" أقسم لأقُصّٓن لسانك أيها الفاسق "
تقدم السيد جيون ناحيته ناويا على تكسير عظامه و قطع لسانهما إن صار قبالته نطق الآخر بغضب يصرخ و يمسك عينه
" فلتبتعد عنها جونغكوك سأفسخ خطبتي و سأعود لحبيبتي و لتهتم بزوجتك الشبيهة بالعوانس تلك"
جلس السيد جيون أمامه القرفصاء
ثم أعاد ذراعه للخلف و قام بتوجيهها بسرعة نحو خد تشان الآخر صافعا إياه بقوة مردفا كلامه و موجها سبابته للمتألم تحته بتحذير يصر و يشد على كل كلمة يقولها
" سيدك و مولاك جيون جونغكوك هذا اولا،
اما ثانيا ف في حياتك لن تحلم بالعودة لها "
أجاب عليه الآخر بتحدٍ
" تمنعني عنها ؟؟ بصفتك من ؟"
اعاد السيد جيون سبابته نحو وجهه المقدس و قام بثنييها واضعا مفصلها على أرنبت أنفه يمسح عليه بنفاذ صبر
"بصفتي الراعي و الوصي عليها من طرف أمها في حضرتها كان او غيابها ، أفهمت الآن!"
أجابه الآخر بوقاحة و غل
" و هل لازلت تظن انك بمثابة والدها و تريد ان تقنعنا بكون حبك لها أفلاطونيٌ
عميقٌ ، عاطفيٌ ، روحيٌ و طاهرْ؟ ، و انه لا جاذبية جسدية أو رغبة تجمعك بينكما رغم انه لا يوجد أي رابطة دم تمنعكما؟؟"
أجاب عليه السيد جيون بضيق شانق عليه نهاية كلامه بينما قد تقدم السيد جونغهو بارتعاش لكبر سنه يفصل بينهما
" و ما المكانة التي تخول لك طرح هذه الأسئلة يا عدم ؟، اكابر كي لا أقتلك و في كل مرة تتمدى أكثر من التي قبلها تذكر أنك لست نِدا لي يا حثالة فبإشارة ستضحى حياتك سجن عذابك "
تكلم السيد جونغو بخوف
"جونغكوك لا تضع رأسك فيه بني إنه غير ناظج و لا يعي ما يقوله"
حول بصره ناحية الآخر يدفعه من كتفه
" و أنت فلتلتزم حدودك أنا أحذرك من إتهام شرف إبني و نتعتك له بالخائن حاشاه ان يخون زوجته المصون و هي وفية له"
إرتعشت زوجة السيد جيون و أخدت تدور مقلتيها داخل رأسها برعب و قلق فحقيقتها على المحك
بينما توجهت سوزي ناحية السيدة هانا بكلامها
" سيدة هانا أنا حقا أحببت إبنك و فعلت المستحيل للفوز به لكن ليس لدرجة أن تهان كرامتي و تُدْمٓرٓ قيمتي ، هذا و يكفي لن أستطيع الإستمرار "
إرتجفت السيدة هانا من كلام سوزي ثم أجابت عليها بترج و توسل بإنتحاب تمسك يدا مخطوبة ابنها
" اصبري يا بنيتي قليلا بعد ، أتوسل لكي أنا حقا أريد أن تجمع بينكما علاقة صحية و سليمة أريد منكي ان تساعديه على تخطيها ، اجعليه ينسها انتي املنا الوحيد سوزي"
اجابتها سوزي بجمود و وجه سائم
" أحقا ذلك ما ترغبين به أم همك الوحيد هو الحصول على أحفاد"
شهقت السيدة هانا مفغرة لفاهها
" كيف لكي أن تقولي ذلك صحيح اننا نرغب بأحفاد لكن ليس ذلك هو محور شبكك مع إبني أنا حقا أرى انكي الفتاة المناسبة له"
هززت سوزي رأسها بيأس و فضلت الصمت
بينما هيون تقدم ناحية والده يساعد جده على فصل المتشابكين تحتهم إن كبرت الأمور على هذا المنوال ستأتي الشرطة و ستكون فضيحة
" ابي نحن في مكان عام فلتعد لرشدك"
لكن السيد جيون في عالم آخر عازم على نهك و هلاك تشان لم يستطع أحد إيقافه سوى صوت الإنذار الذي رن من جيبه
صوت قوي يدل على أن صغيرته في خطرٍ محتم
عاد لوعيه و وسعت عيناه بعد ما إستفاق على نفسه
.
.
في عالم موازي داخل سجن رأسي خيمت عليا الأفكار السوداء و كل ما يتردد في ذهني هو انه تم كشفنا
تتبعه لنا و مراقبته لخطواتنا، فضحه لنا أمام الجميع ، تشفيه بمرضي ، عدم تركه لي في حال سبيلي ، تشبته السام بي و إستمراره في مضايقتي
كل هذا و أكثر جعل مني أرى شيء واحد و هو أنهم سيفرقوني عن عشيقي ، سيبعدونني عن حب طفولتي و سيغلقون مصدر سعادتي
ضاق صدري ، إنقطع تنفسي ، تسارعت نبضاتي ، فقدت اتصالي بالواقع ، خرج جسدي عن سيطرته و شرع في الإرتجاف
حاولت التنفس بعمق لكن لا جدوى
حاولت غلق أذناي لكن لا جدوى
حاولت تغميض عيناي لكن لا جدوى
لم أستطيع تشتيت أفكاري
فاز عليا مرضي و هنيئا له
وداعا للمقاومة و مرحبا بضلمات اللاوعي
سقطت مغشيا عليا بينما الجميع لم يلحظ ذلك ف في صراعهم هم ملتهون
.
.
التفت للخلف ناحية معشوقته بأعين موسعة ليجدها كجثة هامدة
هلع نحوها مباشرة بخطى و ثياب مبعثرة
حملها بسرعة من على الأرض ليهرع بجري ناحية السيارة لأخدها الى المستشفى تاركا وراءه قيامة قائمة
دلف بها الى المستعجلات بقلق و خوف ينهش صدره على صغيرته
تقدم الاطباء و أخدوها منه بسرعة فائقة ناحية غرفة طبية بينما هو بجانبهم يدعك ما بين حاجبيه بإستياء
آخدو الاطباء المعالجين اجرائاتهم المهمة و الأولية
يتحققون من وظيفة تنفس للمريضة ما إن لمحو تباطؤ أنفاسها زودوها بقنينة اكسجين يضمنون تدفق الهواء بشكل صحيح ،ثم تحققو من نبضها وضغط الدم لتقييم حالتها العامة ، بعد ذلك أوصلو أوردتها بأدوية
كالأمونيا لينشطو جهازها التنفسي اكثر و السالين ليحفزو يقاظها ولاستعادة وعيها و الإبينفرين ليساعدة في زيادة ضغط دمها
و كل هذا تحت أنظار السيد جيون الحزينة
.
.
فتحت عيناي ببطء، و بدأت أستشعر نسمات الواقع اعود تدريجيًا إلى وعي المغمور، اتلمس بيديا الناعمتين السرير، وأبحث بتأنٍ عن بصيص يدلني عن أن عشيقي بجانبي، تنهدت برفق ما إن لمحته يجلس على الكرسي جانبي ، ما إن لمح إستيقاضي تنحى نحوي أكثر يربت على شعري يسألني بإهتمام
" كيف تشعرين يراعتي هل أنتي بخير همم؟"
اخدت ألوح بأصابعي الصغيرة في الهواء أمامي كمن يحاول استعادة أجزاء من حلم متلاشٍ ،ما إن تذكرت ما حصل حولت بصري ناحية عشيقي بحزن دفين أهمهم له بصوت أنثوي ضعيف مأكدة له على أنني بخير
شعر بطاقتي السلبية فأردف بحنان يمسك بيدي مخلخلا أصابعه بقوة
" فلا يُحزِنك قولهم أو فعلهم فراشتي ، فلن يٓمُسّٓنكِ الضُّر لطالما أنا حي أرزق ، تذكري هذا جيدا"
سقطت دمعة حارقة على خدي بصمت هادئ أردف
" و قلبي سيد جيون؟ همم؟ لقد عايرني بعجزي ،لم يكفيه ما إقترفه سابقا بحقي بل انه تمدى لتشويه سمعتي "
إجتذبني من كتفاي ناحية حضنه يظمني بقوة شديدة يبث الإطمئنان بفؤادي
مردفا كلامه بسؤال إستنكاري و بالموازات أخد يمسد على رحمي بكف يده
" و هل أنتي الآن تهمكي أفعاله و أقواله ، أم أنكي تشككين في قدرتي على زرع نطفة بداخلك"
صدمت لما نبس به بينما هو أجاب بنفسه على سؤاله
"صغيرتي أنا الكهرباء و أولدها ألست قادرا على توليدك أنتي؟ "
و في لحظة كان قادرا على تغيير مزاج السيء من الجذر و حوله إلى مزاح فرح ، مرح
ضحكت بصخب على ثقته و غروره بنفسه
بينما هو شد على عناقي مرتاح البال بأنني تحسنت مرة الوقت و جلب الأكل لنا ثم بعد ذلك
بقينا طيلة الليل في المستشفى، نام السيد جيون على كرسيه ذاته بجانبي و في كل مرة يتفقدني
إلى أن حل الصباح تأكد من أنني بخير بعد فحص الأطباء لي مرة أخرى
و هممنا بالمغادرة ناحية الطائرة شاقينا خطانا ناحية كوريا
كانو افراد عائلته قد غادروا سابقا
و ها نحن نقف أمام بوابة القصر بعد ساعات من السفر و الضلمة تفترش السماء
كنت لازلت متوعك لكن بسبب ما حصل سابقا أحكمت الشد على نفسي كي أخفي عرجي توجهنا إلى الطابق العلوي الذي يشمل الغرف بينما أنا توجهت بأنظاري ناحية عشيقي أحدثه بصوت منخفض
" سيد جيون عليا المكوث داخل غرفتي الخاصة لا يمكنني المخاطرة لقد صرنا على حافة الإنكشاف"
همهم لي بتفهم يوافقني فقد أخبرني سابقا ان الأناس حولنا خبيثين و من الغير المتوقع معرفة على ما ينوون
توجهت بخطواتي أسحب يدي من خاصة عشيقي بحزن
فتحت الغرفة و توجهت لأستكشفها لأجدها مملوئة بالملابس و الإحتياجات النسائية بالأشكال و الأنواع صدمت بدهشة
" يا إلهي في كل مرة اجد انه قام بتحويل مراكز تجارية الى غرفتي"
عدت أدراجي أتوجه ناحيته كي أناقش معه امر طرق في رأسي
بحثث عنه داخل غرفته لكنني لم اجده توجهت للأسفل داخل باحة القصر ، لأصطدم مع التوأم أمامي يربعون ذراعهم أمام صدرهم يتكلمو في آن واحد بإستياء
" أنتي يا فتاة لمذا اخانا يحبك أكثر منا؟"
ابتسمت لهم بخفة اتلاعب بهم كي أجاري الامور بروية معهن لا ينقصني أعداء آخرون
" لأنه رباني و انا صغيرة و انتم لم تاتو سوى اليوم من الطبيعي ان يشعر بأنكم غريبي لكن فلتحزرن"
رفعت سبابتي بشاعرية و كأنني ألقي عليهم تعويذة أكمل
" أنا قادرة على تصليح العلاقة بينكم ، ما رأيكم في ان أحببه فيكن يا صغيرات "
إنطلت عليهم حيلتي و شقت الابتسامة فاههم اجابوني بفرح يقفزن
" يااي مرحا سنكونو سعداء بذلك"
جاريتهم بزيف اجيبهم
" حسنا يا صغيرات سأترككن الآن"
تقدمت أكمل خطواتي أبحث عن عشيقي لكن في تلك اللحظة رمقت هيون يحدث والدته داخل المطبخ الذي لا يوجد فيه سواهم
إسترقت السمع اتجسس ففضولي أكبر مني
" هيون بني ألا ترى أن والدك السنوات الاخير اهملني إلى أقصى درجة"
سمعت صوتها الذي من الواضح عليه انها تمثل البكاء يا لها من عاهرة
إسترقت النظر هذه المرة بينما والدة هيون تلقي بشكواها على إبنها كان هو شارد في عالم آخر و مرة مرة يعطيها نظرة تسليك مزيفة
لكن ما صدمني هو نفاذ صبره و خروجه عن صمته يرد عليها بتواقح
" أمي هل تعلمين ما الحل،
فلتتطلقا و لتُخٓلِصانا من هذا الصراع حبا بالرب سئمت من صداعكما سببتم لي صرعاً
إيييف!!"
شهقت بضحكة صاخبة سكرت بيدي فمي إثرها
لكنهم لم يسمعوها بل كلام ابنها أخرج الجنون بجعبتها جاعلا من تكسر جل المواعين فوق رأسه
تركته بسخرية أكمل البحث عن عشيقي لأجده يدخن في الحديقة
تقدمت نحوه بتسلل اراقب المكان حولنا ما إن تأكدت أنه لا يوجد غيرنا ، عانقته بخفة من الخلف بينما هو شد على عناقي مردفا بصوته الخشن
" دميتي الصغيرة"
اجبت عليه بصدمة
" كيف عرفتني سيد جيون"
أجابني بصوته الغليض إثر التدخين
" رائحتك فراولة دميتي أشتمها من على بعد أمتار "
معه حق فأنا مهووسة فراولة و هو ملاحظ لذلك
" سيد جيون ألاحظ أنك على علم بهوسي بالفراوله"
أجابني و نحن باقين على حالنا
" نعم فأنتي على ذلك الحال منذ صغرك ، كنتي مهووسة فراولة دميتي"
ابتسمت جراء تذكره لتفاصيلي و أنا صغيرة و اجبت عليه بتلاعب بصوت أنثوي طفولي
" لكن يا سيدي الآن الذي أصبحت أهواه هو السيد جيون بالفراولة"
تذكر لحظتنا الحميمية السابقة مما جعل من أعينه تظلم لف نفسه حولي يسألني بجنون و هوس
" صغيرتي هل فتحتك شفيت ؟"
فغرت فمي بدهشة
" سيد جيون لازلت متوعكة قليلا، أنا حقا اكابر لأمشي و أنت تريد مضاجعتي الآن إصبر قليلا بعد"
همهم بتفهم بينما أنا تذكرت سبب مجيئي
أردفت بسؤال
" سيد جيون أنا أقدر كل مشترياتك لي و سهرك على تلبية نواقصي، انت حقا تجعلني لا أحتاج لشيء لكن"
و قبل أنا أكمل قاطعني
" لكن مذا ؟ مذا تحتجين"
استرسلت كلامي اطمئنه
" سيد جيون رغم انك تشتري لي الكثير من الأشياء فإنني أبتغي أشياء على ذوقي فهمت؟"
همهم بتفهم رجولي ذا حس مسؤولية طاغي
" لك ذلك دميتي"
تحمحمت أكمل كلامي
" بالمناسبة سيدي أريد التسوق مع روزي صديقتي و نستمتع كفتاتان"
اخد السيد جيون نفسا عميقا و كأنه سيرفض لكنني قطعت بإلحاح
" أرجوك حبيبي أرجوك"
كلمة حبيبي التي خرجت من فاهي بعثرت دواخله و أعينه فضحته
بقيت ألح عليه بينما هو مسحور بي الى ان أجابني بالموافقة
" حسنا لكن سيرافقكي رجالي ، لن تبقي وحدكي بعد الآن أفهمتي"
همهمت له بطاعة و خصوع حمدا للرب انه وافق
بعد ذلك عنقته اضم صدره ناحية خاصتي
و في لحضة شعرت بإنتصابه ينقرني رمقت اعينه
مردفة
" سيد جيون عانقتك فقط و صرت منتصب"
هز رأسه بقلة حيلة يضغط على انتصابه فوق سرواله
"تسبيبين مشاكل أكبر منك دميتي، توجهي ناحية غرفتك سأوافكي بعد قليل"
إنصعت له و توجهت ناحية غرفتي وجدت ان الخادمة قد جلبت لي العشاء سابقا تناولته بتلذذ و انا اقضمه بشراهة حملت هاتفي اكلم روزي
