...وعندما يصبح موضوع أنتي فأنا كالخادم
مستمع ..ومنفذ طلباتك ...
_
_
_
_
_
"لاأنت تخفي ليس من عادتك ألا تأتيعندي أو لا اتكلم معي ليس من عادتك ألا
تغضبني وتقتحم غرفتي بدون طرق "
بحلق لثواني في خضرويتها وكيف تتكلم بكل ثقة وهدوء ألهذا إكتشفته
هي حقا مدهشة وكل شيء أكتشفه من جديد معهاتنهد بحسرة على مايخفيه قلبه عنها
وكيف يتألم عندما يرى بريقها لمساعدته فيما يحزنه هي أول واحدة تكتشفه بهذه سرعة
بأن هناك مايخفيهأردف هو كذلك بهدوء محافظ على نبرة صوته رجولية عكس داخله الذي يتألم
وهل الحجر يتألم في رأيكم ؟
"تارا أنا فقط منهك ولا أستطيع تكلم حتى "
نظرت إليه وهو علم بأنها تعلم حتما بأن هذا كذب عند حدقتيها تلك تحدق به
زفرت أنفاسها لترتسم إبتسامة على شفتيهوهي تخبره
"ليكن لك ذلك إرتاح تايهيونغ وحظى بنوم هنيئ ..."
حدق وهو يقبض حاجبيه ينتظر منها إكمال ما بدأت حتما هناك إضافة عندما زمت شفتيها تنظر بسكون إلى فراغ
وعندها أمالت برأسها له تنظر بهدوءوسكون"..ومهما كان أمر معقدا لاتفكر فكل شيء سايسير تاي ولن يكون بتلك صعوبة "
همس بها دون ملاحظتها
"أنتي لا تعلمي "في تلك عتمة مظلمة رأى كاينها عندما بدأ تحرك متجهة إلى باب غرفته كان يشهدها ولا يريد تركها تذهب
إستدارت ناحيته لتضيف بهدوء
"تصبح على خير "إبتسم هو كذلك يومأ برأسه فقط لكي لاتفكر بأن هناك شيء فعلا
وضع ذلك طبق جانبا ينتفض من مكانه يتجه إلى نافذته ظلام حالك داوخله وفي سماء كذلك إتأك على طرف نافذة وهو يلوي رجليه على بعض ويضم ذراعيه إلى صدره
كان ينظر ببرود لأن عقله كان مشغولا بتفكير
عندما عادة محاثة جنغكوك معه إلى مخيلته
بضبط عند جملته تلك
"الفتاة تتألم كل يوم دون أن يعلم أحدا ذلك "نبس بخفوت أنفاسه تضرب زجاج نافدة
"أعلم بأنها تتألم ..
سأكون والدها سأكون أمها فقط إنتظري "مايخفيه كبير وأصبح مهددا عليه كذلك
عندما علم جنغكوك أيضاهو يعلم كيف سينهي هذه حرب يوم واحد فقط وبعدها سيبقى بجانبها إلى أبد
أنت تقرأ
في عمق هلاك in the depth of doom
Mystery / Thrillerحجرا فوق حجر لنصل به إلى سابعة ثم تُهدم الحجارة كلها لنرى مالذي سيحل بالأرض من تشقق وتصدع من إنقسام أرض إلى نصفين وبيان لون أحمر من تحتها ذلك المكان ...بإسم الجحيم ...تلك هي موطنها ورائحتها نسمات التي تستنشقها ...الحمم التي تجري في دمائها ...كل هذا...