هالولووووو بيبيييييز ❤🍓
فرولاتي الحلوين لقد عدت 💪❤
بنبلش بالبارت الجديد ؟
اي اي كابتن ❤❤❤❤💪💪💪
ااوووووووو من يسكن البحر و يحبه الناس
بارك بيكهيون سكوير بانتس 😂😂😂انسجمت معليش 😂😂😂💔
يلا نبدأ 💪❤👌
~~~~~~~
لقد بدأ العام الدراسي و بدأت معه الشجارات .. اليومية .. جيس لا يريد الاستيقاظ و كذلك بيكهيون لا يريد .. و تشانيول مجبر علي إيقاظ كلاهما .
بيكهيون " انا حامل لا توقظني "
تشانيول " بيكهيون هيا "
بيكهيون " قلت لك انا حامل اتركني انام "تشانيول " انت حامل و لست مصابا بشلل أنهض من النوم الأن "
بيكهيون " لا "
تشانيول " بيكهيون "
جيسانج " انا مريض و لا أريد الذهاب المدرسة "
نهض بيكهيون من النوم و اعتدل بجلوسه ينظر لحيث يقف جيس ...توجه الجرو مباشرة نحو جروه الثغير يتفقده ما اذا كان مريض أم لا ..
بيكهيون " جيس أنت لست مريض "
جيس " لا أريد الذهاب للمدرسة "
بيكهيون " هيا جيس لا نريد تأخير بابا "جيس " لا أريد الذهاااب "
قال تشانيول و هو يشاهد الفتي الصغير و هو يمشي مطاطا رأسه " هيا جيس اذهب لارتداء ملابسك "
قال بيكهيون و هو يحاول النهوض " أنها تركل مجددا "
قال تشانيول و هو يضع يده علي بطن الجرو و قال " صباح الخير أيتها الأميرة "
بيكهيون " أنها مستيقظة من الساعة الرابعة فجرا تركلني دون توقف ... "تشانيول " ستكون رشيقة و نشيطة مثلي علي عكسك أنت و جيس "
بيكهيون " ههم لا يهمنا نحن كائنات بيتوتية نحب السرير و عندنا تولد ابنتك اهتم بها بعيدا عني .. و اتركني انا و ابني ننام و نتمتع بالسرير "ضحك تشانيول و أقترب من الجرو يأخذ منه بعض القبلات العابثة قبل أن يدخل الحمام و يحصل علي الحمام البارد و يرتدي ملابسه .
عدة دقائق حتي انطلق المتذمر الصغير و ابيه و أخيرا حصل الجرو علي وقت فراغه لينام و يحصل علي الراحة .هذا حاليا أكثر ما يهتم له هذه الفترة النوم ثم النوم و النوم فقط .
ثم عندما يحثل علي كفايته يتذكر وجود ابنه و زوجه شبيه اليودا .لكن لم تكن أيامهم دائمة الفرح و المثالية فمعروف أن الانسان صانع للحزن و النكد .
لذا كان تخصص بيكهيون في بعض الأيام هو جعل تشانيول أن يكره نفسه و احيانا يود لة أن ينتحر .
لن جولة خلال الليل تجعله يتراجع عن كل هذا الحديث .
أنت تقرأ
7 years 🔞 {مكتملة}
Aléatoireانه لمن المضحك كيف يخدعنا الوقت ... و الحب . فقط دعوني اخبركم أنه لا شئ يدعي بالحب . مجرد وهم تسرع بمشاعرك يحدث عندما تري شخصا و مع الوقت يدمر ذلك الشعور و يختفي . و هذا كان حال حبي لبيكهيون من سبع سنوات . حتي بالكاد اسمع اسمه أو اتذكره بين الحين و...