part : 21

658 22 1
                                    

" سيد جيون لقد هشمتني لدرجة أنني لم أعد قادرة على التبول اللعنة مزال صعقك يتبعني كيف سأقضي حاجتي بعد الآن"
جلس القرفصاء أمامي و لاطف خدي بأنامله مع تمسيده لفخضي بكفه بحنان مردفا
" فراشتي ، يراعتي و دميتي الصغيرة ، أبصري عيناي"
ما إن سمعت كلامه و شعرت بلمسه الحنون لي توجهت ببصري نحوه لأُفتن بأعينه التي ترمقني بلمعان و برائة ، بينما خاصتي حمراء دامعة
همهمت له بصوت أنثوي ضعيف بأن يكمل
بينما هو إسترسل مكملاً
" من الطبيعي أن تتألمي بعد أول ممارسة جنسية لكي ، و أعترف أنني قسوت عليك ، سامحيني يراعتي المضيئة"
أجبت عليه بصوت أشهق بتقطع بسبب بكائي السابق
" بالطبع صرت يراعتك المضيئة فقد أصبحت ملكك يا سيادة رئيس الطاقة"
أجابني يلاطف خصلات شعري برفق
يميل رأسه قليلاً، ولا يزال يحتفظ بنظرته لي
"معك حق دميتي الصغيرة أنت بالنسبة لي نور ناعم ومتوهج يومض و يشع في حياتي"
ضمني بقوة داخل حضنه لدرجة أنني نسيت ألمي و همت بالأمان و الراحة التي يبثها بدواخلي
ما إن إسترخيت و هدأت بين ضلوعه
أكمل كلامه بقلق
" و الآن أخبريني دميتي بما يؤلمك و أين مكانه بالظبط "
قطبت حاجباي و بوزت شفتاي بدلال
" الألم بسفليتي ينهشني سيدي"
حملني من مكاني و إتجه بي نحو حوض الاستحمام ، وضعني داخله يزيل هديته الثمينة من فوق جسدي واضعا إياها جانبا، تموضع هو أمامي و فرق بين ساقاي يتحسس أنوثتي بأنامله ما إن لامس إصبعه مهبلي إنتفضت بوجع ، اخد يحرك أطرافه فوق فتحتي بخفة يبحث عن مكان الألم لتتحول نظراته إلى صدمة ما إن رمق إلتهابي و أنوثتي المحمرة مع جرح طفيف ، ضل يتلمس سفليتي بقلق ، بعد ذلك ملأ الحوض بمياه باردة ،
ما إن لامست الأخيرة زهرتي خف الألم بسبب البرودة التي لامستني
ضل يحممني بإهتمام و رفق إلى أن إنتهى لوى منشفة حولي، و عاد لحملي و توجه بي ناحية السرير يسطحني
تحمحم يردف
" صغيرتي لا تتحركي من مكانك ، سأذهب لأجلب شيء و أعود ، "
همهمت له بطاعة
" حسنا سيدي"
توجه بخطواته نحو الخارج يوصد الباب خلفه عليا ، بينما أنا بقيت أناظر السقف بشرود
افكر في ما حدث رغم الألم الذي حصل لي فتذكر لحظتنا الحميمية يجعل من الفراشات تحلق بمعدتي و بعد مدة
سمعت القفل ينفتح دليل على رجوعه
لمحت بيده كيس متجها به ناحيتي
أردف بإهتمام
" صغيرتي أزيلي المنشفة و إفتحي جنتك لي"
همهمت له و إنصعت لطلبه بخضوع
أضحيت عارية موسعة ما بين قدماي
بينما هو أخرج كيس بلاستيكي مملوء بالثلج
أردفت بقلق
" سيدي ما الذي سنفعله بالثلج"
أجابني يشبع فضولي
" يراعتي أنا أحاول أن أخفف الإلتهاب الذي سببته أسفلك ، إسترخي و دعيني أريحك"
اجبت عليه بتفهم
" حسنا سيدي لك ما تشاء "
