عـروسـة الـميـخـالـي"
"شـمـس الـضـحى"
"لن أنسىٰ بشاعة ما أشعرتني به ."
_______________PART 16_____________
•تبسم لمو ومشا قصد بيتو ، حل لباب ودخل ، لقاها متكيه فوق الناموسية غير بالسترينغ ولي سوتيان ،وشاده پيسيها لي بقات فيه شرطه ويطفى بين يديها، بلع ريقو وسد لباب .
طارق [وهو مقرب لعندها] : الشتا على برا ونتي هنا محيده حوايجك ، ما خفتيش تمرضي!
مهرة [بنرفزة وهي مرگزه مع الشاشه ديال لپيسي] : سكت الميخالي سكت.
طارق [وهو كيحيد فحوايجوا] : هاني ساكت.
مهرة: قول ليا واش ما كاينش لي يعتقني بالكونيكسو فهاد الليل!
طارق [وهو عاطيها بالضهر كيلبس فواحد التيشرت] : لا ما كاينش لـ...
وقبل ما يكمل كلاموا ، بدات يد رطيطبه كتتلمس فأخر ضهروا لي عريان ، نزل التيشورت ، دور عينيه لعندها ، حقق فيها لقاها منيمه عينيها وعاضه شفايفها ، كمش حواجبو ومع بغا ينطق حطات سبابتها على فمو.
مهرة: خليك ساكت [دوراتو كامل لعندها، نزلات بصبعها من الفم حتى وقفاتوا منين شدات السي السلطان لي غا قاستو تحجر] غدا فالصباح ، تنزل للڤيلاج ، تشريها ليا ، [زير على ز" و حتى خرج عينيه] سمعتي!
طارق [ببرودة بعدما بلع ريقو لي جف] : حيدي يديك آ مهرة ، حشومة وعيب هادشي لي كتديري دابا.
مهرة [تبمسات ومدات يدها الثانيه خشاتها تحت التيشروت وبدات كتدوز فصباعها على رويسات صدروا] : كيفاش حشومة وعيب! علاه أنا ماشي مراتك ونتا ماشي راجلي!
طارق [مد يديه ، حيد ليها يديها بجوج بنتره] : ما قلناش ليك ، ولكن الزعامه من لمرا خايبه.
مهرة: كيفاش زعما! خاصك نتا لي تبادر! وأنا لا!
طارق: بحال داكشي.
مهرة [كمشات حواجبها] : وإلى ما بادرتيش ، أشنو!
طارق: على اشنو كتقلبي دابا!
مهرة [بنرفزة] : كون عندي لكونيكسون ما كنتيش غادي تحلم بيا لا نقيسك ولا نقرب من الأساس ليك [بدات كتحل فلي سوتيان ديالها] ولكن عندك الزهز.
طارق [رجع جوج خطوات للور] : مي دارت لمساخن وشي تخليطه فديك الشعريه ، زعما باش تدفاي ماشي باش تتعراي.
مهرة [طولات فعينيه الشوفه ، رمات ليه لي سوتيان ديالها على وجهوا ، ومشات طلعات فوق الناموسية ، تخشات فبلاصتها ، جرات عليها لغظا ، حيدات السترينغ حتى هو رماتوا ليه عند رجليه ونطقات وهي عاضه على شفايفها] : ما فيك فايدة الميخالي ، كون كنتي كتفهم ، كون عرفتي تستاغل الوضع ، أنا غادي نستافد ونتا كثر [خبات وجهها بعدما تنات رجليها] تقدر تخرج دابا ، واحد نص ساعة ودخل.
طارق [وعينيه على السترينغ ديالها] : فخبارك بلي العادة السرية خايبه لصحتك!
نطق بكلاموا ، دوز بيديه على شعروا ، نزل التيشروت ديالو ، ودار خرج ، سد عليها لباب وقصد برا ، جر الدفه لي كانت غير مردودة ، عطى راسوا لشتا ، جر واحد لكرسي كان تما جلس فوقوا ، سند ضهروا على الحيط وغمض عينيه ،وبقى كيتصنط لعظامو وصوت الشتا والرعد حتى حس بشي حاجة كتادعب رجليه ، نزل عينيها وهو يلقى جوج ذياب صغار كينينو ، مد يديه ليهم ، حطهم فحضنوا بجوج ودخل بيهم ، لقى واقفه قداموا ، ضامه يديها لعندها ومخنزره.
ميلودة: سير أوليدي تنعس سير.
طارق [حشم منها] : ما قدرتش أمي ، [حنا راسوا للأرض] نتفلى على وحدة بعمر بنتي ما جاتش ، خلي حتى لنهار تبغي بخاطرها.
ميلودة [قربات لعندو نترات ليه الجراو] : نتا تعرف أوليدي ، أنا لي عليا درتوا ،بغيت غا نرسي ليها لوتاد معاك وصافي.
طارق باس ليها راسها وتبسم ، بادلتو الابتسامه ومشات لبيتها ، وحتى ما بقاش وراها، النعاس بدا كياكلوا ، دخل لبيتوا لقى مهرة مشبحه فوق الناموسية عريانه كتنهج ، مشاو عينيه لـ••بونها لي كان باين بحكم أنها مفرقه رجليها ، هكاك كيبلق وعرقان ، بلع ريقوا وحنا عينيه ، حيد التيشروت ديالو لي فزك ، هز واحد الكاشه رماها على الأرض ، تكا فوقها وزاد وحدة أخرى عليه ،خبا بيها تحتوا حيد السروال وبالسليب ، عاد نزلها على كرشوا حنى بانو العضلات ولوشام لي عندوا ، حط دراعوا على راسوا ، وبين ما بدا كيستسلم لنعاس ، تجر عليه لغطا ، وتخشات فجنبوا مهرة لي كانت باقا هي هي ، حس براس صدرها لامس لحموا لبارد أو هو يحل عينيه ، نزلهم لعندها ونطق بصوت خافت بعدما بلع ريقو.
طارق: واش ما عيتيش!
مهرة [حطات ركبتها فوق**و لي كان واقف قبل الميعاد ونطقات وهي حاطه شفايفها على كتفوا ومغمضه عينيها] : كون ما عيتيش ، گاع ما غادي تلقاني هكا مخشيه فيك ، كون راني راني فوقك كننزل ونطلع.
#يتبع

أنت تقرأ
عروسة الميخالي [بالدارجة المغربية 🔞♨️مـكـتـمـلـه]
Romanceمـكـتـمـلـه♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️ لأنني لست معتاد أن أجبر أحدًا على البقاء بجانبي ، كنت دائمًا أتخلى عندما أشعر ولو مرة بأن هذا المكان لم يعد لي.