة بنص صدره من تقرب عليها شافها شكثر تعبانة ..
_ اجيت ارجعج
،،
دكات گلبي تنفض بصدري يعني بعده يريدني ، إذا ارجع شنو يضمنلي مراح يعيدها ، حسام من يعصب ينسى كولشي وهذا هو يرجع يتندم لا مو بسهولة ارجع ماريد ارخص نفسي أكثر اني كارهة روحي دا افكر بعقلي والسويته جان غلط بغطاء الحلال ، شنو الي حصلته احتقار اهلي ونظرتهم الي تغيرت عن قبل ، خالو سعد خلى القرار بيدي هو يكدر ينهي كولشي بس ما تجاوزني اعرفه يريد يختبرني للمرة الأخيرة د يشوف استاهل يسندني ويوكف وياية لو مو كد هالشي اكون
رديت بصوت ناصي وعبرة دموع واضحه ..
_ ليش تتخلى عني وتركض ترجعني ليش تجرحني وتجي اداويني
أنت تقرأ
إمرأتي
Lãng mạnفي وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري وتهرب منّي إليك، ويشدّني الشوق والحنـين بشدّة إليـك قصة رومانسية اجتماعية ، بقلمي ،الكاتبة Jawhara
