عـروسـة الـميـخـالـي"
"شـمـس الـضـحى"
"لن أنسىٰ بشاعة ما أشعرتني به ."
_______________PART 31_____________
•حلات عينيها على صوت طارق وندى ، شدات فراسها ونطقات بصوت خافت.
مهرة: فين أنا!
ميلودة لي كانت عاطياها فخضها متكيه عليه ، طبطبات على كتفها وتبسمات.
ميلودة: باقا ابنتي فالمحكمه ، يلاه نوضي باش تمشي معانا لدارك.
مهرة [بدات كتحاول تنوض] : المحاميين ديالي فين!
طارق [ببرودة وعينو على ندى] : الجلسات تأجلوا ، ما بقى عندهم ما يدار هنا ، داكشي علاش قلت ليهم غير يمشوا.
مهرة [ناضت جلسات ، هزات عينيها فيه ، عقدات حواجبها ونطقات بنرفزة] : وعلاش بالسلامه!
ميلودة يلاه بغات تنطق وهو يقاطعها منير لي لمح مهرة من بعيد وتم مقرب لعندها كيجري ويلهث ، طاح عند رجليها ، شد ليها فركابيها ونطق وهو كيحاول يضبط أنفاسوا.
منير : أنا جيييت احياتي ، قالت ليا ديك الحيوانه آش قالت ليك ، كنعتاذر منك والله ، راه كنت سكران وهي ستغلتني بز.....
مهرة[ببرودة قاطعتوا] : حيد يديك عليا وسير بحالك تتقود.
منير [عينيه دمعوا] : علاش كتخسري فالهدره آ مهره! حشومه عليك ، [حول عينيه لناحية طارق] وعلاش نتي جالسه مع هاد الهيماجيين ، ياك جيتي هنا باش تتطلقي منو !
مهرة [تبسمات] : ما بقيتش غادي نتطلق.
منير [عقد حواجبو] : وقع شي مشكل فالوراق! ماشي مشكله ،انا غادي نتكلف ليك بكولشي.
مهرة [مدات يدها ليد طارق، خللات صباعها فوسط صباعوا،ونطقات بتعالي] : تئ ، مشات على عينيك ضبابه ، راه انا لي ما بقيتش باغيه نتفرق على راجلي أولد عمتي ،[فيكسات عينيها فعينين طارق] غادي تمسح ليا ياك!
ميلودة [وعينيها كيشعوا بالفرحة] : علاش غادي يسمح ليك! راه نتي لي خاصك تسمحي ليه ، لي فاقصك وداي عليك ونتي واحله فراسك أبنيتي.
مهرة [خرجات عينيها] : أوييييلي! [دورات راسها بالعرض البطئ لعند ميلودة] كيفاش واحله فراسي! [زينات ثغرها بابتسامة عريضة] و و واش أنا حاااامله!
ميلودة[عينيها دمعوا]: غا امنيه وربي حققها ليا أميمتي.
طارق [ببرودة وعينيه على منير] : تمشي ولا نمشيك!
منير ناض وقف على رجليه ، حنا راسوا ، تنهد ، تبسم بسخرية ودار خارج بلا ما ينطق ولا بحرف... مهرة تبعات ليه العين وناضت وقفت أو وقفات طارق معاها .
مهرة: يلاه نمشوا لشي فارماسي ناخد التيست ونديروه بجوج ،باش نتأكدو ، ونمشوا لعند الطبيبه نشوفوا واش بنيه ولا وليد.
أنت تقرأ
عروسة الميخالي [بالدارجة المغربية 🔞♨️مـكـتـمـلـه]
Romanceمـكـتـمـلـه♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️♨️ لأنني لست معتاد أن أجبر أحدًا على البقاء بجانبي ، كنت دائمًا أتخلى عندما أشعر ولو مرة بأن هذا المكان لم يعد لي.