البارت السابع والعشرون

162 9 7
                                    

"بساتين الضياع"

الكاتبه:امواج

.................................

راما...

بنيه شگره حلوه بس جمالهة مو طبيعي مبين عمليات ونفخ بس ماننكر انو حلوه وملابسهة مدري شنو استحي حتى اسبح بيهن مو البسهن، وبمكان مشبوه بي يعني "ملهى" والاكثر من كل هذا والي يجلط كاعده على رجل مهند يهعني بحضنه ومصوره الفيديو هي وياه يضحكون ويسولفون.....

لا لا مستحيل هذا مهند، لاا مستحيل ما اصدك، معقووللله؟!!!!

سمعت صوت المي وكف بسرعه حذفت الرساله وتركت الجهاز ورجعت بفراشي غطيت نفسي وجسمي يرعش عبالك انا الي مسويه سوايته،

گلبي يوجعني ليش؟!
ليش محترگ گلبي عليه؟!
ليش دموعي هيچ تنزل؟!
ليش علقني بي وخاني؟!

كامت صوت شهكتي تنسمع خليت ايدي على حلكي اكتم صوتي من سمعته يطلع من الحمام

بس حركه جسمي واضحه جوه اللحاف وصوت شهكاتي ماكدرت اكتمهة اكثر

احس كل شهكه تطلع مني تشگ صدري وگلبي

سمع صوتي واجه بسرعه وخر اللحاف شاف وجهي،
كمت ابچي بقوه بعد ما اكدر اكتم اكثر

مهند: شبيييچ؟ شبييچ؟  عليمن تبچين!!

باوعتله بنظرات خيبه وعتب وحقد وكل مشاعر الموحلوه تجمعت بهالنظره نترت ايدي منه وكعدت امسح دموعي ويرجعن ينزلن

مهند: غير اعرف شبيچ، جنتي نايمه شجاچ.

راما: كابوس.

نترتهَ بوجهة لدرجه خلته يعقد حاجبه بأستغراب بس ماعلق عليهَ

مهند: نامي حبيبتي ماكو شي.

رجع لزمني يريد ينومني ونترت ايدي منَ بسرعه

راما: لاتلمسني، وخررر.

ابتعد مستغرب المنشفه على كتفه وشعره وجسمه ينقطن مي وضال بـ برموده

ابتعد عني ونترت اللحاف بقوه ورجعت غطيت راسي ورجع نعاد المشهد مال الفيديو براسي

كلامهم ماچان واضح بسبب الاغاني العاليه الي يمهم
جان يهمسلهة من يحاچيهة يتقربلهة لدرجه يكدر يشم ريحته،

بويه ناااار نااارر تسعر بگلبي احسه راح يوكف من الوجع البي، ضلت دموعي تنزل بهدوء بس شهكاتي تنسمع

مهند: غير اعرف شبيچ، هو كابوس عليمن هالبچي.

اههههخخخخخخ، بوديي اكوم اكطعه بأسناني،
ما اعرف ليش ما واجهته بغلطته وخليته يبررلي، بس حتى لو بررلي ماراح ينكر هو تقربلهة،

"بساتين الضياع" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن