" أقسم لأن أجننك جيون "
أردفت جملتي و نيتي أنه لا أحد سمعني غيري غافلة عن أن السيد جيون يراقب كل ما أقول و أفعله
أردفت روزي كلامها تخرجني من تفكيري الشرير
" تعالي إلى هنا نابي"
ما إن حولت بصري ناحيتها صدمت من ما هي ناوية على فعله
صرخت بصوت ضاحك و مرتفع من حماقتها اهرب منها
" إبتعدي عني أيتها المجنونة لا تخبريني أنك ستضعين قضيبا بلاستيكيا بسفليتي"
بينما هي تتبعني حاملة إياه بإتجاه أنوثتي تصرخ بمزاح
" بل سأغرسه فيك حتى يصل لكي إلى البنكرياس"
بقينا نمزح و نقهقه بينما السيد جيون فغر فاهه بصدمة لجنوننا
انتهينا من مزاحنا و طيشنا و بعد ذلك توجهت لإقتناء حلقات القضيب الهزازة مع مدلك البروستات
ما إن حملته توجهت روزي بسؤالها ناحيتي بصدمة
" نابي لمذا تريدين إقتناء هذه الأشياء لو إقتنيتي قضيب بلاستيكي أو هزاز لتقبلتها ، لكنكي فتاة يا حمقاء"
ضربت جبهتي بكفي يدي مجيبة إياها
" روزي أنا لا أقوم بالعادة السرية حتى أقتني تلك الأشياء "
اجابت عليا بتحد
" حسنا لا تقومين بها و تقبلتها ، السؤال المطروح الآن لمذا تقتنين هذه الأشياء الرجالية"
اجبت عليها بجنون أصيح بضحك قوي نهاية كلامي
" صغيرتي روزي هذه الأشياء أقتنيها كهدية لهيون بمناسبة إنفصاله عنك ، فالمسكين ضل وحيد و انا لشدة لطفي لا أريد منه ان يضجع الحائط"
انفجرت ضاحكة هي الاخرى و أجابتني بسخرية
" إن كنتي تهتمين له لتلك الدرجة لمذا لا تعطيه فتحتك "
اجبت عليها بمكر جنوني ، فإن كانت هي عاهرة أنا معلمتهم
" لأنني يا حبيبتي لست مثلك ،أفتح قداماي لمن هبة و ذب حتى انكي ضاجعك رجلان في آن ذاته"
صرخت روزي بصدمة و لحقت بي
" تعالي إلى هنا يا كبيرة العهرة"
تريد نتفي لكنني هربت ، بقينا نقهقه بصراخ
و العجيب في الامر انها صدقت كلامي
اقتنينا تلك الأشياء و هممنا بالمغادرة بصخب و ضحك
كل هذا و السيد جيون في مكانه أصابه شلل لرؤيته ما يحصل هنا
بقينا نتسكع بطيش هنا و هناك إقتنينا الكثير و الكثير من الأشياء
لم نلقي بالا للرجال خلفنا قطْ
فهذا هو الحال عندما تلتقي المجنونة بأختها
قضينا أمسية ممتعة و رائعة
و في النهاية عادت كل منا إلى مُستقرها
ما إن تموضعت قدماي أمام باب القصر الداخلي رفعت يدي لأطرقه و على وجهي إبتسامة شريرة تشقه أتوعد لعشيقي و قبل أن أضعها عليه ف إذا بالمدخل يفتح فجأة ، ما إن رأيت عبوس الشخص خلفه ، إختفت إبتسامتي لتحل محلها الصدمة
وجدت أن السيد جيون قد فتحه و ملامحه تنم عن الغضب كان يرتدي منامة طوليلة رجالية سوداء، ثوبها حريري ساحر ينم عن مكانته الرفيعة
بسط كفه أمامي
لأتذكر أن بطاقته السوداء معي تكهنت أنه يريد إستعادتها
و بإبتسامة صاخبة تسكرت عيناي إثرها نبست
" دقيقة سيد جيون"
توجهت نحو حقيبتي السوداء أخرج منها بطاقته ، حملتها و وضعتها فوق كفه أمامي بإبتسامة و لأن نيتي ليست صافية فمقتنياتي يجب عليها ان تبقى سرية ، تقدمت من امامه أدخل متجاهلة إياه
لكنه لم يسمح لي بل و أمسكني من ذراعي يجرني إلى مكاني السابق
