الحلقة 8 👀

632 5 0
                                    

الحلقة 8
-لباس عليهم هوما
-الحمد آلله الكل بخير
-ايا باهي(قال اكاكا و تكا على فوتاي يتفرج في التلفزة)
-انا زادة باش نعمل دوش
-اوكا
خذات سارة حوايجها و دخلت لصال دو بان تعمل في دوش و تفكر شنوة باش تعمل كيف تخرج و كبفاه تتصرف مع يوسف
في تونس:
احمد كان في حفلة متع واحد من اصحابو ساهر و معاه ولد عمو وليد كانت الموسيقى قوية و برشا بنات و ولاد كل واحد شيعمل الي قاعد يشطح و الي يشرب و الي يتكيف.... الكل قاعدين يعمل جو كان أحمد سارح و يخمم مفاق كان بوليد يحكي معاه
-ياخي شبيك ملي جيت و انتي ساكت
-شئ هاني معاكم... اعلاش
-خاطر قاعد تتبسم وحدك شفما
-ليوم كان عرس اختي تحبني نبكي
-زعما صاحبي مش حاجة اخرى (هوني جات واحدة لابسة المعري اكثر من المغطي طبست توشوش لاحمد )
-احمد ايا نروحو نكملو السهرية في داري مش خير (ضحك و تلفت لوليد)-ايا نشوفك مبعد... -ايا حبي (خرجو و هوما يضحكو)
في لندن:
كملت سارة دوش و لبست نويزات طويلة بيضا و فوقها الكاب متاعها و سيبت شعرها و عملت شوية مكياج و خرجت لقات يوسف ممدود على الفرش
يوسف يحكي: كنت تاعب قمت و تمديت على الفرش سمعت الباب تحل تلفتت نلقا سارة خرحت لابسة نويزات بيضا و مسيبة شعرها اول مرة نراه كان طويل و اكحل كيف الليل كانت كيف الملاك الي هابط مت السماء منجمتش ننكر الي هيا مزيانة زين ولا اروع تلفتلها و قلتلها من غير متشعر
-ياسر محلاك سارة(اول مسمعتو هابطت راسي و حشمت و وجهي حمار و عرقت
كيف شافها يوسف حشمت وقتها ستوعب شنوة قال
-سامحني كان كلمتي فلقتك
-ها لا لا عادي (مشات للصالة)
-وين ماشية مكش باش ترقد و ترتاح شوية
-ها لا لا مانيش تاعبة و منجمش نرقد و زيد رقدت في الطيارة باش نتفرج شوية على التلفزة
باهي كيف متحب انا باش نرقد و منحبش حس (قحرتلو سارة)-متخافش منيش باش نقلقك و مشات تتفرج في التلفزة
كل واحد فيهم قاعد يتحدى في الاخر سارة الي ديما تحقرو و يوسف الي يستفز فاها بكلامو
قعدت سارة قدام التلفزة و هي سارحة في حياتها كيفاه تعدات كيف كانت في دارهم معندها حد تحكي معاه امها ديما متفهمهاش و تتعرك معاها و بوها ديما في الخدمة و ليلى لاهيا مع ولادها تذكرت كيف تخطبت لولد خالتها وقتها كانت فرحانة خاتر ترباو مبعضهم اول واحد حلت فيه عيناها اما المكتوب اقوى منها تذكرت وقت دخل علاها بوها و قلها الي هو مات تعبت برشا بعدها و دخلت في اكتاب كان مش اميرة و احمد وقفو معاها و تذكرت ليلة الي دخل علاها بوها و قلها يوسف رجع من فرنسا و الي عم مصطفى خطبها ليه و وافق غرقت سارة في ذكرياتها و رقدت على الفوتاي
شعرها لحرير المغطي وجها و ساقاها المكمشة خاطر الفوتاي صغير علاها طريقة نومها كانت مزيج من البراءة و الطفولة تحركت كأنها حست شكون يغزرلها اما محلتش عيناها -سارة فيق(بعدلها شعرها على وجها و هي زادت تكمشت)
ضحك و حط يديه تحت ضهرها و هزها و هي حلت عيناها من الصدمة شافت وجها قريب من وجها و انفاسهم تخلطت
فاش تعمل ووين هاززني

زواج قبل الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن