التعذيب ...

28 8 4
                                    

مرحبا وها قد عدت بجزءٍ جديد ، أعلم لقد تأخرت وجدا ولكن حدثت عدة أمور وأهمها أن الجزء حذف ...
المهم دون مقدمات هيا بنا للجزء .


...توقفا عندما علمنا أن ماكس هو عم كاميليا والتي إقترحت أن تحضر أخت سينشي .








نكمل.....
















سوتشي : إن كانت فلورا لم تستطع ؟ أنتِ ستفعلين ؟
كاميليا : لا ضُر من المحاولة !
إيثان بسخرية : سيقتلك وهو نائم .

صمت الجميع بتفكير إن لم يتمكنوا من إحضار الفتاة لن يتمكنوا من إنقاذ فلورا وبالتالي لن يتمكنوا من إيقاف الخطر المحدق بسينشي من كل جانب ، ووسط هذا الصمت صدى صوت تصفيق سينشي بعجلة لافتاً الأنظار له بينما حرك يديه بحماس مما جعل حركات يديه غير مفهومة للبعض كونه يتكلم بلغة الإشارة ولكن طبعا وكالعادة سوتشي فهمه ليردف بإستنكار .

سوتشي : مَن تقصد ؟
روميو : أقسم لم أفهم ماذا قال ؟
وعاد سينشي يحرك يديه بعشوائية ليتكلم سوتشي : ألم تقل أنها لم تتجاوز السابعة من عمرها ؟
هيجي بإنفعال : مالذي يقوله ؟

ضرب سينشي جبهته بكفه ليشير لهم أنه يريد هاتفه ، أعطته ران إياه بإستغراب ليفتحه داخلا على أحد الأرقام وكتب فيه رسالة ثم أرسلها ثوان وقد تلقى الرد ومن ثم رن هاتفه دليلا على ورود إتصال وقد كان مكالمة فيديو ، أجاب وبمجرد أن فُتح الخط هطل عليه وابل من الأسألة وقد كان الصوت أنثوي وقلق ..
ابتسم بوسع بينما رفع يده يظهرها أمام الكاميرا وهو يشير للمتصلة أن تهدأ صمتت بدورها لتسأل سؤالا واحد ..

المتصلة : مالذي أصابك ؟
لم يجب بشيء لتجلس ران بجانبه لتقول قبل أن ترى المتصل : لقد تعرض لأمرٍ أفقده صو...

صمتت ران بصدمة وهي ترى المتصل ابتسم سينشي على ردة فعلها بينما أردفت إميلي بتعجب ..

إميلي : هيي ران ما بك ؟
سوتشي : حسنا المتصل هي فتاة فربما تعرفها من قبل ؟
جوليانا : ربما ، سأرى .. (جلست بجانب ران لتصرخ ) اللعنة مَن تكونين ؟
ريديس : أتعرفينها ؟
جولي بصدمة : لا ، لكنهااا ... (بصياح) لكنها نسخة طبق الأصل عن سينشي لولا أن شعرها طويل لقلت أنه يشغل الكاميرا الأمامية ينظر لإنعكاسه .

تفاجأ الجميع من هذا ليتقدم سوتشي يسحب الهاتف منه وفعلا كلامها صحيح نظر لسينشي الذي يضحك ليقوم هو بسحب شاشة الهاتف فتصبح الصورة معروضة على الحائط كالسينما ليتفاجأ الجميع من هذا ، كيف يمكن أن تكون بهذا الشبه منه لتردف الفتاة بعد أن رأتهم ..

الفتاة : مرحبا ، أدعى روزانا هل لي أن أعلم مالذي أصاب سينشي !
ران : لما كل هذا الشبه بينك وبينه .
ابتسمت روزانا بخفة : ليس حديثنا الأن مابال شين ؟
جوليانا : وما شأنك به تسألين عنه ؟
تنهدت روزانا بخفة : سينشي أنت بالجبل ؟ (أومئ لها) حسنا نصف ساعة وسأكون عندك .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 7 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عَائِلَةٌ مِنْ 💯 فَرْدٍ ، فَمَنْ هِيَ ! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن