هااااي تشينجوووز 👋👋
البارت الجديد 💪💪
حاولوا تستمتعوا 😢
~~~~
بعدما إنتهت الجلسة .. ايقظت الممرضة بيكهيون و اخبرته أن يذهب للمنزل و يحصل علي الراحة .
عندما استيقظ شعر بيكهيون بشعور غريب في جسده .كل شئ غريب يديه عنقه كتفيه كل شئ يشعر بالغرابة به .
حتي وقعت عينيه علي حقيبة الحلوي التي احضرها الأطول و أبتسم بدون وعي منه .الممرضة " سيد بيون "
بيكهيون " كم مضي علي نومي هنا ؟ "
الممرضة " ساعة و نصف "
بيكهيون " اووه جيس لابد و انه ينتظرني شكرا لكي "نهض بيكهيون عن الكرسي يشعر بدوار قليل قبل أن يقوم بترتيب ملابسه و أخذ معه حقيبة الحلوي .
و رحل .
و بينما هو يمشي كان يستمر بالابتسام .. بشكل غريب .لقد كان نائما و غير واعي لقبل تشانيول .. لكن جسده تفاعل معها .
العلاقة و الزواج الذي مرة حظيا به الجرو و الأطول لم يكن تسرع منهما .بل كان عن حب .. كان عن حب قادر أن يشعر جسدهما بلمسة كل واحدومنهما حتي و لو لم يكونا في وعي تام .. حب كان قادر أن يجعلهما يغوصا بتفاصيل حبهما و إن لا يستيقظا منه و لم يكونا سيستيقظا لولا حمله ..
و ذلك اليوم الذي رآه بيكهيون مع كينغسوو لم يكن كل حقيقة .. لأن تشانيول نفسه لا يذكر ما حدث .
لكنه متأكد أنه لم يقم بلمس كينغسوو نعم هو قام بخيانته معه مرة او مرتين لكنه استفاق من خطأه و رفض كينجسوو عدة مرات .و ربما كان رفض تشانيول لكينغسوو هو السبب ..
فيومها قام كينغسوو بوضع مخدر ما بكوبه حتي يقبل به الآخر لكنه كان مخدر تماما و بدفعة اكبر من احتماله و نام حتي قبل أن يبدأ معه بشئ .و عندما فقط الآخر الأمل تمدد بجانبه حتي الصباح حتي اليوم و الدقائق و الوقت الخاطئ .
ذلك اليوم لو أن كينغسوو رحل و لم يبقي لكان بيكهيون و جيسانج و تشانيول معا .أو حتي لو رحل في وقت مبكر لكان أيضا الجرو بقي مع الأطول و آتي ذلك الصغير الذي يتمني الحصول عليه في أي دقيقة الآن ..
تمشي الجرو في الشارع يشعر بتلك اللمسات تسري بجسده و كأنها جزء من دمه .
عندما وصل بيكهيون للمنزل فتح الباب و خرج الفتي الصغير الباب و ركض باتجاه ابيه ..بيكهيون " جروي الصغير ... "
جيس " لما لم تأخذني معك بيكي ؟ "
بيكهيون " لقد كان ملاكي الصغير نائم لم أرد أن أيقظ صغيري الحلو .. "
أنت تقرأ
7 years 🔞 {مكتملة}
Aléatoireانه لمن المضحك كيف يخدعنا الوقت ... و الحب . فقط دعوني اخبركم أنه لا شئ يدعي بالحب . مجرد وهم تسرع بمشاعرك يحدث عندما تري شخصا و مع الوقت يدمر ذلك الشعور و يختفي . و هذا كان حال حبي لبيكهيون من سبع سنوات . حتي بالكاد اسمع اسمه أو اتذكره بين الحين و...