وجدت عدة رسائل و مكالمات منها و من هيون و من العاهر تشان ، رؤية رسائله سعدت بها فقد ذكرتني بحضره و حذف أي شي يتعلق به و ذلك ما فعلت ، بعد ذلك إتصلت على روزي و إتفقنا على الخروجة غدا ، فالغد هو نهاية الأسبوع و ذلك من حظنا
انهيت طعامي و توجهت كي أستحم نزعت ملابسي و فتحت رشاش المياه و في لحضة لمحت مقبض الباب ينفتح ، خفت ان يكون تشان فقمت بتغطيت ناهدي بذراعي أحكم إخفائه و غطيت أنوثثي بكف يدي مع إلتساقي بالحائط ورائي ، ما إن تقدم الدخيل و لمحت أنه السيد جيون إرتحت ، لكن نظراته نحوي كانت حادة فقد أثاره منظري و أنا أخفي مفاتني بتلك الطريقة
اللعنة هو من الأصل منتصب سيشقني مرة أخرى
تقدم نحوي بخطا بطيئة بينما أنا تصنمت على وضعيتي أحكم الإمساك على مفاتني ، أمسك ذراعي بيده يزيلها من فوق ناهدي بينما هو يرمقني بشهوة مركزا في كل إنش من جسدي و كأنه مسحور و مع رفعه ليدي تدلت بالونتاي ككرات الأعلى و للأسفل ، جعل منه منظري يعض شفاهه السفلية بإثارة ، ازال كفي من فوق أثوثتي و رفعهم يحكم الإمساك على كل واحدة بِحِدا ، و كحركة لاإرادية مني دفعت أنوثتي ناحيته ، ترك يداي من خاصته و لشدة النشوة أبقيت يداي معلقان فوق بينما هو تحسس بأنامله بشرتي إبتداء من جانبي كوعي و هو نازل بيده على سائر جسدي جاعلا من أقشعر و مع ملامسته لخصري ضغط و شد عليه يجتذبني ناحيته بقوة يضغط برجولته على معدتي نابسا
" أنتي حقا تقودينني الى الجنون دميتي "
إنحنى يقبل رقبتي بشراهة يتلمس مؤخرتي و خصري و ينقل كفاه على سائر جسدي المحرم بينما أنا وضعت كفي أتلمس عنقه و وضعت الآخر على شعره من الخلف أشد عليه ، إشتد الجو حرارة بيننا و أخدت أزيل ملابسه من على جسده ، فتحت ازرار قميصه و دفعته من فوقه حتى سقط بإهمال بعد ذلك توجهت ناحية حزام سرواله فككته و فتحت السحاب ، إنزلق السروال بينما هو رماه من بين قدميه بإهمال و أزال لباس الداخلي الضيق بيده راميا إياه ، أخد الصابونة من جانبنا على رف الحمام و توجه بها ناحيتي ، فتح الرشاش علينا حتى غمرتنا المياه الدافئة و بعد ذلك غلقها ، امسك الصابون و أخد يمرره على سائر جسدي و مع كل تمريرة كنت أحلق شيءً فشيءً و وٓعي يُسلٓب بمهلٍ
" جونغكوك خد القيادة الآن ،و حسسني أنني لعبة بين أناملك يا مالكي "
أجابني بصوته الرجولي المثار
" بالطبع دميتي سأفتعل بك ما أشاء و سأحلق بك في سماء النشوة مِلكي"
