يُعجبُني البحرُ في علاقةِ الموْج و الشّاطئِ هذه، يثورُ عند غضبه و يرمي بثقله على الحبيب، ثُمّ يعتذر. يخْجلُ فَيُلَملمُ أشلاءه و يسلُك طريقَ العوْد ببطئ واستحياء، وكذلك كلّما أصابته نوبةُ اشتياقْ ...
لكنّني مُعجبٌ بالرّملِ أكثر، يُمَثّلني، تَراهُ لا يَملُّ الإعتذار، و يُعيدُ كتابةَ الفصلِ كأنّها المرة الأولى كُلّ مرّة. يَستَوعبُ الجنون، يحضنُ الماء و يهمس فيه فيهدأ، يُروّضه كفارسٍ يلجم جماح فَرسٍ بَرّيةٍ وسط الهيجاء. ليس هذا و حسبْ، بل يَهبهُ بعضه في كلّ مَرّة، ليبقى جنبه..
ذلك حُبٌّ، و جزر..
أنت تقرأ
∮تمتمة أحرُف∮
Şiir♪♪كتوم حين احزن وعندماارغب ب البوح اخذ نفس عميق واصمت ل ابتسم وهكذاحتى يتراكم الوجع ♪♪ ¤✍علي# ♪#احــيـــانـا الـفـضــول لاكــتـشـاف الاشــيـاء المـخـفـيــه يـتـسـبـب فـي #تـحـطـيـم الـقـلـب وكـسر خــيـوط الامـــل فـي ان #نـلـتـــقـي بـ اشــخـاصـاً...