تتفاعلو مع البارت📍
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~عُدى حك راسه وقال: يعنى العزيمة كانت اليوم! لا والله م دريت راح عن بالي وم كنت بالديرة
ام حاتم: ايه نعم
عُدى: اجل اركبو بوصلكم بطريقي
ام حاتم: م يحتاج ي ولدي وبيتي بعيد عن بيتكم
عُدى: اجل والله دامه كذا بتركبين وانا اوصلكم
ام حاتم كانت بتتكلم بس هيام قالت بقرف: وانت اشدخلك اقول امشي عننا بس
عُدى رفع حاجبه واستغرب منها ومن طريقة كلامها وام حاتم اتفشلت وناظرت لبنتها وقالت لها تسكت
عُدى: ي عمة انا حلفت واذا م تبون تقومون بالسيارة اجل اقل شي خلوني اوصلكم كعابي لبيتكم
ام حاتم سكتت وقالت: اجل مشينا
هيام بصدمة: وين وين مشينا يمة منجدتس بتطلعين مع ذا؟
ام حاتم ناظرتها وقالت بصوت خافت ؛ اسكتي لا اجي ارميك عن التسلب
وهيام خافت من امها وسكتت
وام حاتم ركبت وراء بالسيارة وهيام كانت واقفة ومترددة انها تطلع بالسيارة
عُدى: ي عمة اذا هي م تبي عادي بوصلك انتي بس
هيام انقهرت منه وطلعت السيارة بقهر وكانت ساكتة بقهر
وراح عُدى على حسب وصف ام حاتم له ووصلهم لبيتهم ورجع هو لبيته
عند البنات كانو كلهم بصالة البنات وملاذ كانت بغرفتها وهم توهم م صارلهم دقائق وصلو
والبنات بس غيرو ملابسهم لبجامة بناتي وفتحو الاكسسوارات وقعدو كلهم مع الشبسات بالصالة اما ملاذ ف اول م جت طلعت غرفتها وراحت لغرفة أمل وم امداها تغير ولا تسوي شي لانو اول م جت بس فتحت العباية وراحت خذت أمل وغيرت لها ملابسها ولبستها بجامة ونومتها وكانت قاعدة تقولها قصة من الكتاب وهي عن نفسها كان فيها نوم وكل الي سوته انها رفعت شعرها وسوته ذيل حصان وكانت قاعدة تقول قصة لأمل وبدون م تنتبه نامت جنبها بفستانها وكشختها وكانت لابسة فستان بدون اكمام وكان طويل ولاصق على جسمها وكان واضح كل مفاتن جسمها فيه
عند تركي الي دخل البيت مع نياف وكانو قاعدين يمزحون واول م وصل لجناح نوف ونياف تركي دفه من راسه بضحك وراح هو مشى لجناحه واول م دخل م شاف احد فيه بس اللمبات كانت شغالة وكمل ودخل وصار عند السرير وشاف فوق السرير عبايتها والطرحة والنقاب وراح هو يحسب انها بالحمام الله يكرمكم وراح دق باب الحمام بس م كان في رد واول م حاول يفته انفتح معه ودخل وم شاف احد فيه وراح لجهة غرفة أمل ودخل غرفتها واول م دخل شاف بنته نايمة وملاذه نايمة جنبها بس م كانت متغطية وكان الغرفة برد وراح قرب منها وكان ناوي يصحيها او يغطيها بس اول م قرب شافها بكشختها وهذا اول مرة يشوفها بالكشخة هي م قد اتكشخت له من قبل وكانت طول الوقت تلبس عباية والطرحة وقريب مرة الي خلاها تفتح العباية وقرب منها
اكثر وقعد جنبها وهي حاولت تتعدل وصارت على الجهة الي تركي فيه وجاء شعرها على وجهها وهذا الشيء عاق لتركي وم صار يقدر يشوف وجهها زي الناس ولا يتأملها وقرب منها ومسك شعرها المنثور على وجهها وبعده وحطه وراء اذنها وصار يتاملها بس فجاة انتبه على شي وقرب منها اكثر وبذات من نحرها وبعد الشعر الي عليه
وصار يناظر للوحمة الي برقبتها وهو مصدوم وشلون كذا؟ م كان قادر يصدق معقولة هذي هي؟ معقولة هذي الحقيقة والي عاش معها كانت كذب؟
يعنى الي شافها اول مرة وانعجب فيها م كانت حنين! كانت ملاذ! وقعد يراجع كل شي صارله هو اول مرة قابلها شاف الوحمة بس بعد الزواج م كان يشوف الوحمة ويوم سالها حنين اتوترت وقالت انو وقتها حطت ميك اب عليه وكذبت
وهو راح عن باله كل شي لانو بكل بساطة كانت نفس البنت بس باختلافات صغيرة
وبعد تفكير طويل عرف انو الي شافها اول مرة وحبها من اول نظرة كانت ملاذ كانت صاحبة هالوحمة بس الي اتزوجها حنين وبعد سنين يكتشف انو الي حبها وحدة ثانية بس هو م ينكر انو هو حب حنين بعد بسبب هبالها وصار يحس نفسه نذل وكلب لانو يحب الاختين هو حب الاولى من اول نظرة واتزوج الثانية وحبها وبعد م ماتت اتزوج الاولى ورجع يحبها هو م يدري وش يسوي هو عن نفسه ملخبط بس قرر وقال: دامني حبيت الاثنين والي موجودة الحين وحدة ف بعطيها كل الحب ولو كانت تشوفني نذل وحقير بس انا حبيتها وحبيت الاولى وم انكر بس الاولى خلاص ماتت وحنين ماعاد بترجع وقام ومسكها من رجولها وظهرها وقومها ف حضنه واخذها لغرفتهم وحطها على السرير بعد م بعد البطانية بشويش وراح اخذ عبايتها واغراضها وعلقهم ورجع لها وغطاها زي الناس وراح هو غير ملابس وجاء وانسدح عندها وصار يتأملها يبيها تكون هي كذا، هي الحين هادئة وجميلة بشكل لا يوصف وراح هو دخل يده تحت البطانية وسحبها من خصرها له وقربها لين عندها ولصقها فيه وفتح شعرها لانو يعرف انها م ترتاح وهي شعرها مربط وبذات وقت النوم دائما تفتح شعرها ومسك الربطة وحطه على يده بعد م فتحه من شعرها ونام وهو يتأملها بكل حواسه
أنت تقرأ
يخبرني انه يحب عيناي وانا لأجل عيناه اعيش
عاطفيةانا ليليان الي كان كل حياتي بالحجاز بين القصور وحياة الرفاهية ويجي يوم ويشتاق جدي لديرته ولأجل خاطر جدي نرجع لديرتنا الي بالرياض