" لقد وضعت لي منشط جنسي في شرابي و انتي لم تعلمي ما عانيته لكي لا أخونك و لكي لا أسقط في فخها و آتي إليك دميتي انتي لا تعلمين شيء!"
وسعت عيناي لما نبس به اجبت عليه اضرب صدره بقبضة يدي" إذن زوجتك المشعوذة قامت بالفعل و أنا دفعت ثمنه"
أجابني بينما هو مركز على الطريق مع استقباله لضرباتي بصدر رحب
" ما بال رد فعلك هذه، هل كنتي لتفرحي لو ضاجعتها مكانك؟"
فغرت فمي بصدمة من جوابه مجيبة عليه بتحد
" فقط فكر في ذلك سيد جيون و ستستيقظ على كونك مخصي"
وفي تلك اللحظة ادمي مهبلي مرة أخرى جاعلا مني اتآوه بألم ملطخا سروالي و سروال السيد جيون ، لاحظ هو ذلك ثم قام بإجتذابي من قفاي بكفه ناحية صدره يتبثني و يبث الاطمئنان بداخلي واضعا دقنه فوق رأسي
مردفا بحنية
" سامحيني فراشتي"
همهمت له بتعب ، لم أشعر بالوقت حتى توقفت السيارة امام المستشفى الذي اتعالج به حاملا إياي بإتجاهه.
على سرير غرفة طبية أتسطح أناظر السقف بشرود بينما الطبيبة تجري فحوصها عليا و السيد جيون في غرفة أخرى على الكرسي قبالة المكتب يجلس ، إستقامت الطبيبة بإبتسامتها تخرج مردفة
" انتضري يا آنسة قليلا لا تتحركي من مكانك"
همهمت لها و عدت لشرودي
.
.
" سيد جيون"
دلفت الطبيبة ناحيته تنده على إسمه ، ما إن سمع صوتها ناولها إنتباهه بقلق على صغيرته
" نعم ، هل كل شيء بخير معها؟"
إبتسمة الطبيبة تجيبه
" بالطبع الآنسة نابي بخير تستطيع حتى ان تأخدها معك الآن فلا خطر عليها "
تنهد بإرتياح بينما الطبيبة أكملت
" الآنسة لا تعاني من إرتخاء عضلة كيجل أو مرض او شيء من هذا القبيل، فقط جرح بسيط نتج عن ممارسة عنيفة سببت لها تمزق أنسجة كونها لم تعتد الممارسة بعد"
غمزت له آخر كلامها بينما هو أجابها بجمود
" حسنا، ما الحل لنزيفها"
اجابت عليه تكتب على ورقة الوصفة
" العلاج بسيط سأصف لك عقاقير ديسينون ، تأخد حبتين في الصباح و حبتين في المساء "
همهم لها بتفهم ، بينما هي اكملت بابتسامة مكر نهاية حديثها
" سيد جيون ألا ترى أنك قسوت عليها"
استقام ناحيتها بضيق يأخد الورقة من يدها بقوة مردفا
" ليس من شأنك"
هزت الطبيبة رأسها بقلة حيلة بينما هو توجه لأخد صغيرته
أردفت الطبيبة خلفه
" لا تضجعها حتى تشفى و يتوقف نزيفها"
اجابها غير مبال
" اعلم"
.
.
لم اشعر بنفسي حتى أخدني النوم الى عالمه بدون سابق إنذار ، حتى أفاقتني دغدغات لطيفة على وجهي
ما إن عدت لوعي و أخدت أناظر المكان الذي أنا به حتى لمحت أن السيد جيون بجانبي إستقر بصري على الفراشتي فوقنا لأكتشف اننا داخل السقيفة، استقمت بفزع ما إن تذكرت الاحداث التي وقعت اعانقه بقوة
" سيد جيون،"
أجابني بصوته الرجولي العميق
"استرخي صغيرتي انتي في مأمن معي"
أمسكني من كتفاي يعيد تسطيحي
يمد لي مجموعة من العقاقير منها خاصتي الهرمونية و منها جديدة
إبتلعتهم دفعة واحدة بينما هو ناولني كأس ماء
مسح على رأسي بحنان مردفا
" عودي الى النوم صغيرتي و ارتاحي غدا في الصباح سآخدك معي في موعد"
اجبت عليه بتساؤل
" لكن سيدي غدا عندي دراسة ؟"
أجابني بتفهم ينفي
" صغيرتي غدا سيكون إجتماع لدى معيدي الجامعة لن تكون هناك دراسة"
اجبت عليه بهيام مرتاحة البال
" حسنا سيدي"
قبلني قبلة لطيفة و شاعرية يربت فوق شعري بينما إستلقى بجانبي يعانقني غاطين في نوم عميق
.
.
في غرفة سرية يقبع داخلها تشان مخدر كليا بينما الطبيب يجري عليه عملية جراحية لإزالت الرصاصة من قدمه
لكن حتى التخدير لم ينفع معه ف طيلة العملية و هو يهذي بإسمها فقط
.
.
في صباح اليوم الموالي تأفأفت أستقيم على رنين هاتفي و من غيره عشيقي
اجبت عليه أتثائب كوني إستيقضت لتوي
" مرحبا سيدي"
أجابني بحنان و اهتمام
" اهلا صغيرتي ، هيا استقيمي كي تتناولي طعامك و تجهزي نفسك ، و لا تنسي أيضا تجرع دوائك "
شقت الفرحة محياي مجيبة إياه بحماس
" حسنا سيدي قليلا و سأكون جاهزة"
اجبني بتفهم
" حسنا ستجدينني في الأسفل أنتظر"
فصل الخط بينما أنا توجهت لأستحم و اتناول الطعام الذي حضره لي عشيقي سابقا
توجهت إلى الخزانة أخرجت منها فستان زهري فاتح بحملات رفيعة تبزر نهداي و ضيق من ناحية الصدر ،عاري الساقين و به قطع توب منه مسدولة بإهمال فوق ساقاي و تلتف حول كوعي يداي
لففت شعري على شكل كعكة بينما غرتي مسدولة على جانبي وجهي
وضعت مكياجي و إنتعلت حذائي الأبيض مع حقيبته
و أنا الآن في موقف السيارات أبحث عنه
ما إن لمحته توجهت ناحيته بسرعة بينما هو إنحنى يقبل شفتاي بنهم يحكم الإمساك على خصري ، ضغط عليا بقوة جاعلا مني أتآوه ليغتنم الفرصة كي يحول القبلة الى أخرى فرنسية قذرة ، انحنى بكف يده ناحية مؤخرتي صافعا إياها بقوة
تآوهت بألم بينما هو نبس مع تقبيلي
" ما هذه الثياب دميتي"
اجبت عليه بتلاعب
"أريد أن أصيبك بالجنون سيدي"
ما إن نبست كلامي فقد سيطرته ثم سطحني على السيارة يعتلني بينما يقبلني بشراهة و للذة يتلمس سائر جسدي ، علق قدماي فوق كتفيه على السيارة بينما هو ينهش شفتاي و يعصر صدري
بعد مدة طويلة من تقبيل بعضنا لبعض تراجع أخيرا ينبس
" هيا دميتي لدي مفاجأة لكي"
أجبته بحماس
" حقا سيد جيون ؟
ما هي هذه المفاجأة؟"
اجابني رافضا للإفصاح
" تعالي معي فراشتي و ستعرفينها"
إنصعت له فلا جدوى من مجادلته
و في تلك الأثناء دلفنا إلى داخل السيارة وهو شرع بالقيادة
و في لحظة طرقت برأسي فكرة شريرة ، إبتسمت بخبث إثرها
حولت بصري ناحيته لأجده مركزا على الطريق و من دون سابق إنذار وضعت كفي على رجولته و قمت بتمسيدها من فوق
بينما هو ارتعش و قفز إثر لمسي له
اعاد بصره ناحيتي يردف بضيق بينما السيارة لم تعد ثابتة في مسارها
" ألا تتحكمين في نفسك و في أفكارك الشيطانية تلك"
اجبت عليه بتلاعب ساخرة
" معك حق فمعاشرة الشياطين داخل الجحيم تجعل من ملاك بريئ يتحول إلى صنف ملائكة الزبانية!"
ازلت يدي من حجره و انتصابه صار شامخا بينما هو صدم لكلامي و قام بثني وسطاه و سبابته توجه بها ناحية أنفي يحكم الإغلاق عليه بأنامله مردفا
" لسانك أطول منك دميتي العاصية"
تآوهت بألم بينما هو أزاح انامله وجهت نظري ناحية النافذة لأرى اننا خرجنا عن المدينة
بقيت أتسائل الى أين نحن ذاهبون داخل رأسي ، و بعد مدة من الوقت توقفت السيارة و نحن داخل مدينة
Gapyeongsung غابيونغسونغ
و في تلك اللحظة ترجل السيد جيون من السيارة و توجه لفتح الباب لي يثني ذراعه تمسكت به نشق خطواتنا ببطء كوني لا ازال أشعر بألم أسفلي
إلى أن توقفت خطواتنا أمام بوابة شامخة مكتوب عليها
"حديقة الصباح الهادئ"
"아침고요수목원 "
شقت الفرحة والسرور و البهجة فؤادي مردفة
" يا إلهي سيد جيون إنها اجمل حديقة في كوريا ، كنت أحلم بزيارتها"
ربت على كتفاي بحنان يجيبني
" و ها انتي ذا صغيرتي إستمتعي"
هذه الحديقة النباتية الجميلة تعتبر واحدة من أكبر الحدائق النباتية في البلاد، وتشتهر بتصميمها الجميل وأنواع النباتات المتنوعة التي تضمها.
"حسنا سيد جيون إنها حقا وجهة رائعة للاستمتاع بالطبيعة والهدوء مع بعضنا."
أجابني بثبات يساير حديثي
YOU ARE READING
LET'S BE A SECRET
Romance{SEXUAL CONTEN 🔞 WARNING} كلما تقدم الرجل في العمر، يزداد حكمة ككتاب قديم يحوي أسراراً،فهو عجوز اربعيني يطمح لثقب عذرية فتاة تصغره بعقدين ،ليحوي سرها _جيون جونغكوك : الرئيس التنفيذي لشركات الطاقة بجمهورية كوريا _كيم نابي : طالبة هندسة صينية