part:15

759 26 2
                                    

" أغلقي عينيك ثم تنفسي صغيرتي ، أنتي على الخط الصحيح، سأطفئ ناركي، لكن بأبط طريقة وجدت ستجعلك تستمرين على هذا الشعور لأطول مدة حتى تطلي على حافة الجنون"
قام بجذب مقبض الريشة من شق مؤخرتي بالعكس نحو أنوثتي ممررا إياه فوق فتحتي ، حمله من فوق بضري صافعا إياي به
صرخت بصوت عالي
" أنت لا تضجعني فحسب بل تتفنن و في ذلك"
إبتسم إبتسامة مهووسة مردفا
" بالطبع سأبدع في مضاجعتك فأنا لست الرجل الذي يترك إمرأته ناقصة، سأحرص على أن أشبعك لأقصى حد مثيرتي"
بينما هو يعزف على أوتاري مهبلي أنا أتلوى تحته و كل همي أن يوصلني الى نشوتي نطقت بوعي مسلوب
" سيد جيون كانت جمهورية كوريا تضيء لسنوات تحت إشرافك ، لكنني لم أرى النور إلا عندما رأيت الرئيس التنفيذي بشحمه و لحمه، أعشقك جيون أعشقك يا مصباحي السحري"
هز اعترافي كيانه مزعزعا إياه جعل منه يخرج عن سيطرته

