يخبرني انه يحب عيناي وانا لأجل عيناه اعيش (27).

903 29 3
                                    

ادري اني اتاخرت بس ابد مو بكيفي بس نسيتكم ونسيت اني م نزلت واتباد واصلا هالفترة صرت اكتب على حسب الدعم ف عشان كذا ممكن تحصلون البارتات قصير🌚:

وبس والله والحين بتركم مع البارت.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

ادرين ببتسامة: نعم ي سيدي انه جاهز
سعود هز راسه وراح ادرين مشى من عندهم وراح سعود وراه وهو ماسك يدها وهي تمشي وراهم لين وصلو لغرفة كانت مقفلة بالستاير البيضاء المنتشرة حولين الدائرة
ادرين: انه هنا ي سيدي.
واشر له جوا الدائرة
سعود : حسناً يمكنك الذهاب من هنا وارجو ان تقفل الباب من بعدك
ادرين هز راسه وراح من عندهم وتركهم لوحدهم وقفل الباب وراه زي م قال وراح سعود يتاكد تحسبا بس لا اكثر وبالفعل شاف محد موجود وراح هو كمل وقفل الباب بالمفتاح ورجع لها وناظر فيها وقال: خليكي هنا بروح اتاكد وارجع
ليليان هزت راسها وهي باقي ماهي فاهمة شي ومصدومة بنفس الوقت من الي قاعد يصير وراح سعود دخل بين الستائر يشوف اذا ف احد ولا احد ودخل داخل الدائرة الي محطوط فيها الفستان ويناظر بالفستان بانبهار وهو متأكدة انو هي الي بتحلي الفستان ورجع لها بعد م اتاكد وقال: يلا افتحي عبايتك والنقاب مافي احد هنا وم في كاميرات بعد
ليليان بتردد : بسس لييه!
سعود: افتحي وتعرفي بعدين
ليليان هزت راسها وبالفعل بدات تشيل نقابها والطرحة وفتحت العباية ومسك سعود اغراضها وراح حطه بالكنب ورجع لها: يلا والحين تعالي معي
ومسك يدها وراح بها لداخل الدائرة وهي اول م دخلت شافت فستان بقمة الجمال والرقة وكان يجنن بمعنى الكلمة وقالت بتاتا: ههذا لمن؟
سعود ناظرها بصدمة وكانه يقول؛ هذي وش فيها وين الذكاء الي براسها ؟
ورجع ناظرها وهي كانها فهمت انه لها
وقالت بصدمة : هذذا لي انا؟
سعود هز راسه بنعم وقال: والحين يلا جربيه ابغا اشوف وشلون هو عليكي واذا يحتاج لاي تعديل
ليليان: هنا؟
سعود: ايه هنا لا تخافي مافي كميرات
ليليان باحراج كانت تناظره وقالت: اجل اطلع هناك وانا اذا خلصت طلعت لك
سعود برفعة حاجب: زوجك انا
ليليان : سسعوود
سعود بتنهيدة: خلاص ابشري الحين اطلع .
وبالفعل طلع من عندها وراح قعد بالكنب وهو ينتظرها ومر دقائق طويلة وهي باقي م خرجت وهو طفش
سعود: م صارت كل ذا الوقت على لبس فستان !
ليليان: ثواني بس
سعود: طيب وش صاير يمكن اقدر اساعدك
ليليان: لا اصبر ثواني
ورجع سعود ينتظر ومر دقيقة دقيقتين ثلاث لين مر اكثر من خمس دقائق
سعود بطفش قام من مكانه وراح دخل عندها واول م دخل شافها محوسة وماهي بيمه اصلا كان كل همها الاحبال الي على ظهرها وشلون تربطه وم حست الا بيدين سعود الي جاء من وراء ومسك الاحبال وشده وربطه علطول بسرعة
وهي اول م خلص التفت عليه وهو رجع بخطوات صغيرة على وراء عشان يقدر يشوفها بصورة اوضح وصار يتأملها ويناظرها من تحت لفوق وابتسم وهو يقول: اصبري باقي ف اشياء ناقصة
ليليان استغربت منه وهو طلع من دائرة الستائر وراح بسرعة ورجع وهو معه زوج من الكعب العادي الي ماهو عالي مرة ولا هو قصير مرة وبيده الثاني علبة وكان داخله عقد واكسسوارات وقعد وهو يحط الكعب عند رجولها وهي كانت بتنحني تفتح الشوز الي لابسته بس هو م خلاها ومسكه هو وفتح الشوذ ولبسها الكعب ومسك الشوز وحطه على جنب وقام وهو باقي ابتسامته على وجهه مرسومة وكانه حالف اليوم كله هالابتسامة تكون مرسومة دامها عنده ومتنعم هو بقربها وفتح العلبة ومسك الاخراص ولبسها هو ومسك الاسورة وسحب يدها بعد م حط العلبة على الطاولة الي كان جنب الفستان ولبسها هو وكمل وهو ياخذ العقد ومسكها من اكتافها ولفها بشويش على وراء وهي ساكتة ومخليته على راحته ومسك شعرها وحطه قدام عندها بحكم انها كانت مسويا زيل حصان ولبسها العقد الي كان يلمع ورجع لفها عليه وابتسم بوسع اكثر او م شاف شكله على رقبتها ومد يده وحرك شعرها باصبعه ورماه على وراء ومسك الخاتم ولبسها هو بيدها اليمين وهنا بعد م خلص رجع على وراء بكم خطوة ويحس بانجاز عظيم ويذكر ربه عليها ويحصنها بينه وبين نفسه يحصنها من نفسه وراح مسك يدها اليسار الي مزينتة الدبلة الي تأكدله انها حرمه وله هو وبس وراح نزلها من الدرج الي هناك بشويش خطوة بخطوة بحكم الستائر والكعب ف خاف عليها ونزلها بشويش وراح كمل طريقه للجهة الثانية فيها استديو صغير للتصوير
ليليان بتوتر وتردد: سعود مانت ناوي نتصور هنا صح؟
سعود هز راسه وكانه يقولها الا بنتصور هنا
ليليان: سعود بلا استهبال وشلون تبيني اتصور وانا م حطيت حتى روج على وجهي
سعود ناظرها ببتسامة: انتي جميلة حتى بدون م تحطي روج على شفايفك
ليليان: شكرا على المدح بس هذا مب وقته ي سعود ، انا صدق ماني حاطة شي على وجهي وم اظن انو هذا وقت التصوير
سعود م سمع كلامها وسحبها لين الكاميرا وامرها انها تروح توقف هناك قدام الكاميرا وهي م راحت وهو شوي وضغطه يرتفع منها وراح مسكها وخذاها لين قدام الكاميرا وقعدها غصب ورجع هو للكاميرا وهي كانت متوتر وهو م اتكلم وبدا يصورها وصار يعطيها وضعيات تسويه من المجلة الي عنده فالبداية م كانت تسويه بس بعدين رضخت للموضوع وصارت تسوي نفس ماهو يقولها تسوي وبعد م خلص راح حط مؤقت وراح هو وقف جنبها وهي م كانت تدري تحسب انو خلاص خلص وكانت بتقعد بالكرسي من التعب وبدون سابق انذار مسكها من خصرها وقربها له وف ذا اللحظة انتهى المؤقت واتصور الصورة والي كانت فيها ملامح ليليان عفوية مية بالمية

يخبرني انه يحب عيناي وانا لأجل عيناه اعيشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن