Part 7

43.1K 1.3K 4.5K
                                    


منو اشتاق؟، بارت طويل ٧٣٠٠ كلمة،
لاتقصروت بتعليقاتكم الحلوة ☁️.

غلسوا على اي علسة.

......

سألوني يا هو الـ أعَز ؟
روحَك بوَكت الحَرُب ؟
لو ماي وَكت العَطَش ؟
گلتلهم : عيونَــك .

......

نفس اليوم، ساعة دعش بالليل.

چان عدنان بعيادته، چان واگف گدام الشباك الزغير بالغرفة وفاتحه، يشرب جگارته مچتف ايديناته لصدره وهو يحس بهوة الشتة يضرب وجهه، يغمض عيونه بس حس ببرودته تلفح وجهه وتطير خصلات شعره المخربطة.

سحب عدنان نفس ثگيل من الجگارة وسمع ونة زغيرة تطلع من مهيار يلي متمدد وراه على الچرباية، فنفخ الدخان يلي ترس صدره مندار لمهيار يباوعله بهدوء، يبتسم بعد ثواني ينفض فتات جگارته برة الشباك وتدنى لمهيار يلي صار يباوع للمكان حواليه ووگعت عينه بعين عدنان يشوفه جاي عليه.

• شونك بشنو دتحس؟.• سأل عدنان وبس ختم حچايته شلع مهيار الكانونة من وريده يندفع بسرعة ناحية عدنان يلي توسعت عيونه بخفة، تجمد جسم عدنان غصباً عنه ومالحگ يقاوم، لما دفعه مهيار ناحية الشباك المفتوح وسحب من فوگ مكتبه مگص بحركة سريعة.

لزم عدنان بچفوفه حافة الشباك ومهيار قابض چفه على ياخة قميص عدنان والسكراب الطبي مالته، ومال عدنان بظهره برة الشباك بسبب دفع مهيار اله، يلي بنفس الوكت ثبت المگص على رگبة الثاني يلي بلع ريگه يرجف جسمه بخوف يحاول يضمه.

• اذا تعيط لو تسوي اي حركة وربك وديني انحرك! مايهمني حياة عراقي جايف مثلك!.• مهيار هدد بعصبية گاز على سنونه، يدفع جسم عدنان اكثر برة الشباك، فغمض عدنان عيونه لثواني يهز راسه لمهيار دليل على طاعته اله.

• مراح اعيط ومراح اسوي شي طول بالك وخلينا نتفاهم.. الانسان العاقل يستخدم لسانه قبل أيده.• رد عدنان بنبرة حاول گد ميگدر يخليها هادئة وثابتة وهمين ناصية لحتى لايستفز مهيار أكثر، يفتح عيونه مباوع بعيون الثاني يريد يكسب هدوءه اول شي حتى لايضره.

• أنتوا لسانكم وايدكم اثنينهم جايفين!!، اسكت لاتسمعني صوتك!.• نهره مهيار فسكت عدنان يسحب نفس مهزوز، خايف، طبعاً خايف!، مگص محطوط گدام رگبته وبأي لحظة مهيار اذا شمره من الشباك مايبقى بيه عظم صاحي!، بالنهاية عدنان مجرد دكتور حربي هو مو مقاتل ولا هو شجاع وقوي لحتى يگدر يواجه هيچ موقف.

1980 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن