البارت التاسع عشر

219 16 1
                                    

"بساتين الضياع"

الكاتبه: امواج

بسم الله الرحمن الرحيم

مشاهده ممتعه، اتمنى يعجبكم واذا عجبكم، دوسوا النجمه واحفظوا القصه لـ مكتبتكم، ولاتنسون التعليق بين الفقرات حته استمر بالقصه. 

-لا زالت عيناكِ تربكني
في كَلَّ مرةٍ أراهما..

________
راما..

رفعت ايديه وبأيدي المسدس ودرت عليه

مابدر اي رد فعل بس نطق بجمود

مهند: شنو ردتي تسوين؟

استغربت كلامه
وحچيت واحاول انعم صوتي حته مايبين هوَ صوتي

راما: اشرد.

نزل سلاحه من وجهي وضمه وره ضهره وطلع وهو يخلي بخصره وسمعته صاح للي وياه

مهند: المكان فارغ توَكلوا.

بقيت واكفه بصدمتي
معقوله عرفني؟؟؟؟

لا ما اعتقد!!

خليت وطلعت اشوف راحوا لا،
شفتهم ماكو، طلعت بحذر ودرت من جهة البنات بضهر البنايه

لكيتهه خايفات
_ليش تأخرتي.

راما: بعدين بعدين نحچي، امشن نطلع من المكان.

رجعنه وانا عقلي ما وكف من التفكير

ياترى عرفني؟؟
وإلا ما اعتقد!!
زين ليش ما اعتقلني وياهم اذا ماعرفني؟!
زين اذا عرف ليش سِكت؟؟؟؟؟؟

التفكير اكل عقلي، سألني البنات وحچيتلهن الي صار

انصدمن وشالن الهم وياي
الوضع هدوء لحد ما نمنه

كعدنه ثاني يوم
اتفقدت تليفوني كلت خاف مخابرني بس ماكو.

خفت، بس مو منه، خفت خاف يمنعني اكمل هذا الشي، بس هو ما اله حق عليه

راما: اوووووف اوووف، ولچن خاف من يعرف يمنعني اكمل بالي بديت بي، وانا مستحيل اكدر استسلم من وصلت لهنا.

ضحى: شوفي اذا فتح الموضوع تمام، اكعدي وتفاهمي ويا وحاولي تقنعي بالي مخططه اله انتِ، واذا ما قبل بعد انتِ وشطارتچ.

رند: باعي، اوگفي گباله وگليله، شِئت أم أبِيت، فأنا بكل الاحوال مكمله بالي دا اسوي، وخلِ شيريد يسوي يسوي.

رقيه: شوي شوي، شوي شوي، مو كلشي ينحل هيچ، كليله اذا ما قبلت طلگني.

راما: لا شنو طلگني، اقصد يعني، ادري بي ما راح يسمع مني ويطلگني، معليچن انا اعرف اتصرف.

حچيت هيچ حته ما نضل نفكر لان ماكو نتيجه
هو الكلام يطلع من وحده ذيچ الساعه.

ضلينه طول الوقت بقلق مر اليوم وماكو منه اي شي الى ان اجه ثاني يوم الضهر واحنه على نفس الحاله ننتظر شي منه

"بساتين الضياع" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن