part 20

847 25 3
                                    

"أفعالك ياقوتتي!
غمرتني بنيران رغبة جامحة لا تقاوم و لا تروض فتحملي صهارة البركان التي ستُحترقين بها بعد هذا"
ترك ذراعي راميا لسترته و ممزقا لقميصه أضحى عاريا الصدر، ثم ازال حزامه بقوة رميا إياه ارضا بعد ذلك فتح سحاب سرواله ، انزل لباسه الداخلي ، قام بإخراج قضيبه الشامخ ، أخد يمسده بأنامله المقدسة ويدلكه ينزل بيده من رأسه حتى قاعدته ثم يصعد بطريقة عكسية جاعلا من غشاء مقدمته يتجعد و يتقلص مع كل حركة،

وسع ما بين قدميه ، رافعا رأسه للأعلى
وجهه يبدو مركزًا ومكثفًا، عيناه شبه مغمضتين
وتعبيراته مليئة بالشهوة ، المتعة والشدة ، لكن ما سحرني هو وجود احمرار طفيف في بشرته على خديه إثر الحرارة التي تصاعدت معه،ايضا فمه المفتوح، و اصداره أصواتًا رجولية خافتة من المتعة ، مشهده هذا ادفع عمري لأعيد رؤيته ، اللعنة جعل من سفليتي نهرا يجري أكثر مما هي عليه
حشرت وسطاي داخل فاهي مفغرة إياه بإثارة مع أعيني النائمة التي تتأمله و تكلمت بصوت أنثوي مثير متسائلة:
" سيد جيون أنا أمامك و أنت تخلص نفسك بنفسك و تحقق إشباعك الجنسي بمفرك؟"
تآوه بقوة بينما يمسد قضيبه مجيبا إياي يشبع فضولي مكشرا على أسنانه لشدة النشوة التي إنكمش طرف جفناه إثرها
" صغيرتي أنا ألبي رغبتي الجنسية الآن بتدخلي الذاتي لأنني إذا لمستك الآن فسأشق فتحتك هنا و بما أنني رجل ذو مبادئ فأريد التريث الى أن آخدك في مكان و طريقة غير قابلة للنسيان"
همهمت له بأنوثتة أردف
" أنا أيضا غمرتني الشهوة و الرغبة و لا أعرف كيف أخلص نفسي، هل لك بمساعدتي سيدي؟ "
بعد الذي نبسته أمسكني من ذراعي بيده الحرة جرني من فوق الكتب صرت واقفة امامه اقابله
بعد ذلك لف جسدي ناحية المكتب صارت حافته امام أنوثثي مباشرة
و بيده الأخرى ترك قضيبه للحظة ليساعدني على تخليص نفسي
إجترني معه نحو نهاية حافة طاولة عمله ، رفع تنورتي أكثر ما هي مرفوعة ، بعد ذلك أزاح خيط لباسي الداخلي الذي يقسم فتحة مهبلي واضعا إياه على جانب عانتي
فرق ما بين فخضاي بأنامله من الخلف بينما هو عار و قضيبه يتدلى مع كل حركة منه ،
وسع انوثتي و بعد ذلك وضع بضري برفق على الزاوية التي تتقاطع فيها الحافتين في الطاولة و التي شكلها يشبه حرف L ، ما إن لامست أنوثتي المكان إنتفضت متآوهة

LET'S BE A SECRET Where stories live. Discover now