(تنبيه يوجد حرق مانجا لماضي أكازا)
أنا متعبة جداً.
ولكن لا يمكنك الراحة بعد يوريكو.
استيقظي، لا تزالين بعيدة عن نهايتك السعيدة.
.
.
" أوه- " جلست يوريكو بفزع، فقط لتشعر بألم مبرح في كتفها. " اللعنة! " أمسكت كتفها.
" هل هذا اول شيء تقولينه عندما تستيقظين؟ يا له من فم قذر. " تعرفت يوريكو على الفور على صوت شينوبو اللطيف، وعضلاتها المتوترة استرخت.
" ماذا حدث؟ " تمكنت من قول ذالك بصوت عالٍ، ولاحظت صوتها الأجش، فسارعت شينوبو بتسليمها كوباً من الماء.
" لقد دخلت في لقاء غير محظوظ مع شيطان. " علقت بينما كانت الفتاة على السرير تبتلع السائل.
" أوه! أرى- " توقفت يوريكو عن الحديث بمجرد أن تذكرت ذكريات الليلة السابقة.
" هذا صحيح، هيرو وإيتشيكا... كلاهما رحلا. "
ضغطت على قبضتها.
ابتسمي.
تظاهري أنك بخير.
" لقد أصيب كوتا ويوكي بصدمة شديدة بسبب الحادث ولم يرغبا في التحدث، وبما أنك لم تستيقظي بسبب فقدانك للدم، فقد واجهنا صعوبة كبيرة في معرفة ما يجب فعله. " قالت شينوبو وهي تعقد ذراعيها مع تنهد، وكانت الأكياس تحت عينيها أسوأ من المرة الأخيرة.
" أنا آسفة؟ "
" هذا صحيح، يجب ان تقولي أنك آسفة! لن أحكم عليك لأنك شربت السُم عن طيب خاطر لأنه كان الخيار الأفضل الذي حصلت عليه، لكن طعن نفسك؟ " اقتربت منها شينوبو مبتسمة. " لقد كنت على مقربة كافية لقطع رأس الشيطان، فلماذا تفعلين مثل هذا الشيء الغبي؟ "
" إذا قطعت رأسه بأسلوب تنفسي، فسوف يذهب إلى النعيم. أفضل أن أموت 500 مرة بدلاً من السماح بذالك. " هذا ما فكرت به يوريكو.
" آسفة، كنت مستاءة للغاية في ذالك الوقت ولم أكن أفكر بشكل صحيح. " لكنها بدلاً من ذالك قالت عذراً عشوائياً.
"... هل تريدين ان تسمعي عن الجرح في كتفك؟؟ " هتفت شينوبو فجأة بصوت متحمس مصطنع.
" ههه؟ "
" تم كشط كل اللحم، حتى أنني تمكنت من رؤية عظامك، هاها! "
" لماذا تبدين هكذا- "
" لقد نسيت أن كلما بدت شينوبو أكثر سعادة، كلما كانت أكثر جنوناً- " فكرت يوريكو، وبدأت قشعريرة جسدها المألوفة تظهر مرة أخرى، هل كانت روح القتال تراها حقاً كتهديد الآن؟!
أنت تقرأ
زهرة الساكورا ( kimestu no yaiba )
Ficción históricaكانت ( هاراكي يوريكو ) مجرد شخص عادي من القرن الحادي والعشرين، ولم تكن تتوقع أن تستيقظ في أنمي حيث يتجول الشياطين آكلي البشر بحرية كل ليلة. حسنًا، ما تبقى لها هو تعلم كيفية استخدام السيف ومساعدة بطل الأنمي في إعادة أخته لإنسانة مرة أخرى، ومن يدري ر...