" متى سمحت لك بالدخول دميتي، قلت لكي سابقا أنني الشخص الذي سيسيرك كما أراد"
ضحكت بزيف أخفف من خوفي و أحكم الإمساك على مقتنياتي
أجبته بتوتر ممازحة إياه
"حسنا سيد الدمى ها أنا ذا"
اجابني يرفع حاجبه الأيسر بوجه جامد مردفا
" أريني ما إقتنيتي دميتي الشقية"
حولت الأكياس خلف ضهري أحكم الإمساك عليهم بقوة لشدة توتري اللعنة سأنكشف
و لأنني لم أجبه همهم لي بتساؤل
" همم؟"
و لخوفي لم اجد حلا سوى الإندفاع و الهروب و ذلك ما فعلته
تنحيت للمسافة بجانبه و هلعت بجري اقهقه بضحك ممزوج بخوف من ان يتبعني ، توجهت ناحية غرفتي بخوف و قلق اتحسسه ، لكنه لم يفعل ، حمدت الرب ، لأنه تركني و لم يضغط عليا، خبئت مقتنياتي الجنسية تحت السرير و وضعت أشيائي الأخرى فوق المنضدة
توجهت ناحية الحمام لأنعم ببعض من الإسترخاء و السكينة بعد طلوعة متعبة
ما إن إنتهيت ، إرتديت منامة من الساتان باللون الأحمر الداكن على شكل فستان تغطي ناهدي ذات خيوط رفيعة و تصل الى ما تحت ركبتي و لأنني لازلت أستشعر بعض الإلتهاب بسفليتي إخترت أن لا أرتدي أي ملابس داخلية سفلية
توجهت لأضع منتجات العناية بالبشرة و في تلك اللحظة ندهت عليا الخادمة لأنزل لتناول العشاء
تركت كل ما بيدي و إنصعت لها فقد جعت كثيرا تناولت عقاقيري بسرعة كي لا انساهم، و لأن حماسي أكبر مني قررت تنفيذ خطتي معه الأن و حالا
اخدت حلقة قضيب هزازة من الكيس تحت السرير حملت أيضا معي بينوار المنامة بيدي لأخفي الحلقة بداخله و ايضا حملت جهاز التحكم الخاص بالحلقة و اوصلته به،
نبست بشر
" و هل يضن أنه سيفلت بنهشه لسفليتي بتلك الطريقة ، مستحيل !"
بعد ذلك توجهت للأسفل ، كان الجميع ملتفا حول سفرة الطعام لم اهتم لهم فجل بصري منصب ناحية عشيقي ، و ككل مرة فكرسيي بجانبه فارغ ينتظرني
توجهت ناحيته مباشرة اجلس بجانب قمري الساطع
تربعت على الكرسي وضعت البينوار على فخضاي و قمت بجر غطاء الطاولة أمامي فوقي كالمرة السابقة لأغطي الجزء العلوي لما فوق مفصلينا أنا و هو
بينما هو يتأملني بجمود قلت في خاطري
"فقط إرتاح جيدا فلا راحت لك بعد هذه الثانية "
و كرد لتأمله لي إبتسمت بزيف ماكر
ما إن شرع الكل في تناول المؤكولات و المشروبات أمامهم قررت تنفيذ خطتي فحلقة القضيب لا تحرك الرغبة الجنسية فقط بل إنها تأخر القذف أيضا، المسكين سينتصب و يضل على حاله
حولت بصري ناحية قضيبه ، لأجده يجلس برجولية موسعا ما بين قدميه و يضع كفه مبسطا إياه على فخده و كان ذلك في صالحي
و بحركة سريعة مني اخدت الحلقة بسرية و حذر من أن لا يراني أحد
و ادخلت يدي تحت سرواله حاشرة للحلقة حول قضيبه ، لكن ما صدمني هو هدوئه و كأن شيء لم يحصل بل و إرتخى أكثر على الكرسي تحته يمدني بأكبر قدر من المساحة لأستمر في حماقتي
و لأنني وقحة قمت بتشعيله بأبطئ سرعة من جهاز التحكم كبداية فقط
و في تلك اللحظة و جميع ملتهون بطعامه نطق السيد جيون بجانبي يناظرني بأعينه حادة
" طفلتي نابي"
اجبت عليه بطفولية نتضاهر بالهدوء و كأن شيء لم يحصل
" نعم سيدي"
اجابني بجمود يناظرني من الأعلى بأعينه الحادة بينما هو متكئ بقفاه على الكرسي تحته يمسد فخضه بكفه
" أمك"
دخلني الشك و بعثر دواخلي
اجبته بضحكة مزيفة
" ما بالها امي سيد جيون"
أجابني و هو على حاله
" أرسلت لكي هدية من الصين ، تعالي لأريها لكي ، لشدة جمالها أنا متأكد انكي لن تطيقي صبرا لرؤيتها "
شقت السعادة وجهي و اجبت عليه بفرح متناسية بإستهبال ما قمت به و غافلة عن أنه يستدرجني، وضعت اللقمة في فمي اجيب عليه بضحك
"اووه حقا سيد جيون أنا فعلا أريد رؤيتها"
همهم برجولية يجيبني
" إذن تعالي معي يا طفلتي للحظة"
إستقمت قبله ادفع الكرسي أسفلي بحماس متوجهة ناحية الدرج بينما هو إستقام يتبعني بخطوات بطيئة و أعين حادة
ما إن صرت داخل الرواق أعلى توقفت أنتظره ، أعقد يداي خلف ظهري و أحرك قدمي بطفولية
لم أشعر به حتى إنقض على شفتاي بقبلة ينهشني يمتص و يعض تارة العلوية و تارة السفلية بنهم خانقا لعنقي بخفة ، حاولت مجاراته لكنني فشلت، و في لحظة و هو يقبلني قسم ضهري من الخلف بيده و أمالني الى الوراء يسطحني ببطئ بينما هو يعتليني ، ما إن بسطني على الأرضية تحتي ، عصر نهدي من فوق منامتي بقوة جاعلا مني أفرج عن تآوه مكتوم خشية أن يسمعني أحد و في تلك اللحظة مرر يده على سائر جسدي إبتداء من ناهدي و على خصري نزولا لفخضي ، أقحم كفه داخل باطن فخضي العاري تحت المنامة يتحسسني بخفة مهلكة ، و بعدها توجه إلى منطقتي المحرمة ما إن وضع انامله عليها فقد السيطرة على نفسه لإكتشافه أنني لا أرتدي أي ملابس داخلية ، فركني من فوق بضري بضغط مهلك مردفا
"لمذا لا ترتدين ملابسك الداخليه هل تسعين لجنوني؟"
اجبت عليه بخوف أناظر المكان خلفه من أن يرانا أحد دفعته من صدره
" سيد جيون قد يكشف أمرنا هذا غير صحيح"
نظراته لازالت حادة بينما امال شفتيه ناحية أذني يهمس
" و هل تظنين أنني سأمرر فعلتك مرور الكرام دميتي؟"
وسعت عيناي بخوف غير متوقعة لما يريد فعله مدركة أنني وقعت لفخه
" سيد جيون ما الذي تنوي عليه"
لم يجبني بل شرع في تطبيق أفكاره ، و في لحظة غير متوقعة أخرج هزاز من جيب منامته ، و توجه به ناحية أنوثتي
و كرد فعل تلقائي مني ، حاولت الهروب منه أتراجع إلى الخلف ، لكنه أحكم الإمساك عليا مردفا
" إلى أين فراشتي ، أنتي من بدأتي هذه اللعبة فلتتحملي عواقبها"
اجبته بتوسل من أن لا يفعلها
" سيدي أرجوك لا"
لم يعر لتوسلي إنتباه بل أمسك كل من ساقاي و وضعهما فوق كتفيه ، جاعلا من منامتي تسقط فوق بطني و تكشف له عن أنوثتي تم قام بحشر الهزاز داخلي تآوهت بصوت أحاول قدر الإمكان أن اكتمه أعض شفتي السفلية بألم بينما هو اردف
" سحقا لازلتي ضيقة"
ما إن غرسه بداخلي إستقام بجذعه و توجه بيده ناحية قضيبه ليزيل الحلقة منه
بينما ان نطقت بقسم
" سيد جيون أقسم لك ان ازلته فسأزيل خاصتي أيضا فأنا أتنفس العناد"
اعاد بصره ناحيتي بأعين مقتطب مجيبا إياي
" لكي ذلك صغيرتي لكن تحملي عواقب نتائج أفعالك!"
إبتسمت بشر أتحداه
بعد ذلك استقامت لنتوجه الى مكاننا السابق حول السفرة ، أن تأخرنا أكثر من هذا سيكشف أمرنا
عندما أردت التمشي و النزول في الدرج و الهزاز بداخلي مع ضيق مهبلي جعل مني أتمشى كمعاقة ، عندما لاحظ ذلك السيد جيون امال رأيه ناحية أذني همس
" أقيمي ضهرك و عدلي خطواتك ، لأنكي محط بصر الجميع ، "
اجبت عليه بتوتر ،
"حسنا سيد جيون"
تحاملت على نفسي اخفي إعاقتي التي سببها لي الهزاز ، أمثل الثبات
عدنا إلى كراسينا و الجميع يتناولون اطعمته و يتحدثون في أمور عشوائية
حملت كأس عصير أرتشف منه
و في تلك اللحظة قام السيد جيون بتشغيل الهزاز بداخلي كانت سرعته بطيئة لكن و بسبب غفله لي قمت برش العصير من فمي ، تصرفي جعل جل من بالمكان ينقلون بصرهم ناحيتي ، اردفت زوجة اب عشيقي بقلق
" ما بك نابي؟ أ كل شيء بخير "
اجبت عليها بإحراج
" نعم انا بخير ، فقط اختنقت بفعل تغير مسار العصير داخل حلقي ناحية جهازي التنفسي"
همهمت بتفهم بينا عاد كل شخص ليهتم بطعامه و في تلك اللحظة قام تشان بحمل شريحة لحم و وضعها في صحني جاعلا من السيد جيون يستشيط غضبا
و في تلك اللحظة رفع سرعة الهزاز بداخلي الى جاعلا مني أتآوه بصوت قوي ، اربع ذراعاي فوق فخضي و أعقد ما بين ساقاي بتوعك ، حرارتي تصاعدت و الإثارة بداخلي بلغت أقصاها مع شعور خوف من أن يكتشفني أحد
تكلم تشان يسألني
" نابي ما بك؟"
لم اجبه ، و في كل مرة يتكلم معي،
السيد جيون يزيد من سرعة الهزاز بداخلي و اتورط أكثر
و لأنني خرجت عن سيطرتي صرخت عليه متناسية الأشخاص حولي
" اللعنة فلتصمت فقط"
صدم الجميع من وقاحتي بينما أجاب عليا هيون بتعجب
" نابي ما بك ، من الطبيعي أن نسأل عن حالك فقد صرختي من العدم و حالتك تبدو سيئة"
اجبت عليه أمثل الثبات
" لا شيء فقط بعض المغص"
همهم بتفهم بينما أنا حولت بصري ناحية عشيقي بشر و في تلك اللحظة رفعت سرعة الحلقة لأقصاها ارد عليه بفعل أقوى ، بينما هو وجهه أصبح احمر و شعر بضيق يكبح نفسه بصعوبة ، و في تلك اللحظة و انا و السيد جيون في ضيق من أمرنا نحاول على قصار جهدنا تمثيل انه لا شيء يحصل ، استقام تشان ناحيتي و جلس القرفصاء بجانبي يتكلم
" نابي ما بك هل كل شيء بخير"
قلبت عيناي بضيق ، أنه فقط يزيد من الطين بلة، اجبته بجمود
" فلتبتعد عني"
سقط بجذعه على الأرض مردفا بقهر ، لكنني لا اصدق ذلك ، فشخص سام و نرجسي مثله تلك ليست حقيقته
" حبيبتي فلتعودي إلي اترجاكي "
جلس على ركبتيه ، يحني رأسه و يلصق كفاه المبسوطان أعلى رأسه مكملا
" نابي انا اعترف انه لم يكن خطأك حسنا همم؟ كان خطأي، علاقتنا لم تكن سامة كما صورها لكي عقلك حبيبتي"
أكمل و عيناه تلمع بحزن ، لم يؤثر بداخلي شيء فأنا على علم تام بحقيقته
أكمل كلامه
" كل ما أراه هو أنني احبك، بل أعشق للغاية نابي الا تشعرين بالصدق و الإخلاص في نبرة صوتي همم؟!"
