" فلتستسلم جيون ف لا مهرب و لا منفذ و لا منجى لك مني بعد الآن سوى إلي ، اخبرتك عن حقوقي الزوجية و ستمدني بها الآن!"
إلتفت ناحيتها ، بوجه يبدو وكأنه بركان من الانفجارات العاصفة لشدة غضبه العارم
، صرخ عليها مردفا
" أنتي حقا لقد تجاوزتي الخط الأحمر لفعلتك هذه!"
أكمل كلامه بينما صوته تحول إلى زئير مدوٍ،يشد و يمسك فكها بيده ساحقا إياه بضغط قوي
"رجولتي أنسفها قبل أن أفكر في وضعها في سفليتك الشبيهة بقنوات الصرف الصحي"
ينثر كلماته كالبروق المتلألئة بالغضب،
بينما هي لشدة الألم أضحت تإن تحت قضبته
" جيون انت تؤلمني"
و لشدة حرارة سخطه و حرارة رغبته تشكلت تجاعيد على وجهه، تظهر و كأنها وادٍ عميق من الغضب المتصاعد، بينما عيناه تشتعلان كالنيران الهائجة، عروقه تتضخم تحت بشرته،و كأنها أنهار من اللهب المتدفقة في اوردته ،
رماها بقوة على الأرض بإهمال مردفا
"مضاجعتي لك لن تحدث حتى في احلامك الوردية! افهمتي؟"
و إتخد يبحث بعد ذلك عن المفتاح داخل الغرفة في محاولة للهروب كي يفر من رغبته العاتية كي لا تغلب عليه و تنطلي عليه خدعتها
اخد يبعثر جل الأشياء داخل الغرفة جاعلا منها في فوضى كبيرة، لكنه لم يجده
بينما الأخرى لم تستسلم و استقامت اخدت تتقرب منه و تتلمسه فوق ضهره من الخلف
" فقط لا تقاوم رغبتك جيون ،
فلتخضع يا زوجي و حلالي ارجوك سامحني لقد عهدتك بأن أتغير و أن أعوضك"
شخر بسخرية لذكرها للحلال
و لانه و لحد اللحظة يقاوم رغبته إلتفت ناحيتها ب عينين تطلقان الشرار
"أنت حقا لم تعودي تلك الإنسانة التي ظننت أنني أحببتها يوما!"
اجابت عليه بحزن مزيف تمثل عليه في محاولة منها لإستعادته" انا مستعدة لأتغير للأفضل،
من أجلك زوجي"
اجاب عليها مردفا و هو على حاله يحرك رأسه بنفي
"لا تتوقعي مني أبدًا أن أعود إلى علاقتنا ، فقد أغلقت صفحة حياتي التي تضم اسمك.!"
صمت قليلا بينما هي في صدمتها تغدو ، اتمم مرسلا
" لا و لن أستطيع النظر إليك بنفس الطريقة مرة أخرى"
اجابته ب توسل تخفي حقيقتها خلف قناع الحزن
"أنا لا أستطيع أن أتخيل حياتي بدونك جيون ،أعدك بأنني سأكون أفضل إصلاح لنفسي، فقط أعدني إليك."
اجابها بضحكة إستياء ذات خدلان
" بالتأكيد لن تسطيعي العيش من دون الراعي الرسمي لكي"
بعد سماعها لكلامه سقطت أرضا بصدمة بينما هو عندما لم يجد المفتاح فتح مجر مكتبه أخرج منه مسدس ملأ دخيرته و ركب كاتم الصوت فوقه ثم توجه إلى قفل الباب مفجرا إياه بصمت و حاشرا للمسدس في سرواله من الخلف
.
.
داخل غرفتي توجهت ل حمل فستان اليراعة الخاص بي ثم ارتديته شرعت في تعيين وضع مكياج يتناسب معه ، بينما أنا أضع مستحضراتي ، دوى طرق على باب غرفتي ، توجهت ناحيته أفتحه لأرى من الطارق
قلبت عيناي بملل ما إن لمحت أنه تشان أردت أن أغلق الباب لكنه أقحم قدمه في الفراغ يمنعني من تقفيله
تحمحمت بجمود اخبئ جسدي وراء الباب كي لا ينعم بجمالي الساحر
" ما الذي جاء بك إلى هنا؟!"
رفع يده ناحيتي تكهنت أنه سيضربني مثل المرة السابقة لذلك أدرت وجهي و غطيته بكفي كي أتصدى للضربة
بينما أنا أنتظر هبوط كفه على يدي
كان هو في ألم الندم يُنْهٓش
عندما لم أتلقى الصفعة حولت بصري ناحيته لأجد يده مبسوطة ناحيتي و بها أدوية اما يده الأخرى فسبابتها متنية و موضوعة في ما بين أسنانه ينهشها لشدة الشعور القاتل الذي يأكله
" نابي البارحة قلتي أن بكي مغص لذلك أحضرت لكي مسكنات، لم اجد فرصة كي أناولها لكي البارحة "
اجبته بضيق
" لا شكرا لك أصبحت بخير لا حاجة لهم"
مسك يدي غصبا عني و وضع العقاقير بداخل كفي ثم اردف
" اتعلمين أنا في حياتي لم اعلن لكي عن انفصلي عنك ، أنا لازلت حبيبك اتفهمين ؟ خطبتي كانت غصبا عني و سأفسخها و سنبقى مع بعضنا بخاطرك كان او بغصبك"
كلامه جعل من صهارات براكين تغلي بداخل رأسي اجبت عليه بغضب
" فلتبتعد عني تشان ، أفضل العيش من دونك على العيش في جحيمك فلتتقبل الحقيقة و إهتم بمخطوبتك بعيدا عني!"
و كأنني لم أقل شيءا كلامي دخل له من أذن و خرج من الأخرى
اردف بعدم مبالاة
" ابتلعي العقاقير سأدهب لأجلب لكي مشروب"
رددت عليه بضيق و غضب
" اذهب و لا تعد ، لا أريد رؤية وجهك مرة أخرى، فانت نسبة لي ماضي تركتك في البارح و لا أريدك في الغد"
اجابني بعناد
" امس هو أمس و إنتهى ،
امس هو يوم مختلف عن اليوم ، أعدك ان هذه المرة سأتغير للأحسن"
اجبته اركل الأرض بغضب امد يدي من خلف الباب ادفعه من صدره كي يذهب و دموعي تهدد بالفيضان
"مرة أخرى؟؟ لن تكون هناك مرة أخرى حتى في احلامك ، أنا حقا كرهت اليوم الذي عرفتك به"
و في تلك اللحظة إنبثق السيد جيون من العدم ممسكا لتشان من ياقته و قام بدفعه بقوة حتى تهشم جسده مع الحائط ورائه
دخل و معالمه تنم عن سخط بالغ لأقصاه
اردف بضيق يغلق الباب خلفه
" ما الذي كان يفعله ذاك المعتوه هنا"
لكنني اجبته بسؤال آخر بصدمة
" سيدي ما بال قميصك ممزق؟"
لم يجبني فكل بصره جال على جسدي و على فستاني الفاتن فقد قام بشدي من كتفاي يرميني على السرير خلفي
اهتز جسدي للأعلى و للاسفل إثر قوته
" سيدي ما الذي يجري معك"
توجه نحوي بخطا بطيئة مبعثرة يفك حزام سرواله مفرجا عن قضيبه من فوق سرواله، أكمل على تمزيق قميصه رامية إياه ارضا و كل ما يبصره هو جسدي كذئب جائع
إعتلاني فوق السرير جاعلا من أجسادنا متشابكة بشغف قوي ينبعث منه و مرسوم بشكل واضح على وجهه ، فجأة، انبعث من حلقه زئير معترض
" اخبريني ما الذي كان يفعله ذاك الساقط معكي و انتي بهذه الثياب"
بينما يداه تتمسك بجسدي بقوة تنم عن التملك ، كانت عيناه مغمورة برغبة و حيوية حيوانية مظلمتان بشهوة بدائية،
عندما أردت إجابته مفرقة ما بين شفتاي أقحم هو وسطاه و بنصره داخل فاهي بقوة حتى كدت أستفرغ
" اولم امنعك سابقا من حتى ان تعطيه فرصة للنقاش همم؟"
تآوهت بقوة و كأنني سأتقيئ روحي بسبب قوة حشره لأنامل بجوفي و بحركة سريعة منه رفع فستاني بسرعة يزيح لباسي الداخلي أصبحت شلالات من الافرازات الشهوانية تتدفق اسفلي
و من دون سابق إنذار غرس قضيبه دفعة واحدة داخل أنوثتي صرخت بأعلى صوت لشدة إقحامه بداخلي ، اخد يدخله و يخرجه بقوة فقد اصبح عدوانيًا ومهيمنًا، يمتلكني ويفتك بي بشدة عاتية تجعل مني أفقد أنفاسي و أرتعش من اللذة التي يبثها بداخلي
و لقوة دفعه غرست أظافري في ضهره من الخلف
فقد أصبح ضهره كلوحة فنية تبدع عليها أناملي التي بمثابة فرشاة مبدعة أخط ملكيتي عليه بفن
ازاح أصابعه من جوفي مردفا
" لمذا لا تخضعين لأوامري دميتي العاصية همم؟"
و قبل أن أجيبه وضع شفتيه فوق خاصتي يقحم لسانه بقوة يقبلني بشراهة على الطريقة الفرنسية تتناوش ألسنتنا إثرها بقذارة و كأنه يفرغ غضبه بي
لم تتوقف اناملي عن تخطيط ضهره بينما هو لم يتوقف عن تعنيفي سفليتي برجولته بقيت أتآوه داخل جوفه و أمتص رحيقه ،
في كل مرة كنت المسها كنت استشعر مزيجا بين المرونة و الصلابة ، لكن الآن و لشدة تعنيفه لي لم أكن أقدر على إستشعار سوى الصلابة و الألم
حاولت تحرير شفتاي من خاصته و بعد عدة محاولات نجحت في ذلك ، أردفت بينما أتآوه بصخب لشدة قوة نكحه لي
" جونغكوك ما الذي يجري معك انت تقسو عليا و انا لم أعتد الممارسة بعد"
لكنه لم يجبني فعيناه خالية من أي علامات الإنسانية ، أنه حرفيا كوحش بدائي سادي ، لم يجبني بل قام بلفي على السرير جاعلا من ضهري يقابل صدره
صفع مؤخرتي بينما هو نبس مع إستقامته بجذعه يقف امام حافة السرير
" هيا صغيرتي على ركبيتك بطريقة doggy style"
فهمت مقصده و نفذت مطلبه بينما هو عاد لإدخال قضيبه بداخل فتحتي من الخلف ، اخد يدخله و يخرجه بقوة ، و لكبر حجمه و قوة دفعه بداخلي شعرت بأن قضيبه أصبح ينقر أمعائي ، اخد يمارس عليا بطريقة سادية عنيفة جعلت مني أعض المخدة أسفلي بتآوهات مكتومة
أمسكني من شعري يعيدني الى الخلف ينبس
" أطلقي صراحة تآوهاتك صغيرتي لا تكتميها و اطربيني بها"
بينما هو يضجعني و يعصر ناهدي من الأسفل و يمتص و يعض رقبتي مخلفا علاماته اردف بغرور
" من هو مالكك دميتي العاصية اسمعيني"
اجبت عليه و تآوهاتي تهز المكان
" أنت جونغكوك أنت مالكي و سيدي "
غمغم بشهوة
" جيد ، أعيديها"
اجبت عليه بشهوة ممزوجة بخوف
" أنت أنت مالكي جونغكوك أنت هو مالكي لكن
قد يسمعنا أحد ربما تشان لازال بجانب الباب"
ما إن ذكرت إسمه اخد يضاجعني بقوة أكبر من التي قبلها و بسرعة كبيرة مردفا
" سأتأكد من مسحه من ذاكرتك دميتي العاصية"
صفع وجنتا مؤخرتي بكلتا يداه يخلف آثارهم عليها بينما أنا نبست كلامي بتآوهات ترضي غروره الرجولي
"جونغكوك أنا لم أعتد الممارسة بعد هذه الوضعية خطيرة نسبة لي الرحمة ارجوك"
لم يهتم بي بل صار يخرج قضيبه إلى خارج فتحتي حتى يزيله ثم يعود يدخله بقوة ساحقة و يكرر فعل ذلك إلى أن شعرت أنه قد هشم رحمي ، لفتت يدي الى الوراء امنعه بإشارة مني فقد فقدت قدرتي على النطق
لكنه لم يلقي بالا بل و في كل مرة يرفع من قوة دفعه بداخلي
و لشدة عجزي و ألمي نطقت بلغتي الصينية بأنين ألم
" Dā ji ji، Nǐ zài shānghài wǒ"
"قضيبك كبير، أنت تؤلمني"
لم يفهم ما قلته بل لكنتي الصينية لم تزده إلا رغبة و شهوة
و في تلك الأثناء ضرب على الباب دوى صداه داخل غرفتنا مع صراخ تشان المجنون جاعلا مني أقشعر لشدة الخوف
" جونغكوك توقف قد يدخل علينا هذا المجنون"
لكنه لم يهتم رميت الغطاء حولي استر على جسدي بينما هو مستمر في مضاجعتي و في تلك اللحظة كسر تشان الباب بشيء صلب و دخل علينا ، ليصدم من المنظر الذي جال بصره ساقطا على ركبتيه أرضا
بينما أنا جل همي هو الألم الذي ينهش سفليتي ، رغم دخول تشان لم يعره السيد جيون أي إنتباه بل أكمل مضاجعته لي محكما الإمساك على الغطاء فوق يسترني
تقدم تشان بصدمة و دموعه الحارقة إنسابت على وجنتيه كنهر جارف
متمتما يمسد حلقه بأنامله ب غل
" أنتي لم تؤلمينني بأفعالك فحسب بل جعلتي مني أبتلع جمرا "
استقام ناحيتنا بخطوات مختلة يتقدم ناحيتنا في تلك اللحظة قذف السيد جيون سائله بداخلي و قام بإخراج مسدسه من خلفه مصوبا ناحية زجاج الشرفة جاعلا منها تتناثر لأشلاء
ما إن سقط الزجاج فوق تشان نبس الأخير بقهر
" أتظنانني مستضعفا هاه"
أكمل بصراخ باكي ناحية السيد جيون
" هل تظن انك ستخيفني بمسدسك ، يا هذا!"
حول بصرح ناحيتي يكمل بينما أنا اشد الإحكام على غطائي فوق جسدي
" و أنتي هل في كل مرة كنتي تخبرينني سابقا أنكي عذراء كنتي تعنين أنك عذراء من أذنيك و ان قاعك أخد الثري الذي يعتليك الآن!!"
اجبت عليه بألم و قهر ابكي و انوح
" كنا تشان كنا و لم نعد ، في الماضي كنت معي لكنك لم تكن تحبني، ربما اعجبت بي ، ريما جذبك اهتمامي و انتباهي لك ، ربما قضينا وقتا مشتركة و احاديث لامتناهية، كان كل شيء تشان لكنه لم يكن حبا،
فقط اخبرني هل المحب يؤذي همم؟ هل المحب يهمل هاه؟"
و في تلك اللحظة خرج السيد جيون عن طور و وجه مسدسه ناحية تشان قاصفا ساقه برصاصة جاعلا من الآخر يسقط و يتلوى من الألم بصراخ ،مردفا
" لقد صبرت لك بما فيه الكفاية نهايتك ستكون على أيها العالة"
ازال قضيبه من فتحتي و خد يكسر كل ماجال بصره داخل غرفتي ينفس عن غضبه المكبوت داخله يحطم بصراخ و ضيق ينبس
" لمذا لمذا لا يترككي و حسب لمذا يضل ملتصقا بك و انتي رافضة إياه ،أي علة هو هذا؟!!"
في تلك اللحظة إستقمت ناحيته بخوف أحكم الإمساك على يده التي تحمل المسدس أحاول تهدأته
" سيد جيون لا تفعل ذلك يكفي، لقد قصفته لا داعي الى المزيد"
لكن لم انفك من إتمام كلامي حتى شعرت بسائل ممزوج برياح إنبثق من سفليتي مؤلم
بينما تشان أردف و هو يضرب صدره بقبضته و يسد ثقب ساقه بيسراه بروح منهكة مقهورة لأقصى درجة
" ان كنتما تضنان أنني سأمرر لكما هذا بطيب خاطر فأنتم حقا غافلان ، ستندمان على اليوم الذي سوئت لكما أنفسكما الإنجراف تحت هذه العلاقة القذرة"
اجبت عليه أمسك سفليتي بالم
" تتكلم كما لو أنك لست الشخص الذي خانني مع فتاة من احظار امه يا عديم الرجولة و يا لعبة امه "
لم أقدر على المقاومة الألم بسفليتي اكثر حتى انني سقطت أرضا ثم توجه السيد جيون ناحيتي ما إن وعى على نفسه تقدم بقلق يتفقدني احكم الاغلاق على الغطاء فوقي بينما حمل هاتفه ينده على رجاله التكلف بتشان
وضعني داخل السرير يخفيني و انا لشدة الألم كجثة هامدة ، تقدم رجاله يحملون تشان بينما هو عليهم صرخ بأقصى درجة لكنهم كانو اقوى منه و أخدوه من المكان
ما إن خرجو ازال الغطاء من فوقي يتفقد ما بين ساقاي
تكلمت بتعب بينما شعور نفث لأنوثتي الدماء ينهشني
" سيد جيون لقد دمرت رحمي ، أنت حقا وحش "
قطب ما بين حاجبيه بندم على ما إقترفه
بينما انا أنوثتي لازالت تدمي و تنفث هواء منها و كأنني العجلة و هو صمام الهواء ، كان كلما يدفع بداخلي أشعر و كأنه يضخ الهواء بفتحتي
فرق ما بين ساقاي يتحسس أنوثتي من الخارج ، امتلأت أنامله بدمائي و تلطخ السرير بأكمله تحتي بينما انا صرت خاوية و خائرة للقوى ، إستسلمت لحالي و سقطت بتعب منهكة و مستسلمة بينما هو اردف
" عليا أخدك إلى المستشفى فراشتي ، تماسكي قليلا يراعتي حسنا؟؟"
لم اجبه فقط قام بسرعة يغير ثيابي لأخرى مستورة و حملني الى الخارج داخل سيارته
دخلنا مع من باب السيارة جلس هو فوق المقعد و وضعني فوقه يمسد فوق ضهري و انا لشدة تعبي أتخدت من صدره مخدة لي
متوجها بي ناحية المستشفى بسرعة فائقة
و في طريقنا قلت له
" أنت حقا ترعبني عندما تنظر ناحيتي بتلك النظرة، نظرة خاوية من أي معالم الإنسانية"
و بغضب و حنق صارخ أردف بصوته الخشن كلامه الذي صدمني
" لقد وضعت لي منشط جنسي في شرابي و انتي لم تعلمي ما عانيته لكي لا أخونك و لكي لا أسقط في فخها و آتي إليك دميتي انتي لا تعلمين شيء!"
_______________البارت 24 ✅✅
جونغكوك نطقها لنابي بالصينية😂😂
ابطالنا صارو فضيحة و ليس سر😂😂
صور فستان نابي و خربشاتها على ضهر عشيقها
YOU ARE READING
LET'S BE A SECRET
Romance{SEXUAL CONTEN 🔞 WARNING} كلما تقدم الرجل في العمر، يزداد حكمة ككتاب قديم يحوي أسراراً،فهو عجوز اربعيني يطمح لثقب عذرية فتاة تصغره بعقدين ،ليحوي سرها _جيون جونغكوك : الرئيس التنفيذي لشركات الطاقة بجمهورية كوريا _كيم نابي : طالبة هندسة صينية