((١٠))

58 12 64
                                    

<<في قبيلة الشيخ أبو ذياب >>.

مجتمعين رجال ألقبيلة  بلمضافة
وألحديث كان عن لعربان وعن قطاع ألطرق وكيف  عثرو على الكهف لي يسكنوه فيه وان ألبنتين  لهم علقة بقطاع ألطرق لأنهم وجدو ملابس حريم 

قطع حديثهم
سعد الي نطق بصوت جهوري يخفي فيه كمية ألخبث وألحقد إلي بقلبه

سعد: أعتذر على قطع  هروجكم وبعد أذنكم يأهل قبيلة العلالي  واذا سمح لي بلكلأم الشخ اود اكلمك بموضوع
أبو ذياب:  أهرج  ياسعد  وعز الله أنك بحسبت ولدي

فأرس الي ينظر له وقلبه مو مطمئن منه خاصه وهو كل لحضه وينظر له وأبتستمة الشر والخبث  بوجهه
ذياب عندما نطق أبوه بحسبت ولدي يكلم نفسه
// وعز الله لو تدري ببلويه  لاتقصيه من القبيلة  //
سعد أبتسم: تسلم ياعمي ألشيخ 
واكمل
ياهل القبيلة أكيد أنكم تعرفوني
ألشيخ: أكيد نعرفك ومايحتاج ذه الكلم  سؤال يكفي  انك ولد مقناص أفضل رفيق درب لي وافضل  فرسان القبيلة
ذياب بينه وبين نفسه // لو كان مثل عمي مقناص كان افضل رجال القبيلة بس وعز الله أنه خروف ومافي وجهه شبه بينه وبين عمي مقناص  //
سعد:  قدمكم ياهل العشيره أطلب يد بنت عمي ألشيخ أبو ذياب  على سنة الله ورسولة
صدمة هلة على وجيه  الموجودين
********

<<عند الوضحة >>
تمشي هي ودهمان وشعلان وقلبها مو مطمئن لهم أبد بس ويش تسوي هي ألي أقحمة نفسها بذه البلاء  ولان وجب عليها  تكمل التمثيل عسى تلقاء طريقة تخرجها من ذي ألمصيبه
نظرة  ل خيم / تين 
منصوبات بوسط الصحراء الضاهر ذه ألمكان إلي  يعيشو فيه الخبلان
دخلو لدخل ألخيمة  وجلسو
شعلان  بسؤال مباشر :  ألى ماقلت لي ويش أسمك
ألوضحة بصوت خشن: وضاح
دهمان بخبث :  يا حيا فيك يانشمي  وأضح من وجهك ومن كلمك أنك  رجال طيب ورأعي فزعات  ولما شفتك  تذكرت أخوك ألي ترجاء الشيخ أبو ضاري ورجال القبيلة يتركوه في حال سبيلة  بس أبو ضاري ذبحة  ياشين ذاك اليوم 
شعلان: ولما تكلمت انا والأجاويدي دهمان وعز الله ماتكلمنا الى لأنا حسينا بضلمهم له وكيف جرو عليه بلحكم

طردونا وشردونا من العشيره

الوضحة  في نفسها يكذبكم بس رح أسيركم عسى أفك نفسي من ذي المصيبه ولبلاء
نطقت وهي تحاول تمثل الشرسة:  وربي لأخذ بثأرك يأخوي من كل شخص اخطاء في حقك ياحيف على شوربهم يقتلو عابر سبيل
شعلان أبتسم لانه بنظره حقق انجاز بتحريضها:   وأنا معك  ومستحيل اتركك ياوضاح
دهمان زاود بلهرج : لما كان مربوط قبل قتله رحت لعنده قالت له ويش ألي جابك يالاجويدي لذي ألقبيلة  وانت تعرف شيخها قاسي  وماعنده  نخوة لو رحت لقبائل ثانية تكرم ألضيف وتقوم بلواجب
تصدق ويش قال
قال:رحت  لقبيلة الشيخ أبو صقر بس طردوني  وأخذو علي الفرس والباروده
وضحة اخفت أبتسمتها وهي تنطق: بس اخوي مافي معه باروده
شعلان يغطي السالفه : كلمنا وقال انه رأح لقبيلة أنغزت وشاف الباروده في ذيك الديره
دهمان:  أيوه ورح لقبيلة الشيخ وهاج وشيخ سلطان ونفس الشي عاملوه معملة  ربي يجيرنا  منهم مافيهم فزعات وجود القبائل
الوضحة   بنفسها جد  انكم خبيثين رح أمشيكم على هواكم  وبتساول:  طيب  ويش رح نسوي انا ودي بلقريب ألعاجل اخذ  بثاري من كل الي ذبخو اخوي وضاعة فيهم المرجلة والنخوة  والغيره
شعلان: نغزيهم ........................

شبه القمر لفا ديرتنا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن