أبديت 😆
شكراً بجد على دعمكم اللطيف واللي بيشجعني دايماً اني اكمل وأعطى أفضل ما عندي..
انتوا اجمل والطف حاجة حصلتلي وانا بحبكم جداً ❤❤"إذا أحببت الله فإنك سترى كل شيئاً جميلا"
يالا نبدأ بسم الله..
_________________________________________
صمتت لوسي قليلا وهي تنظر لجيسيكا التي تنظر لها بخبث رافعة حاجبها الأيسر..
"ماذا تريدين أن تعلمي يا فتاة؟"
أردفت وهي تنهض من مجلسها وتتجه إلى الشرفة فتبعتها لوسي للخارج.." أريد أن أعلم كل شئ..
كيف تكونت تلك الصداقة؟ وما الذي أنشأ العداء بينكم؟"
قالت وهي تقف خلفها..
"سأخبرك فهو ليس سرا يخفى فالجميع يعلم بهذا الأمر"
قالت وهي تلتفت لها.." عندما ولد كلا من هارولد وسبينسر جاءوا إلى هذا العالم بمظهر بشرى بإستثناء قرنين صغيرين برأسهما ومن دون ذيل وكان هذا كما تدعونه بعالمكم كالمعجزة "
قالت ثم صمتت لبرهة.."أنا لا أجد ذلك غريباً من الممكن لأن والدتهم بشرية ولكن لما تخبريني بذلك؟"
قالت وهي تضم يديها إلى صدرها وتسند ظهرها للشرفة.." حسناً.. بما ان ماركوس شخص حقير فقد استخدم تلك الصفة بأطفاله وجعلهم يأتون إلى مملكتنا للتجسس على مخططات أبي وذلك لأن نصفهم بشرى ينبض بالحياة لذلك فنحن لن نشعر بوجودهم بيننا وهم أذكياء للغاية في أمر التخفي..
وفي يوم ما كنت انا ولوكاس نتدرب على قمة احد الجبال في المساء فأنا كنت أعلمه كيف يجب عليه استخدام قواه لأنه متهور بعض الشئ وعندما كنا نتدرب أنزلقت قدمي لأقع من فوق المنحدر لكن لحسن حظي استطعت التشبث بصخره ما بيدي..
كان لوكاس خائفاً للغاية ولا يعلم ماذا يجب عليه أن يفعل وذلك لأنه لا يمتلك الخبرة ولكنه أمسك يدي بقوة وهو يبكي ويحاول طلب المساعدة وفجأة وجدت أن هناك شئ يشبه النيران يرفعني إلى أن وضعت قدمي على القمة مجدداً..
وعندما التفتنا وجدنا هارولد يقف بالأمام وخلفه اخته "
Flashback..
" من أنتم وماذا تفعلون بمملكتنا "
قال لوكاس وهو يتقدم ليقف أمام اخته.."الا يجدر بك أن تكون شاكراً لي لإنقاذ اختك "
قال هارلود ببرود وهي يضع ابتسامة جانبية.." هيا لنذهب"
قالت سبينسر وهي تشد ذراع أخيها.."انتظروا..
انتم لستم مستذئبين، أرفعوا شعركم للأعلي "
قالت جيسيكا وهي تتجه لهم..
أنت تقرأ
لعنة مثلث برموداH.S | (completed)
Mystère / Thrillerأصوات صرخات مدوية يهتز لها المكان تتبعها ضحكات شريرة وأصوات مطارق حديدية... تسمع هذا بينما تجلس في هذا المكان الملئ بأشعل النيران ذات اللهب الأحمر والجماجم البشرية المتناثرة من حولها مما يزيد الأمر سوءاً ورعباً.. "ياإللهي... أين أنا؟ " قالت وهي تنك...