ما إن إنتهى من توزيع الرغاوي على جسدي ، فعلت المثل معه ، لكنني لم ألمس صدره بالفقاقيع اللزجة، وضعت الصابونة من يدي و في تلك اللحظة وجهت شفاهي ناحية حلمته و قمت بقضمها جاعلة منه يتآوه برجولية ، قضمت حلمتاه الإثنان أعطي لكي واحدة حقها ، بينما هو خرج عن سيطرته ، ثنى ركبتاه بوضعية تشبه ما بين القرفصاء و الإستقامة ، قام بموازات قضيبه مع أنوثتي ، وضع رجولته فوق أنوثتي يلامس بظري بها بينما أنا شهقت بإثارة أفغر فمي ، وضع كفاه على جانبي فخضي يضيق على قضيبه الذي يتوسط سفليتي ، ما إن أحكم الإغلاق عليه اخد يدخله و يخرجه بينما يتآوه برجولية و أنا أشهق بتآوهات أنوثية مثارة مردفة
" تمام جونغكوك إستمر أنت على الخط الصحيح حبيبي "
ما إن نبست بكلامي زاد من وثيرة سرعته و تآوهاته الرجولية علت إلى أن شعرت بإنبثاق سائله المركز ملطخا أنوثتي و مؤخرتي معا تقلص حجم قضيبه بنسبة قليلة فرغم قذفه لازال منتصب و جاهز لشوط آخر
و لأنني لم تنتهي رحلة نشوتي بعد حملني ملصقا ضهري على الحائط يلف ساقاي حول خصره حاشرا إصبعين فوق فتحتي بإهتزاز يقودني ناحية الجنون علت تآوهاتي و أصبحت صاخبة و في تلك اللحظة نطق هو
" الحظ في صفك انك لازلت متوعكة لكنت ضاجعت فتحتك حتى أدميت مرة أخرى "
أضاف إصبعا آخر ما إن تموضع بي صرخت بأعلى صوت ارفع رأسي للأعلى
" آه منك جونغكوك"
إقتربت من قذفي بينما هو زاد من سرعته أكثر جاعلا من أقذف بقوت ، إرتخيت على صدره لكنه لم يتوقف بل إستمر بهز أنامله فوق فتحتي بقوة يطيل من رعشتي لأبعد مدة ممكنة
و بعد آخر إنتفاضة لي عدنا للإستحمام بشكل طبيعي و توجهنا للنوم بعدما أنهينا اهتمامنا ببعضنا اقفل الباب علينا بالمفتاح و تسطح بجانبي عانقني بحنان يحشرني داخل صدره الكبير برفق و مودة إلى أن غفونا
إستيقضت صباحا لم أجده حولي توجهت لأستحم و بعد ذلك نزلت لسفرة الطعام وجدت الجميع ملتف حولها و انا توجهت لأجلس بجانب عشيقي ككل مرة ، قضيت طيلة اليوم برفقته ، أينما ذهب أتبعه كطفلة صغيرة مشاغبة ، كل ما شرع في فعل شيء ما أسئله حوله لكنه لا ينزعج مني بل يجد ذلك امرا محببا
إلى أن أتى المساء توجهت لأرتدي ثيابي ، و التي كانت عبارة عن فستان بنفسجي ضيق يبرز مؤخرتي ، مع بلايزر سوداء أنيقة فوقه و حذاء كلاسيكي أسود مع حبيبته ، وضعت مكياجي لأبرز ملامحي و رششت عطري كلمسة أخيرة
ما إن نزلت الدرجة رمقني عشيقي بهيام توجه بي ناحية الخارج لأحد مجموعة من الرجال خاصته يحنون رؤسهم له اردف محذرا
" سأتركها لكم أمانة من فقدها فكمن قد فقد حياته "
نطقو في آن واحد يضربون أقدامهم ببعضها بطاعة
" أمرك سيدي "
و في تلك اللحظة مدة لي السيد جيون بطاقة ائتمان سوداء ، لمعت عيناي و اخدتها منه بفرح رفعت قدماي لأصل إلى أذنه همست له بصوت منخفض أنثوي
