سيلين / الساعة ثنتين نص الليل وسنمار بعدة خارج البيت صارلة أشهر يتأخر لهل وكت ولمن اسألة يكول يم أصدقاءة وهذا الكلام ابد مداخل مخي
تمددت عالچرباية وبالي مشغول سمعت الباب تنفتح وشفتة يدخل كمت ووكفت كبالة ودحجت بعيونة
سيلين: يم أصدقاءك مو؟؟
سنمار: لعد وين اولي غير يمهم
سيلين: ترى بزعت روحي يومية طالع ولنص الليل يلا تجي ويجوز أصلاً مجاي تروح يم أصدقاءك
سنمار: انتي شجاي تمسلتين هااااا؟؟
سيلين: سنمار انتة وعدتني متچذب علية فأذا عندك شي گولة
سنمار: انتي مخبلة شعندي مثلاً؟؟ من كل عقلج؟؟
سيلين: لعد شنو هاي طلعاتك لنص الليل؟؟
سنمار: يابة دگلج يم أصدقائي ان صدكتي او لا هذة الشي راجعلج
نزع سترتة وعلگهة وراح للحمام اللي بالغرفة شميت سترتة ومثل متوقعت ريحة عطر نسواني،، آني چنت متأگدة عندة شي الحقير
تمددت عالچرباية ولزمت نفسي بالكوة علمود لاانفجر بوجهة وزيودي نايم،، حقير الله ياخذك انتة وياها
حسيت بسنمار يتمدد عالچرباية وآني چنت ناطيتة ظهري تمنيت هسة أخنكة واطلع بروحة إلا يجي اليوم اللي أكشف خيانتة واذب ورقة الطلاك بوجهة
نزلت دموعي بحركة كلب عالمخدة يعني معقولة يخوني بعد مچان يحبني زين هو اللي يحب شلون يجي من گلبة يخون
آآآخ على حظي دومة طايح،، آني شسويت بحياتي علمود يصير وياية هيچ
ظليت فترة ابچي بصمت ووراها كمت لمن حسيت على صوت الأذان توضيت ولبست دشداشة وإزار وفرشت السجادة وبلشت أصلي
گملت صلاة وقريت قرآن لمدة ساعة وكمت راجعة لمگاني بس مگدرت أغمض عيوني من گثر التفگير
.........
بغداد / دخلت للغرفة عالساعة تسعة بالليل وشفت عقيدي كاعد على طرف الچرباية يلعب بموبايلة تقربت منة وكعدت بصفة
بغداد: عقيدي گتلي عندك موضوع تريد تحچي بي وياية،، شنو گولي؟؟
عراق: قبل كم شهر بلش رقم غريب يدزلي صور شوفي آني واثق انتي مو هيج بس ردت أسألج تعرفي لو لا
شوفني الصور وفتحت عيوني على وسعهن من الصدمة هذة اللي بصور نفسة اللي خطفني قبل كم سنة اتذكر چان اسمة محارب
الحقير داز صور هواية وحدة منهن شابكتة واللخ دبوسة واللخ دنضحك سوة وهواي صور ثانية
عراق: تعرفين هذا الرجال لو لا؟؟
بغداد: ها لا آني معرف هيچ شگولات وأصلاً الصور مبينة مفبرگة،، عقيدي والله العظيم آني أحبك ومستحيل أفكر بشخص غيرك
أنت تقرأ
عاصمة گلبي
General Fictionتبتسمين فيفقد الليل وعيه ويگتم القمر تنهده ويسقط من السماء نجم أرهقه أعجابه بقلمي انا الگاتبة ✍🏻: ࢪغد
