1980

Part 18

عود يابة ردت احدث بساع ماضبطت وياية 🥸،
المهم البارت طويل كالعادة 12000 كلمة،
اعوفه بذمتكم وضميركم ترضون تعبي بيه يضيع؟.

وشبوب بخصوص تهديد حسين لستار، جان قصده على هروب
مهيار اول مرة لان مابلغوا القيادات بخصوص هالحادث تجنباً
للتحقيق والعقوبة بس محد يدري باعتداء ستار عليه، داذكركم
خاف نسيتوا هالتفاصيل بالبارت الراح.

بخصوص حركة عض باطن الخد، فأني اقصد انه يعض خده
بسنونه من جوة حلگه، وعن حركة چكچكة الشفة فمثل انه تگول لا او
تؤتؤ تچتچ بشفتكم، صراحة هالحركتين مادري شون اشرحها اذا
مشايفيها وشكلي حبطل اضيفها بس المشكلة هنة مهمات
كردة فعل بنظري استخدمهن دوم شخصياً 😂.

استمتعوا وغضوا البصر عن علساتي غيومي.
.....

گتلك للدرب اجيبك ندمان،
حلفتلك بعيوني البچيتهن زمان.

.....

قبل هجوم تحرير منطقة مهران الايرانية بيومين.

چان مهيار نايم بغرفة المستشفى الخاصة المحجوزة اله عمود يتعالج من الاضرار الجسدية أثر الأسر، وبنص نومته انتقض جسمه اول ماحس بثگل ايد يلامسه فاتح عيونه بخرعة يرفع ظهره عن الفراش، يفاجئ عمه وزير الدفاع بهرام تشمران الواگف بصف الچرباية وجاي يطمن عليه، وياه محسن رضا قائد بالاستخبارات الايرانية.

• عمي..• بصوت ناصي مبحوح من نومته حچى مهيار تهدل متونه براحة لشوفته، يگعد بهرام على طرف الچرباية بصفه رافع چفه لچتف مهيار يضغط عليه بشوية قوة يسأله بنيرة لينة • اخبرني كيف حالك مهيار هل تشعر بالتحسن؟!.• عصر مهيار چفوفه فوگ فراش الچرباية والغطة يرفع عيونه بنظرات حادة وحاقدة تأملها عمه بثبات.

• لايمكنني ان اشعر بالتحسن عمي..ليس وانا لم انتقم بعد من الحقير الذي احتجزني!..• بنبرة حاقدة مليانة غل رد مهيار وهو مگادر يرتاح نفسياً، من لحظة تهريبه لأنه بعده ما منتقم على كل العذاب الذاگه من ستار، يبتسم بهرام بمغثة منزل ايده عن چتفه لأيد مهيار ساحب چفه بين مالته ضاغط عليهن، يطمنه بنبرة حازمة • مهيار لاتنسى لأي عائلة تنتمي انت!، يكفي ان تخبرني بما تتمناه والجيش الايراني جميعهُ سيكون تحت أمرتك.•

تحمحم محسن بثگل مگاطعهم حاچي برسمية • حقيقةً الاخبار من داخل المقر العراقي لاتُبشر بالخير، لقد اخبرني ناڤيد ان هذا القائد المدعو بستار يحاول كشف حقيقة انه جاسوس وهو يشُك به، وبمثل هذا الوضع يجب ان نتحرك سريعاً للتخلص منه حتى لايُفسد عملنا الذي اخذ منا جهداً كبيراً لزرع ناڤيد كجاسوس داخل القوات العراقية، لذا سيدي نحن سنتدبر أمرهُ ونأمر ناڤيد بأغتياله دون مشاكل لاداعي لأن..• سكت محسن اول ما رفع مهيار عيونه ناحيته بنظرات حادة يحس ان كلامه عصبه.