حمل قطعة ثلج من الكيس و أخد يمررها على منطقتي بينما حاجبيه معقودان و كأنه يتقن عملا مهما
ما إن لامس الثلج إلتهابي شعر براحة عارمة و كأنه أخمد نار ألمي ،
بعد مدة من تمرير الثلج و تأكده من أنني إرتحت ازال يده و توجه ناحية الطاولة يضع الكيس البلاستيكي جانبا مردفا
" صغيرتي كلما شعرتي بالألم ضعي شيء بارد على أنوثتك سيخفف عنك"
همهمت له بينما أراقب تصرفاته بهيام
عاد نحوي و بيده الكيس السابق الذي يشمل المقتنيات
أخرج منه منشفة ورقية و مرهم
قام بتنشيف منطقتي و بعدها قام بتطبيق المرهم على سفليتي لكي يخمد الإحتقان و التورم و الحرقة التي تجتاح زهرتي
سألني بعد ذلك يناظر عيناي المسحورة به
" كيف تشعرين الآن يا وجه الدمية همم؟"
اغمضت عيناي براحة و إبتسامة هادئة اجيب عليه
" أنا بخير الآن سيدي ، و بالمناسبة فمناداتك لي بالدمية جعلتني أشعر و كأنني ماريونيت بين يديك"
رمقني بابتسامة مكلفة وأمسك بذقني بين أصابعه بلطف و بثبات
غمرت عيناه الظلمة قليلاً
بينما تحدث بصوتٍ تملأه نبرة التملّك
"نعم، أنت اصبحتي الماريونيت الخاصة بي، منذ اللحظة التي سلمت بها نفسك لي يا وجه الدمية.
أنت لي، لأحتضنك ، لأتحكم بك و الأهم لأنكحك. أنت تنتمي لي دميتي أهذا واضح."
همهمت له بخضوع بينما هو
حول ملامحه لأخرى بضحكة خفيفة واتجه نحوي أكثر صارت شفاهه قبالة خاصتي اختلطت أنفاسنا، بينما هو أكمل يردف بصوتٍ هامسٍ يطغى عليه الهوس
" أستطيع فعل أي شيء أريده معك. يمكنني ان اجعلك تتحركين كيفما أريد، و أن تقولي ما أريد. أنت اضحيتي كلي لأتحكم بك، وأنا أحب وجود سلطتي عليك، دميتي."
مد يده يمرر أصابعه بلطف على خدي. كانت نبرته عاشقة يكمل
إنه حقا يتلون امامي
"هذا على غير أنك تشبهين الدمية فأنتي ناعمة، جميلة، ولطيفة.
تجعلين مني أرغب في أكلك"
اجبت عليه بتلاعب و شفتينا قبالة بعضها
" حسنا سيدي إن كنت دمية بين يديك ، فمن تكون أنت بالنسبة لي ؟"
ضحك ضحكة مضلمة و خفيفة ثم توجه بشفتيه يعض برفق شحمة أذني، نافثا انفاسه دافئة على بشرتي جاعلا مني أقشعر بينما يلاطف خصلاتي الحمراء
"بصفتك دميتي فأنا أكون سيد الدمى نسبةً لك، . يمكنني أن أجعلكي ترقصين، تغنين، تتحدثين... وسأظل دائماً و أبدا الشخص الذي يسحب خيوطك و يحركها، أنت تماماً تحت رحمتي، صغيرتي... وهذا بالضبط ما أحبه."
اجبت عليه بوعي مسلوب فقد سحرني كلامه و كم أعشق الرجل المهووس المتملك و المتحكم
" سيدي انت تجعل من الفراشات تحلق في معدتي "
راقه تأثيره عليا و أخد ينقل يده من شعري ليحتضن رقبتي برفق بيدِه يجيبني بمكر يناظر كل إنش من تفاصيل وجهي و جسدي
"يمكنني أن أجعل الكثير من الأمور تحدث في جسدك بجانب الفراشات، طفلتي ليست لديكِ أدنى فكرة عن مدى إثارتك لجنوني، دميتي صغيرة."