" شكرا لك دادي"
ربت على رأسي و بعد ذلك
توجهت ناحية السيارة يقتادني السائق بينما الرجال خلفي بحراسة مشددة عليا
وقفت امام منزل روزي فإذا بي أجدها أمام المنزل تنتظرني كانت ترتدي شورت جينز و طوب أبيض مع حذاء رياضي كي تتسوق براحتها، ركبت السيارة بجانبي تعانقني ، و في تلك اللحظة عبرت عن إندهاشها
" نابي ما كل هذه الحراسة المشددة عليكي؟"
شخرت بسخرية اجيب عليها
" السيد جيون كلفهم بعد الذي حصل ، هذا ما أراد لي ذلك الذاعر "
تأسفت لحالي و إنطلقنا نحو مركز تجاري و الرجال خلفنا
دلفنا إلى مختلف المتاجر بينما أتباع عشيقي يحرسوننا من الخارج لمنحنا مساحة شخصية مريحة
قمنا بتعيين العديد من الملابس ، إكسسوارات ، المكياج ، ملابس داخلية و العطور
اقتنيت العديد من الأشياء من كل صنف و اكثر ما أحببته هو فستان مثير به أجنحة على شكل يراعة ، فقد تذكرت منادته لي بها و اقتنينه بعشق
لكن ما لفت إنتباهنا بقوة كعاهرة و اختها هو متجر بيع ألعاب جنسية بمختلف الأشكال و الانواع
أخدنا خطواتنا نحوه بجري و قهقة صاخبة نتواصل فقط بأفكارنا المنحرفة ما إن دلفنا صدمنا المشهد الذي لاقانا
كل شيء حولنا عبارة عن ادوات جنسية منحرفة نطقت روزي بمكر
" نابي هل أصاب أنوثثك العذراء الجفاف لهذا الحد لأن تفقديها مع ألعاب"
توترت لما نبسته فلم اعد عذراء اجبتها بضحك
" نعم معكي حق سأفقدها مع ادوات جنسية تمام"
حولت بصري ناحية الأشياء اناظرها و أقرء الملصقات عليها
كانت جل الأشياء عبارة عن
الهزازات، الدساتس، أدوات توسيع الشرج
، معدات الربط مثل الأصفاد ، ملابس ك الذيول الفروية و الأذرع، مشابك الحلمات ، قضبان بلاستيكية وأثاث جنسي مثل الكراسي و الوسائد ، الشمعدانات و ألعاب التحكم عن بعد اللاسلكية ، كرات بن و منظمات كيجل،و الأقنعة للعب الحسي
كل هذا و أكثر لكن اهم شيء لفت إنتباهي هو وجود حلقات القضيب و مدلكات بروستات
نبست بشر أتكلم بصوت خفيض لا يسمعه احد غيري
" أقسم لأن أجننك جيون "___________________
البارت 22 ✅✅
رد هيون على والدتو شللني بكيف متصالح مع حالو😂😂😂😂😂
البارت الجاي ناااااارر🔥🔥
من فضلكم تجاهلو الاخطاء الإملائية عندي كتابة تلقائية أتعبتني
YOU ARE READING
LET'S BE A SECRET
Romance{SEXUAL CONTEN 🔞 WARNING} كلما تقدم الرجل في العمر، يزداد حكمة ككتاب قديم يحوي أسراراً،فهو عجوز اربعيني يطمح لثقب عذرية فتاة تصغره بعقدين ،ليحوي سرها _جيون جونغكوك : الرئيس التنفيذي لشركات الطاقة بجمهورية كوريا _كيم نابي : طالبة هندسة صينية