لم اعره أي انتباه أناظر أمامي و كيأنه عدم ، بينما كل من في السفرة صدم
أكمل كلامه بإنتحاب
" أعدك ان لا اضع يدي عليك مرة أخرى، سأبترها قبل ان افكر في رفعها عليك ، حبيبتي ارجوكي اخبرتك انها غلطتي ، أبصري عيناي حبيبتي!"
شهقت سوزي بصدمة و إستقامت راحلة بينما السيد جيون رفع سرعة الهزاز بداخلي لأقصى درجة و لأنني لم أعد أحتمل ذلك ، إستقمت بإنحناء أريد الفرار أحكم الإمساك على رحمي من فوق و في تلك اللحظة إستقام السيد جيون يحملني بوضعية العروس مردفا
" طفلتي مريضة سأذهب للإعتناء بها"
توجه بي الى الغرفة الخاصة به أعلاه
تاركين تشان مخدول
ما إن صرنا داخل الغرفة إتخد خطواته نحوي بينما أنا أعود إلى الخلف حتى اصطدمت بالحائط خلفي كانت غرفته السوداء بها اضائة حمراء خافتة تضفي لمسة من الإثارة الساحرة لنا، لف واجهتي ناحية الحيط أقابله بصدري بينما ظهري ، يقابل صدر السيد جيون، لوى ذراعي خلفي بينما ألصق وجهي مع الحائط
و كحركة لاإرادية صارت مؤخرتي بارزة تضرب رجولته المنتصبة نطق بينما هو فاقد للسيطرة على نفسه
"يجب عليا ترويضك يا دميتي العاصية"
لم يترك لي فرصة في الرد بل شق فستاني نصفين مزيلا الهزاز من داخلي الذي اصبح مبتلا بلزوجتي ، راميا إياه بقوة
تلمس مؤخرتي العارية و صفعا بقوة جعل مني أصرخ بتآوه فاضح
" ااه سيدي"
أخرج قضيبه من فوق سرواله و مسده على فتحتي من الخلف و انا في بحر النشوة اغرق
و في تلك اللحظة أقحمه بداخلي بقوةو الحلقة ملفوفة حول قضيبه جعلت مني أجن بينما جمع شعري على شكل ذيل الحصان و امسكه بقوة يقودني كما أراد
" جونغكوك كم اعشق الكيفية التي تملأني بها"
أجابني بصوته الذي يهتز بسبب الإثارة التي تطغى عليه
" لم تري شيء بعد دميتي الصغيرة"
اخد يدخله و يخرجه و مع كل حركة منه كنت انا أذوب صفع وجنتا مؤخرتي بكلتا يديه بينما اقتاد يديه ناحية نهدي المتدلي الأسفل بينما هو يعتليني من الخلف ، يعصرهم بقوة و بمتصل و يعض عنقي ، اخد يدخل و يخرج قضيبه و يعصر حلمتاي بأنامله مردفا بهيام
" حلمتاك البنية تشكل نصفا من حجم ثدييك كم اعشقك بقرتي"
لم اجبه فالنشوة التي غلفتني جعلت مني انفصل عن الواقع أخرج قضيبه يلقي بالحلقة خارجا و عاد لمظاجعتي حتى شعرت بإنبثاق سائل دافئ بداخلي قوي بعدها علمت انه قد قذف بداخلي مركزه بالموازات مع قذفي أنا أيضا
شعرنا براحة عارمة بينما أنا نبست
"سيد جيون أريد شوطا آخر"
أجابني بصوته العميق و الحنون
" أنا أيضا صغيرتي لكن هذه ثاني ممارسة لك لا يجب ان اقسو عليك اكثر من هذا ، حتى تعتادي على حجمي حسنا؟"