و كحركة تلقائية مني عضضت شفتي السفلية إثر كلامه بإثارة بينما هو صفعني بقبلة شاعرية نخوة و كأنه يلقي بيوت شِعرِ يتأسف مع كل سطر فيه على ما إفتعله بي
استقام يمد لي عقاقيري الهرمونية مع كأس ماء تجرعته بطاعة بينما هو
بعد ذلك أزال جل ملابسه و أضحى عاريا مثلي ، تسطح بجانبي و ضمني داخل حضنه فوق صدره ، أزاح الغطاء فوقنا و أخد يربت و يتلمس جسدي برفق و حنان
طرق سؤال رأسي و قررت البوح به
" سيد جيون عندي سؤال لك هل لي ببوحه"
أجابني مغمض الأعين بثبات
" تفضلي دميتي"
تحمحمت أنظف حلقي إستعدادا لسؤاله
" سيد جيون بحسب ما أرى فإن علاقتك مع زوجتك حقا مدمرة أنا متأكدة من أنها إقترفت شيءً شنيعاً في حقك، و في الجهة المقابلة ، فأنا صديقة طفولة إبنك ، بالمقارنة بينك و بين تشان ، كان تشان ما إن يلمحني مع هيون يتخلى عني بحجة أنني أريد خيانته مع هيون رغم أن الأخير كان هو السبب الذي دخل تشان فيه بعلاقة معي ، كنت كلما أتنفس يتهمني بالخيانة ، بينما أنت لم تتهمني بها ولو مرة واحدة أو بالغلط ، جل وقتي أقضيه مع هيون لكن لا يشكل ذلك عندك أي مشكل ، هل لي بتوضيح منك سيدي؟"
ربت على راسي بحنان و تفهم يجيبني بعقلانية مردفا بقليل من الانزعاج لذكري لتشان
" صغيرتي و إن تعلمي ما إقترفته المسماة بزوجتي ، ستعرفين بأن نسبة ثقتي بنساء الأرض منعدمة ، لكن بالنسبة لك فأنتي على غير هذا الغرار ،"
لوح بينفي بيديه آخر كلامه مكملاً
" فقد تربيتي على يدي و كبرتي أمام عيني و نفس الشيء ينطبق على هيون ، أنتما تكونتما تحت أناملي ، و هل هناك إنسان يشكك في مصداقية صنعه؟"
رفعت رأسي بعد الذي نبسه خرجت آه طويلة من جوفي تعبر عن أنني فهمت مقصده رددت عليه مؤيدة إياه
" معك حق و أنا أقدر ثقتك بي سيدي "
اعدت رأسي أضعه على صدره بينما هو يلاطف جسدي بحنان
بينما هو وجه سؤاله لي هذه المرة
" أخبريني دميتي كم مرة سافرتي بها الى الصين"
أجبته براحة أشبع فضوله
" أخدتني أمي مرات قليلة في الماضي ، لكنها لم تكن أحسن شيء، فقد كانت متوترة للغاية تعرفت من خلالها على عائلتي و على ثقافتي حتى أنهم لم يبخلو عليا بشيء و أحبوني كثيرا ، كنت أظن أن قلق والدتي فقط كقلق أم تخاف على ابنتها كوننا في بلاد غير التي أمكث بها و غير التي اعتدتها ، لكن إتصالها الأخير و الاحداث التي وقعت بغيابها جعلني أشك أن هناك أمر مريب حقا ، لكن سأنتظر حتى تعود و سأناقش الأمر معها"
همهم لي بتفهم يجيبني بسؤال آخر
" الم تخبركي متى ستعود؟"
اجبت عليه بيأس
" لا، لا سيدي لم تخبرني"
ضمني بقوة يمدني بحنان العالم مردفا
" حسنا لا بأس صغيرتي لننم الآن"
همهمت له مجيبة إياه
" تصبح على خير دادي"
و كإجابت منه قبل رأسي بعمق
كان تلك القبلة آخر شيء شعرت به مستسلمة لنوم عميق و مريح
في الصباح إستيقضت على أشعة الشمس المتسللة من الشرفة ، رمقت المكان حولي فإذا بعشيقي ليس بالجوار
توجهت بخطاي العرجاء قليلا نحو الحمام كي اتروش ، بعد مدة طويلة من الاسترخاء داخل المياه الباردة انتهيت و قررت التوجه الى الخارج ، إرتديت روب الاستحمام و وضعت منشفة فوق شعري امسح عليه بها اقلل من تبلله ، ما إن خرجت وجدت أن عشيقي قد عاد ، كان يجلس فوق السرير موسعا ما بين قدميه برجولية متكئ بيده على السرير خلفه يرمقني بشهوة و جوع
