"بساتين الضياع"
الكاتبه: امواج
حَن وانا أحَن
غناهَا ياس بكُل حُزن
وانا أسَتمع واتذگرك
ودمَوعي تاگل بالچفن
ليش أرحَلت مِن دنيتي ؟
وسهامَك لگلبي دفن
يمَتى تحَن وترد اليَ ؟
والجسَد بُعدك مَنطعن
دنيايَ صارت بسَ وهَم
وسَاعاتي صارن بسَ حُزن .لاتنصون التصويت حبايب گلبي
وتعلقون بين الفقرات...........................................................
رقيـه....
بعد الفتره الي مرينه بيهَ وراما معتكفه على نفسهة لاتكعد ويانه ولاتقبل نكعد يمهة تركناها براحتهة
اجه مهند ورجعت حياتنه هادءه،وعمامي منتظرين منَ عزيمه، خابرهم محمد وعزمهم
ثاني يوم اخذني محمد لبيته الي راح تكون بي العزيمه حته يبين احنه ساكنين سوه كأي زوجين
وبدربنه ودينه ملاك لراما لان ضحى سافرت اليوم الظهر على عَجل ماجانت حاسبه حساب لروحتهة
وبالفعل اخذني رتبت ونظفت البيت جان نظيف يعني بس هو ساكن بي، لعد وين اهله؟ امه! ابوه! او حته اخوان خوات! ما تسائلت حول حياته لان مو مهم بالنسبه الي ويمكن هو مايحب يشارك
محمد: اذا تحبين باتي هنا اليوم انا اتأخر بالرجعه، وحتى الصبح ماتنخبصين تكعدين على راحتچ تشتغلين.
قبلت اضل لان صدك اذا رحت وباچر يجي ياخذني ويجيبني ومنو يكول هو الصبح فارغ
ضليت الثاني يوم الصبح كعدت اشتغل على راحتي وصدمتني راما من خابرتني وكالت
راما: احسبي حسابنه على الغده جاينچ انا وملاك.
وصدك اقل النص ساعه اندك الباب وجانت هي وملاك مهند جايبهن
دخلن وساعدني ملاك سوت البن وراما تسوي زلاطه وانا انظف خضره
جهزنه كلشي واجه محمد جايب وياه السمچ الشوي والدجاج
وره شوي وصلوا عمامي
حميد و وائل ورحيمجيتهم اكيد مو خاليه لان مامعقوله جاين ومتعنين من النجف لبغداد على مود عزومه، وجانت مبينه على مود شنو جايين،
كعدوا شوي على ما اذن الاذان وصلوا يالله صبينه الغده واجه مهند هم على الغده
التمينه كلياتنه على السفره وبدأ الكل ياكل بهدوء محترمين النعمه.....
كملنه شلنه السفره وسوينالهم چاي وضلوا ل3 يالله راحوا كالوا عدنه شغل
وطبعاً سألوا على ابو مهند حسبالهم بنفس المحافظه ويانه،
خابرتنه ضحى وبدت تحجيلنه الي صار وياها،
راما: شرأيچن نسويلهة مفاجأ واخلي مهند ياخذنه.