part 31

525 20 15
                                    

" اللعنة إنه من المرتزقة!"
استمرو في المناقشة بينهم يتوعدون لقتلي ذكرو أشياء حول الزعيم لم أفقه منها شيء و بما أن صوتهم أخد يبتعد عنا علمنا انهم قد خرجو من الغرفة التي نقبع داخلها مما جعل السيد جيون يفتح باب الخزانة علينا أردفت بخوف ،  كان قضيبه  لا يزال يستقر بداخلي و سوائلنا اللزجة لطخت المكان لكثرتها

"سيد جيون إنهم يخططون لقتلي!"
اجابني بأعين ماكرة حادة و شرسة
"ليس و أنا حي دميتي"
شعرت بأمان العالم معه حتى انني نسيت نفسي  خرجنا من الخزانة
لم يهتم لهم و كأنه عالِم ل ما يدور خلفه
أردت إجابته لكنه عاد لتقبيلي ينهش شفتاي بنهم يحكم الإمساك على يداي بقوة فوق رأسي يلصقهم مع الحائط خلفي ، إجتر أسفل ضهري بكفه ما إن تلامست منطقتينا ببعضها ،رفع قدماي يلويهما بخصره خرج عن طوره و اراد أن يحشر قضيبه بفتحتي لكنني منعته و قام قطب حاجباه بعدم رضى في تلك اللحظة عاد لينهش عنقي يقضمه و يعضه و كحركة تلقائية مني أملت رأسي للجانب الآخر أمنحه أكبر مساحة ثم تحمحمت أتكلم كي أزيد من جنونه مع تآوهات  أنوثية مثارة و رقيقة

"جونغكوك هل سبق و أخبرتك بمذا أسمي ثديي"

وسعت عيناه لما نبسته و اردف و هو يخلف علامات ملكية له على بدني المحرم
" لا دميتي"
اجبته بوعي مسلوب اتغنج:
"التي على اليمين Gabrielle

و التي على اليسار Alexandra
أما الإثنين معا فأسميهما
"the boobalicious المثيرات

خرج عن سيطرته و أصبح يرتعش بوجيف ، قام بإنزالي ما إن لامست قدماي الأرض ، لف جسده أمامي ذهابا و إيابا يمسك رأسه بكلتا كيفيه

اجابني و هو يحرك رأسه إلى الجانبين
"تسعين لجنوني صحيح همم ؟"
ما إن نبس كلامه إنقض عليا يقبلني على الطريقة الفرنسية تتناوش ألسنتنا إثرها بقذارة و من ثم شق طريقه من عنقي ناحية اسفله يعضني من تروقتي جاعلا مني أصرخ بتآوهات عالية
أردفت بألم
"جونغكوك أنت تؤلمني ااااه"
أجابني مردفا كلامه بضيق صبر
"اللعنة  أنا أقود طريقي ببطء من شفتيك إلى الأسفل... و السؤال الوحيد الذي يجنني هو  متى سأصل إلى القاع؟"
نزل بقبلاته ما إن إستقر امام نهدي اردف
"غابرييل هاه!"
حشره  بأكمله داخل فاهه يمتصه بشراهة و عاد ليعدل الميزان مع الآخر
"أليكساندرا همم!"
و بجنون أردفت
" الرحمة جونغكوك فلتخترقني مرة أخرى و لتخلصني"
و لقلة صبرنا نحن معا سطحني على الأرض و وسع ما بين ساقاي أقحم قضيبه بفتحتي بقوة اخد يدخله و يخرج و صوت إلتحامنا على تصفيقه بينما ثديي يتأرجح أمام بصره بإثارة ككرات  مما جعله يكوره مردفا
" أنهم حقا مثيرات"
زاد من سرعته أكثر جاعلا مني أصرخ بتآوهات ترضي غروره الرجولي
"جونغكوك  اسرع لقد اقتربت "
كمشت قدماي لكنه توقف عن نكحه لي مما جعلني اقطب حاجباي بعدم رضى
" جونغكوك لمذا توقفت"
أجابني و العرق يتصبب منه
" انه دوري لأجننك دميتي"
دفعت وركي ناحيته بقلة صبر
" جونغكوك حبيبي خلصني يا عمري"
و في تلك اللحظة دوى طرق على الباب الخارجي للغرفة
صرخ السيد جيون بعد رضى
"من؟!"
ما إن تكلمت الخادمة عدت أرتاح
" سيدي العشاء قد وجد "
ثم همت مغادرة
أجابني بضيق فقد أُفسِدت خطته
"الحظ في صفك دميتي"
و عاد ليضجعنا مرة أخرى إلى أن قذفنا سوائلنا انتفضت أجسادنا إثرها براحة عارمة احساس انبثاق منيه اللزج ب داخلي يمنحني شعورا سماويا يحلق لي  أردفت اتكلم بقلق
" سيد جيون مذا سأرتدي لقد مزقت ملابسي"
ناولني قميص أبيض بأزرار خاص به
" تفضلي فراشتي"
امسكته و ارتديته بخضوع ثم بعد ذلك نزلنا لنتناول العشاء ، أردفت يهمس ناحية عشيقي بجانبي
" سيدي هل سنتاول العشاء و نحن على جنابة"
كانت الاطباق لاتزال تصف من طرف الخادمات و لم يجتمع الكل بعد
أجابني هو الآخر بهمس

LET'S BE A SECRET Where stories live. Discover now