"صدقيني لأضجعنك بأعنف طريقة وجدت و لأجعلنك حاملا و انتي عقيم"
إلتف نحوي و أمسكني من رسغي
رماني فوق السرير و قد أثارني الأمر بشدة لدرجة أنني صرت أتلوى على نفسي
رفعت رأسي أميله بإثارة مع قضمي لشفتي
بينما هو صوت أنفاسه صارت عالية و لشدة حرارتها لفحتني من بعيد
أضلمت عيناه و
إختفت منها معالم الإنسانية مطلقا العنان لغريزته
صارت نظراته كوحش يريد إفتراسي فاقدا الإتصال بالواقع
أزال المنشفة من فوق خصره بقوة رماها من فوق جسده
متناسيا أنها مرتي الأولى لرؤية سفلية رجل
و إذا بقضيبه ينبثق من تحت المنشفة تدلىٰ للأعلى و الأسفل
ذا شكل أسطواني طويل كعمود كهرباء
لم يكذب عندما وصفه ببرج
مقدمة رأسه بها فتحة ينساب منها المدي
و منتفخ حد اللعنة قليلا و سينفجر
مددت يدي و لمست مقدمته من الفتحة بإصبعي الوسطى و ضغطت عليها
إرتعش إثر ذلك
و تكلمت بإثارة أُثني على شكل عضوه
" يا إلهي سيد جيون حبلُك، إنه طويل جدا، كم سنتيما به"
أجابني بنفاذ صبر و بتآوه
" 25 سنتيمتر صغيرتي ، مذا عن خابايا جُبِّكِ كم الطول الذي سيسعني لأصل الى قعره"
عضضت على شفتي
" لما لا تغرق داخله و تكتشف ذلك بنفسك سيدي الرئيس"
لعن تحت أنفاسه
ثم قال بصوت تغلفه الشهوة
" هذه أول مرة لك ترين قضيب رجل صحيح؟"
همهمت بصوت متآوه و عاهر
" آااه نعم"
"إذن فل تتمعنيه جيدا "
أمسكني من رأسي و إجتذبني نحو منطقته الندية و أنا أسفلي شلال
أمسك قضيبه من آخره و توجه به نحو عيني ثم تكلم بجنون ممزوج بإثارة
" أنظري جيدا سيكون أول و آخر قضيب ترينه في حياتك"
بقيت أناظر مقدمته
كما أخبرني و رفعت رأسي أناظر عينيه مع إخراجي لساني و لعق مقدمته
جن جنون الرجل و غمسه بقوة داخل حلقي غير ملقيا البال أنني لم أقم بإمتصاص قضيب في حياتي إلا أن كدت أستفرغ إنسابت الدموع من مقلتيت و أجهشت آتاوه بصوت مكتوم و هو بداخلي أشك أنه سيفقدني قدرتي على النطق
أمسكني من شعري يرجع رأسي الى الخلف و أرجع في نفس الوقت وركه للخلف من الجهة المعاكسة ثم عكس الأمور للأمام جاعلا من قضيبه يخترقني بقوة قريبا و سيصل إلى معدتي و أعاد الكرّٓ مرارا و تكرارا ثم قام بقلب الأدوار
جلس هو فوق السرير و قضيبه شامخ
بينما أنا ركعت على ركبتاي بين ساقيه
حثني على أخد زمام المبادرة
" إمتصيه فاتنتي"
و ذلك ما فعلته
أقسم على أن أصبح إدمانك جيون جونغكوك
أمسكته من نهايته و وجهته نحو فمي
قمت بتسكير أسناني و وضعت قضيبه في الفراغ بين صف أسناني الخارجي و باطن خدي
إعتلت ملامحه صدمة ممزوجة بلذة محلقا في سماء النعيم
بقيت أدخله و أخرجه و إستميرت في تكرار ذلك إلى أن قذف المني داخلي و إنساب الى معدتي ما إن تذوقته كشرت على ملامحي بقوة
سألني يربت على رأسي
"ما بك صغيرتي ألم ينال مذاقه إعجابك"
اجبته بنفي
" لا فقط لشدة ملوحته و لزوجته انكمشت ملامحي"
اجتذبني نحوه
صار يقبلني من جديد و سائله إمتزج في حلقنا عوض الريق كانت قبلة فرنسية قذرة بمعنى الكلمه ، أصبح مثار مرة أخرى و إنتصب و كان حجمه أضعاف ما قبل
ثم سطحني على السرير بينما هو إعتلاني من الخلف قسم ضهري جاعلا مني مثنية و مؤخرتي موجهة ناحيت مرمى بصره مباشرة
قام بشق السترينغ خاصتي إلى نصفين و فتح وجنتي مؤخرتي ضغط على فتحة داخلها بإصبعه جاعلا مني أتآوه طالبة الرحمة منه ليخلصني
" آههٍ جونغكوك ضاجعني و خلصني أرجوك"
وضع قضيه بين شقي مؤخرتي على طوله مردفا يستفزني
" أعيديها"
إنصعت لكلامه مسلوبة الطاقة تآوهات عالية
" الرحمة جونغكوك إرحمني "
YOU ARE READING
LET'S BE A SECRET
Romance{SEXUAL CONTEN 🔞 WARNING} كلما تقدم الرجل في العمر، يزداد حكمة ككتاب قديم يحوي أسراراً،فهو عجوز اربعيني يطمح لثقب عذرية فتاة تصغره بعقدين ،ليحوي سرها _جيون جونغكوك : الرئيس التنفيذي لشركات الطاقة بجمهورية كوريا _كيم نابي : طالبة هندسة صينية