هاللوووو تشينجوووووز 👋👋👋
و ها انا عدت ببارت جديد ...
استمتعوا 😊😊💜
~~~~
لقد عاد بيكهيون للمنزل ليجد رسالة من المخيم أنه الشهر الثاني و عليه أن يذهب لزيارة جيس ...
متشوق لرؤية فتاه الصغير كيف هو حاله و ماذا يفعل و هل يستمتع ام لا .بمجرد وصول سيارات أولياء الأمور ركض الأطفال ناحية آبائهم و أمهاتهم أما جيي فزل واقفا قليلا منتظرا الجرو خاصته ليأتي .
لقد كان من المفترض أن يكون اليوم عبارة عن أنشطة يشارك فيها اولياء الأمور مع أبنائهم ...
و بعدما أن فقط الجرو الصغير الأمل في أن يأتي والده و كان علي وشك أن يعود إدراجه مع المراقب أتت سيارة أخري و ترجل منها بيكهيون ..و بيده هدية لجيس ..
ركض الفتي بسعادة يستقبل والده و يحتضنه بقوة و يقول " بيك لقد ظننت أنك لن تأتي "
بيكهيون " و لما قد أفعل ذلك إنه اليوم المميز الذي يتثني لي أن اقضيه مع رجلي الصغير و اللطيف "جيس " هناك الكثير من الأشياء التي فعلناها هذا الشهر بيك ... و أيضا صنعت لك هدية "
بيكهيون " و أنا جلبت لصغيري هدية أيضا "
بعد الاستمتاع معا ببعض الاحاديث و اللعب أعطي بيكهيون الهدية للفتي الصغير و أخذ هديته هو الآخر و التي طانت عبارة عن اطار لصورتهما معا تم صنعه يدويا و كان في غاية الطفولية و اللطافة ...
جلس بيكهيون علي السرير يتفحص الإطار ليجلب جيس انتباهه و هو يقول " لقد جرحت نفسي عدة مرات و انا اقوم بصنعه لكن لا يهم لم تكن تؤلمني كثيرا "
أمسك بيكهيون بيد صغيره يقبلها و يقبل كل جرح علي حدي ثم احتضن صغيره و تمددا علي السرير ..
جيس " أحبك بيكي "
بيكهيون " و انا أحبك أكثر بطلي الصغير "بعدما أن حصل كلا منهما علي قليلا من النوم نهضا لينضما للمشاركة في الألعاب و الأنشطة لقد كان يوم مسلي و ممتع و حصد بيكهيون الكثير من ضحكات جيس الصغير .. الذي و لشكل غريب أصبحت كل تصرفاته نسخة عن تشانيول ..
طريقة ضحكه و حديثه و جلوسه ملامح وجهه أصبحت أكثر قربة من ملامح اليودا ..
حتي أنها أرعبت بيكهيون أنه لو تشانيول رآه لعرف أنه إبنه في الحال .لكنه عاد ليقول لنفسه كيف قد يعرف و هو لم يراه سوي بضع مرات صغيرة فقط و يظن أنه إبن تشين و شيومين .
علي نهاية اليوم بكي جيس لرحيل الجرو الكبير رفض تماما أن يراه يرحل لكنه كان يجب أن يعود للمنزل ..
أنت تقرأ
7 years 🔞 {مكتملة}
Randomانه لمن المضحك كيف يخدعنا الوقت ... و الحب . فقط دعوني اخبركم أنه لا شئ يدعي بالحب . مجرد وهم تسرع بمشاعرك يحدث عندما تري شخصا و مع الوقت يدمر ذلك الشعور و يختفي . و هذا كان حال حبي لبيكهيون من سبع سنوات . حتي بالكاد اسمع اسمه أو اتذكره بين الحين و...