هاااللللووواااا تشينجووووز 👋👋
أتمني تكونوا بخير ❤❤❤
توحشتكم كتييير ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤
❤❤❤
❤❤
❤و الآن فلنبدأ 💙😍
~~~~~~
الوضع اختلف الأن .. فكرة أن جزء من تشانيول يساعده علي العيش بحرية بدون الخوف من التعب أو فقدان وعيه و الذهاب للمشفي بشكل مفاجئ .
الآن يمكنه الاعتناء بجيس بشكل أفضل و الأهم من ذلك الاعتناء بنفسه ..تلك الادوية التي كان يأخذها حتي آخر الوقت تبرع بها للمركز المتخصص في هذه الأمراض .
و أهتم كثيرا بالاعتناء بنفسه حتي لا تفشل العملية و يعود كل شئ كما كان .
كان يستمع لحديث الطبيب و ينفذه بالحرف .أما فيما اختص بعلاقته بالأطول كل شئ تغير ..
انتقل بيكهيون لمنزل تشانيول و شيومين أصر علي الانتقال بجوارهم حتي إذا فكر تشانيول أن يخل بعقله سيكون هو هناك يضربه عليه مجددا حتي يعود لرشده .توقف بيكهيون عن العمل أيضا حسب رغبة تشانيول لكنه اتفق معه أنه حينما يشعر أنه بخير أكثر و يشعر بخير سوف يقوم بالعودة للعمل .
كذلك الأطول أيضا حصل علي إجازة مرضية له حتي يتمكن من الشفاء بشكل جيد .و أتخذ هذه الفرصة القوية حتي يتمكن من التقرب من شبيه الجراء .
أما بالنسبة إلي المتابعة خاصة المحكمة لقد تغير كل شئ .
حيث أن متابعتهم أصبحت أقل و متباعدة علي فترات طويلة .كان بيكهيون يستيقظ كل يوم في السابعة يجهز جيس لمدرسته .. يتمشي معه حتي باب المجمع السكني ليقله الباص خاصته .. و يعود للمنزل يعد الفطور و يجهزه ..
و إن وجد أنه يوجد بعض الوقت ربما يقوم بجمعه و وضعه بالثلاجة و تركه للتسخين .. و الإنضمام لتشانيول و النوم معه .
لكن سرعان ما أصبح الجرو يشعر بالملل من هذه الصورة المثالية .
شيئا ما كان مميز بمرضه .. لقد كان يحب الاهتمام بعيني الأطول الآن لم يعد متأكدا أن كانت نظرات إهتمام أم اطمئنان فقط لأنه لم يعد مريضا .
احينا قد نكون متعلقين بشئ ما و عندما نحصل عليه تظهر سلبياته حتي قبل أن تكمل فرحتنا بحصولنا علي مرادنا .و هذه كانت حال الجرو .. لقد احب كونه بجوار ابنه و تشانيول .. لكنه ... هناك شئ ما مخطئ شيئا ما ناقص شئ ليس صحيح .
تشانيول انجرف بعيدا عنه .. الأمر فقط أنه يكثف وقته بالشركة من أجل الاعمال التي كان يؤجلها حتي لا يرفد من عمله .
أنت تقرأ
7 years 🔞 {مكتملة}
Randomانه لمن المضحك كيف يخدعنا الوقت ... و الحب . فقط دعوني اخبركم أنه لا شئ يدعي بالحب . مجرد وهم تسرع بمشاعرك يحدث عندما تري شخصا و مع الوقت يدمر ذلك الشعور و يختفي . و هذا كان حال حبي لبيكهيون من سبع سنوات . حتي بالكاد اسمع اسمه أو اتذكره بين الحين و...