إستقام و تسطح على السرير يأمرني
" صغيرتي على وجهي الآن"
وسعت عيناي بصدمة مما نبسه أردفت بوجه محمر ممزوج بضحك اخفف احراجي
" سيد جيون صحيح انني جريئة معك لكن ليس لدرجة أن أضع مؤخرتي على وجهك"
و بنفاذ صبر لم يناقشني بل حملني و وضع مؤخرتي على صدره صرت أقابل الباب رجولته أمامي منتصبة و شاهقة قام برفع يديه إلى الأعلى لأقسى درجة ثم ضرب بهم شقي مؤخرتي مخلفا إحمرار قوي على بشرتي الحليبية مما جعلني أصرخ بألم و متعة
" ااااه جيون ألم المتعة لا مثيل له"
دلك مؤخرتي بأصابعي ثم شد عليها بكفيه بقوة يجتذبني نحو وجهه إنزلقت عليه بإحساس ممزوج بالمتعة و الألم و الاحراج
تموضعت شفتا مهبلي العمودية على شفتيه الأفقية ، بينما شق مؤخرتي على بقيت وجهه و بحركة جننتني لعق شفتاي السفلية برقة بلسانه إنتفضت إثرها متآوهة و بحركة غير متوقعة دفعني من قفاي بيده و اعاد وركه للأسفل بأقصى درجة بالموازات مع انحناء جسدي و جهي للأسف دفع وركه ناحيتي بقوة مخترقا حلقي بقضيبه بقوة شديدة جعلت مني أكاد أستفرغ لكنني جاريته بقيت ألعق و أمتص و ألحس تنينه بينما هو يقرع أوتار الزغاريت ، أمسكت فخده أدلكه مع إمتصاصي له نقلت يدي نحو عضلة العجان خاصته ما إن تموضع كفي عليها ممسدتا إياها ببطئ حتى إرتعش بوجيف و قفز من مكانه متأوها بصوت رجولي مرتفع لشدة اللذة رافع سرعة لعقه و دفعه لقضيبه في فمي بقينا على ذلك الحال حتى قذف منيه داخل فمي بينما سائلي إنساب على شفتيه إمتصه حتى آخر قطرة مغمغما بأمر منه لي
" إرتشفي سائلي الذي حلبتيه لآخر قطرة صغيرتي "
إنصعت لطلبه و تجرعته بأكمله حتى آخر نقطة
بعدها لففت نفسي حوله تسطحت على صدره بتهالك و وجه محمر بأعين و شفتين منتفخة ترتعش إثر النشوة التي قصفتني سائلة إياه بصوت أنثوي طفولي و رقيق
" هل كنت فتاة جيدة daddy؟"
أزاح خصلات شعري التي تبعثرت إثر ممارستنا
يجيبني بهيام بصوت رجولي عميق
" لقد كنتي جيدة ، حلوة ، جميلة و مثيرة ، هل أنتي سعيدة الآن baby girl"
همهمت له بسعادة بإبتسامة مغمضة عيناي
بينما هو إستقام يحملني يتوجه بي نحو الحمام يحممني ، انتهينا و عاد بي نحو الغرفة ، توجه نحو الخزانة و ألبسني ثياب نوم خفيف بعد ان قام بتنشيفي و الاهتمام بي ضل هو ببوكسر فقط عاد للمطبخ جلب معه عشاء خفيف لنا من الثلاجة تناولناه بهدوء ثم ذهبنا لغسل أسناننا عدنا مرة أخرى للغرفة بينما انا حملت العقاقير الهرمونية التي وصفتها لي الطبيبة أتجرعها، قام هو ب فتح مِجر بجانب السرير
أخرج منه صندوق مستطيل
يا إلهي إنها هدية مرة أخرى
فتحه امام عيني بإبتسامة طفيفة ممزوجة بهيام شهقت بصدمة لرؤية سلسلة ذهية بها ياقوتة حمراء تحاكي الخاتم في يدي
إجترني نحو المرآة و هو خلفي ، أزاح شعري للأمام و قام بتلبيسها لي بحاجبين مقطبين يدقق مردفا
"هذه السلسلة بها إستشعار لمؤشراتك الحيوية ما إن تختل و كنتي بعيدة او قريبة مني جهاز إنذار بحوزتي أنا و رجالي سيطلق صافرته"
لكن ما لم يخبرها عنه هو ان السلسة تضم جهاز تنصت و كاميرة داخل الحجر الكريم بطريقة مخفية
قصفت ركبتاي لكلامه أنه مجنون حقا ليهديني هذه الأشياء حتى و إن كنا نعيش داخل حرب
أجبته بمزاح صارخ لشدة دهشتي أنظر في وجهه من خلال المرآة و هو يفعل المثل
"وواه سيد جيون جميع الرجال يهدون هداية طبيعية إلا أنت تقوم بتسليحي"
تحول نظراته من هيام و عشق إلى أخرى حارقة ، أُضلمت عيناه و نطق بصوت مخيف و مرعد يصر على أسنانه
" و هل انتي تعرفين جميع رجال العالم؟!!"
فغرت فمي بدهشة السياق الذي اخده أجبته بنفي
" سيد جيون تركت جل كلامي و أخدت تعبير مجازي على شكل جدي، أنا يا سيدي عذراء و لا اعرف رجلا غيرك ، قلت ذلك فقط لأنه معلومة شائعة"
أخمدت ناره و إرتخى جفناه
لكنه اجاب بهوس
" جربي معرفتهم و ستجيدنني الرجل الوحيد المتبقي في هذا الكون"
أمسكني من وسطي يضغط بمؤخرتي على رجولته
حشر رأسه في عنقي مغمغما
" يبدو و أنك تعبتي جدا اليوم لننم صغيرتي"
بينما السيد جيون و فراشته تعاشقو و همو للخلود الى النوم في راحة و هيام هناك في مكان آخر في جهة أخرى
رجل يكتسح قنينات لا تعد و لا تحصى من عصير العنب المخمر داخل حانة مخمور ، و حتى النبيذ لم يحسن من حاله بينما النوم لم يعد يزر جفناه
يتمتم بإسمها بإسم فراشتنا الجميلة
حمل نفسه بصعوبة متوجها نحو منزله في كل خطوة يتحسر على فقدانها إلى أن وصل إلى جحيمه وضع المفتاح على فوهة الباب لكنه بسبب كونه مخمور لم يستطع إدخاله مما جعله يجن و يخرج عن سيطرته
بدأ يصرخ ، يسب و يلعن جل من في الحي وصلهم صوته ، فتحت أمه الباب ما إن رأته مرة أخرى في ذلك الحال سقطت بجانب ساقيه باكية
" تشان يا بني لمذا لا تحول ان تحب سوزي ، يا فلدة كبدي الفتاة التي يهواها قلبك عقيم و أختك صحتها متدهورة لن تستطيع تحمل الولادة، نحن كآباء نريد أن نرى أحفادنا ، أليس من حقنا يااا بني"
أردفت كلامها ببكاء بعينين ملتهبتين لعجزها عن مساعدة إبنها تضرب صدرها تحاول تهدأت خافقها لكن لا بدون جدوى ، إبنها يرفض تقبل ذلك و حالته تزداد سوءا يوما بعد يوم ، لم يسمع لكلامها حتى تقدم ب اهمال يلقي نفسه فوق الأريكة ب توعد
ل

LET'S BE A SECRET Where stories live. Discover now