شقت الابتسامة محياي بقيت أناظر عينيه مباشرة ثم انفجرت بضحك صاخب
" صباحك آيس كريم سيد جيون "
إعتلت ابتسامة جانبية و خبيثة محياه مردفا
" أنا لو كنت مكانك و قام رجل بنكحي الى ان أفقدني قدرتي على المشي لن أستطيع رفع بصري ناحية عينيه بقلة حياء مثلك، ثم إن الآيس كريم هو الذي سأقوم بتصنيعه من فتحتك السفلية دميتي"
كلامه قصف توازني جاعلا من ابتسامتي تختفي و تحل محلها الصدمة
توجه نحوي و حملني ناحية طاولة الطعام كان عندما عاد أصبحت مملوئة بالمأكولات بينما هو يتوجه بي نحوها بقيت أناظر تقاسيم وجهه بصدمة و هيام
جلس و انا داخل حضنه هائمة به
حمل الطعام بيده يأمرني
" تناولي فطورك دميتي الصغيرة و افتحي لي شفتيك "
انصعت لكلامه و كأنني مسحورة بتعويذة من إلقائه
تناولنا طعامنا بهدوء ما إن انتهينا اردف يخبرني
" ارتدي ثيابك صغيرتي سنعود الآن"
همهمت له بخضوع استقيم ناحية الملابس الموضوعة على السرير كانت عبارة عن فستان فضفاض مريح باللون الازرق الفاتح اكمامه منتفخة تصل الى منتصف ذراعي و طوله يصل الى ما تحت فخضاي بينما هو ضيق من ناحية الصدر يخفي ناهدي و واسع ناحية اقدامي، جمعت شعري على شكل تسريحة ذيل الحصان مسدلة لغرتي بأريحية وضعت مكياج خفيف مع رشي لعطي بينا السيد جيون كان قد إرتدا ثيابه الرسمية سابقا قبل ان أستفيق و كلمسة أخيرة منه انحنى و ألبسني حذاء رياضي بإهتمام و حنان مقبلا ساقي
توجهنا الى الخارج بينما رجاله دلفو الغرف التي كنا نمكث بها يجمعون ثيابنا و يحملون الحقائب الخاصة بنا
و بينما نحن نتمشى في وسط الرواق داخل الفندق و مع وصلنا الى الباحة وسطه كانت العائلة مجتمعة هناك بينما انا كانت خطواتي مبعثرة و مترعجة ، لاحظ هو هذا توجه ناحيتي لكن قاطعنا صوت والده
" بني جونغكوك لمذا لم تقبل هديتي البارحة حتى انني اقتنيت لك اغلى شيء فقط لأراضيك"
حول السيد جيون اتجاهه نحوه و انحنى ناحية أذنه يهمس بمناجاة
" أفضل و أثمن هدية كنت لتقدمها لإبنك هي أن لا تجعله يتردد عن طبيب نفسي في كبره ، غير هذا فالفرصة قد راحة عليك و سلام على اهتمامك العقيم ذا"
كسر  والده بكلماته تلك غير آبه لمشاعره، بينما جرني خلفه بقوة متناسيا المي أوشكت على السقوط بسببي عرجي
في تلك اللحظة صرخت بألم
" سيد جيون أنا متوعكة لا استطيع السير"
و أخيرا حول بصره ناحيتي بندم و قلق بينما بقية العائلة يناظروننا بحيرة و عدم فهم
أردف السيد جيون يحملني بوضعية العروس
" آسف لتهوري دميتي"
شهقت بفزع اضرب كتفه مردفة بقلق
" سيد جيون نحن لسنا وحدنا عائلتك تناظرنا"
أجابني بغير اهتمام
"أنتي عندي أكثر أهمية من أي شيء في هذه الدنيا ، فيذهبوا الى الجحيم"
لحقت بنا زوجته تهرول بذل و عار ينهشن صدرها، اتبعتها العائلة خلفها
صرخت خلفه بقهر
" جيون الا ترى ان اهتمامك بها زائد عن حده ففي نهاية المطاف هي أنثى من جنسك المعاكس و انا زوجتك زوجتك جيون احترم مكانتي فقط"
اشتدت أعين السيد جيون ضلام جاعلة منه يتوقف مكانه بينما تقدم هيون هو الآخر ناحيتنا بقلق يسأل بينما تشان يناظرنا بأعين حارقة تطلق الشرار يتقدم بجانب هيون