سعدت بحمله لهمي و اهتمامه باصغر تفاصيلي و خوفه عليا
همهمت له بطاعة و توجهنا الى غرفة الاستحمام كي نستحم، توجهنا للنوم مع بعضنا بعدما اقفل الباب علينا و هكذا مرة اليوم ، غدا الاحد و لا دراسة لدي لذلك غرقت في النوم بداخل حضنه بسعادة
إستيقضت صباحا و لم اجدها ، وجدت نفسي عارية ما إن تذكر البارحة شقت السعادة وجهي، تحممت و إرتديت ملابس منزل مريحة توجهت الإفطار جالسة بجانب عشيقي ككل مرة لاحظت ان هناك خادمة جديدة لم ارتح لها لكنني شتت نفسي عن ذلك، بعدما إنتهينا توجه هو ناحية مكتبه داخل غرفته بالقصر ليرتب بعض من الأوراق الخاصة بعمله، بينما أنا لشدة الملل توجهت لأقيس الفستان ذو الأجنحة الذي إقتنيته مع وضعي لبعض المكياج تجريبي ،
.
.
كان يجلس فوق الكرسي على مكتبه يرتدي نظرات كانت ملابسه عبارة عن قميص أبيض بأزرار و سروال أسود ،
حتى دخلت الخادمة الجديدة و بيدها كأس شاي له ، وضعته على الجانب فوق مكتبه
" صحة و عافية سيد جيون"
همهم لها و هو منشغل في عمله
خرجت الخادمة بينما هو تجرع الشاي و في عمله غارق
و في لحظة شعر بحرارة غريبة تتصاعد معه بقوة غير عادية ، و فجأة دلفت زوجته ترتدي بنوار من فوق جسدها فقط و لا شيء تحته
أنصدم السيد جيون لفعلتها غافل عن أن الباب قد تم توصيده من الخارج
تقدمت ناحيته تبتسم بشر لرؤيته بأن وجهه أصبح محمر لشدة الرغبة الجنسية الغير عادية إلى غمرته
تموضعت قبالته و أزالت البنوار من على جسدها اضحت عارية امامه ثم نطقت بعهر تلوي ساقياها ببعضهما
وسعت عيناه لاكتشافه ان الشاي به منشط جنسي
" جيون أريد حقوقي الزوجية التي حرمتني منها لسنوات حالا "
استقام بغضب و ضيق بينما رغبته الجنسية القوية تزيد من ضغطه و توجه ناحية باب الغرفة ليفتحه لكي لا يغضع للعبتها
لكنه صدم ما إن لم يقدر على فتحه موسعا عيناه لاكتشاف انه موصد من الخارج بينما
بينما هي تقدمت من خلف و قامت بجر قميصه من الخلف بقوة حتى مزقته و تناثرت الأزرار حول الغرفة
مردفة بغضب متوعدة له بصراخ
" فلتستسلم جيون ف لا مهرب و لا منفذ و لا منجى لك مني بعد الآن سوى إلي ، اخبرتك عن حقوقي الزوجية و ستمدني بها الآن!"
________________البارت 23 ✅
زوجة السيد جيون البائسة مينجي❌
زليخة برو ماكس✅✅😂😂😂😂
السيد جيون🖤❤️
YOU ARE READING
LET'S BE A SECRET
Romance{SEXUAL CONTEN 🔞 WARNING} كلما تقدم الرجل في العمر، يزداد حكمة ككتاب قديم يحوي أسراراً،فهو عجوز اربعيني يطمح لثقب عذرية فتاة تصغره بعقدين ،ليحوي سرها _جيون جونغكوك : الرئيس التنفيذي لشركات الطاقة بجمهورية كوريا _كيم نابي : طالبة هندسة صينية