أولا قبل ما أبدأ..
أحب أشكركم كلكم على الدعم اللي بتقدموه دا بيفرحني كتيير جدا والله عشان كدا مبقدرش أتأخر عليكم...يااريت أفضل عند حسن ظنكم دايماً💗ثانياً أكونت الفيس بوك الجديد بتاعي موجود بالبايو هتلاقه عليه لفتات من الروايات وهنزل عليه اقتراحات وتشوقية من كل بارت قبل ما أنزله دا عشان سكراتي اللي كانوا بيسألوني..
ثالثاً :في الفترة الجاية أنا مش هحدث كل يوم لأني مشغولة شوية بس هحاول متأخرش عليكم احتمال أحدث في الأسبوع مرة أو اتنين بس دا مؤقتاً بس وهنرجع زي الأول قشطات عسلات فلات مع بعضنا كل يوم 💟💟
رابعاً بقا عاوزة تعليق على كل جملة عشان البارت اللي فات استنيت تعليقاتكم زي كل مرة وملقتش حاجة ودا دليل ان البارت معجبكوش 😭بس أنا قلت أعمل تحديث كمان تعويض عن الفترة الجاية..
⬅فووووت قبل القراءة..
_________________________________________
دخل الملك أغسطس القاعة بحلته المهيبة وكان بجواره ابنه الذي أخذ يرمق هارولد منذ دخوله بنظرات مخيفة والشر يتطاير من عينيه وخلفهم رجالهم وبعض الحراس.."مرحبا بالأمير أغسطس..
شرف لي بأنك هنا فلتتفضل بالجلوس رجاءاً"
قال الملك وهو يتحرك من على عرشه ويسير تجاه ملك المستذئبين.."كفى تلاعباً ماركوس انا لم أتى إلى هنا ضيفاً لك..
اريد البشريين..
الفتى والفتاة"
قال الملك بحده وهو يشير إليه بسبابته.."عن أي بشر تتحدث!! "
أردف ماركوس وهو يدعي الغباء.." أخبرتك أن تكف عن التلاعب ماركوس أقسم أن لم تأتي بهم الآن سيتحول جحيمك إلى بحار من الدماء ولن يبقى أحد بمملكتك بجسده كامل..
هذا اذا كنت تريد الحرب"
قال الملك بنبرة غضب في تلك المرة.."حسناً حسناً فلتهدأ..
أنتم أيها الحراس"
أردف محاولا أن يهدأ من روع ملك المستذئبين فهو على علم أنه لن يستطيع مواجهتهم الآن.." أحضروا الفتاة وذلك الفتى الآخر إلى هنا "
أمر وتوسعت أعين هارولد واتجه نحو ابيه.." أبي هل انت...؟"
قال هارولد ولكن قاطعه والده وهو يشير له بيده بأن يتوقف فقبض على يده بقوة ثم نظر إلى لوكاس بنظرات حارقه بادله اياها الآخر..****
"الآن سوف أذهب من هنا..
هل تعلمي سأشتاق إليكي حقاً أيتها الشيطانة!"
قال زين بنبرته المعتادة..
أنت تقرأ
لعنة مثلث برموداH.S | (completed)
Mystery / Thrillerأصوات صرخات مدوية يهتز لها المكان تتبعها ضحكات شريرة وأصوات مطارق حديدية... تسمع هذا بينما تجلس في هذا المكان الملئ بأشعل النيران ذات اللهب الأحمر والجماجم البشرية المتناثرة من حولها مما يزيد الأمر سوءاً ورعباً.. "ياإللهي... أين أنا؟ " قالت وهي تنك...