" نابي مابك رمقتك تعرجين"
ناظرني تشان بشك و انا داخل حظن عشيقي المحرم كنت متوترة و في نفس الوقت شامتة بهم
أجاب السيد جيون إبنه ينقذني من هذا الموقف
" إلتوى كاحلها فجأة و هي تسير و لم تعد قادرة على المشي و أنا أساعدها هل لديك مانع ؟"
أطلق ابنه آه طويلة تدل على تفهمه بينما نظرات تشان الحارقة لم تتغير و لم تتبدل في نظركم الذي كان كلما تنفست يتهمني بالخيانة سيمرر هذا الموقف مرور الكرام بالطبع لا و ذلك ما حصل تقدم ناحية السيد جيون بغضب و حنق يردف مرة واحدة بدون تقطع و تنفس
" و هل تظننا أغبياء يا هذا لتنطلي علينا كذبتك هاه؟ و هل تظن أن مكوثكما في غرفٍ بجانب بعضكما البعض في نفس الطابق على غير طابقنا محض الصدفة هاه؟هل نحن اطفال أمامك ، حتى أنك امرت رجالك بحراستها في غيابك و ضللت توصد الباب خلفها كلما تركتها ثم الى أين أخدتها البارحة حتى أصبحت بهذا الحال أيها المستغل الأناني العجوز"
صدمت من كلامه اكان كل الوقت يتبعنا و يراقبنا
وصل السيد جيون لآخر ذرة من صبره ، وضعني من حضنه على الأرض برفق ، وقفت متكأة على الحائط جانبي بتعب و صدمة
و في تلك اللحظة لف السيد جيون نفسه ناحية تشان بغضب يسيطر عليه بكل ما أوتي من قوة و يكبحه
" و إن يكن ، ما شأنك أنت لمذا تحشر أنفك في حياة فتاة ما هي لا زوجتك ولا خطيبتك و لا إبنتك و لا حتى حبيبتك؟ مذا عن القابعة خلفك لمذا احضرتها من الأساس ان كنت ستتربص بأخرى، أهي عكاز تحت يدك ؟أيها الوغد السافل!"
صدمت العائلة كلها فغرو أفواههم لصراع الرجال أمامهم
و في تلك اللحظة نبس تشان بسخرية يجيبه قاصفا إياي يشير بسبابته نحوي أنا و عشيقي بعتاب
" و هل تحسبن نفسك زيوس ملك آلهة الأساطير اليونانية لتترك زوجتك هيرا إلهة الزواج و النساء ،و ل تقع للأميرة الجميلة ليدا، لتدخلان في علاقة حب محرمة هاه؟"
وسعت عينى السيد جيون بسبب ما نبسه الآخر و لإتهامه لنا أمام الجميع
و قبل أن يرد عليه أكمل تشان بوقاحة و غل و كره سام ناحيتي أنا بالخصوص
إنه حقا لم يتغير
" لكن فلتحزا مذا الشيء الوحيد الذي لن تشبهانهما فيه هو انكما في حياتكما لن تستطيعا إنجاب الآلهة هيرميس وأبولو وآرتيميس مثلهما."
يقصد بكلامه أنني عاقر إنه حقا وقح و سام و عديم الرحمة ليتشفى بمرضي
شعرت بدوار إثر كلامه و لم أعد أبصر أمامي
بينما السيد جيون رفع كف يده ناحية شعره يصففه و يرتبه من الأمام إلى الخلف بهدوء ما قبل العاصفة
تقدم من الآخر و كحركة مفاجئة رفع قبضة يده الى الخلف معيدا إياها بسرعة إلى الأمام لاكما عين تشان جاعلا منه ساقطا على الأرض بينما الدماء تُنفث و عينه إنتفخت في لحظتها امسكها تشان يصرخ بألم
حاولت منعه عنه لكن و لشدة هلعي أغمية عليا
آخر ما سمعته هو قول عشيقي
" أقسم لأقُصّٓن لسانك أيها الفاسق "

____________________

البارت 21 ✅✅

جونغكوك لما وجدتو نابي جالس على السرير بعد ليلتهم و قصفها بكلامو😂😂

جونغكوك لما وجدتو نابي جالس على السرير بعد ليلتهم و قصفها بكلامو😂😂

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
LET'S BE A SECRET Where stories live. Discover now