هاالوووووو تشينجووز ❤❤
البارت الجديد ...اسفة علي البارت اللي فاتتت كان مكركب و مو متعدل ...
ما بعرف شو حصل لكركبته .. كان مرتب قبل ما يتنشر ..
اسفة كتيير 😢
ما علينا ...
فلنبدأ 😢
~~~~~~~~~~~~
كان بيكهيون جالسا علي خصر تشانيول يديه مفرودتين علي صدر زوجه الذي يعلو و يهبط كل مرة أخذ نفسه فيها .
أمسك اليودا بيدا الجرو يرفعهما لفمه و يقبل كفي يديه و هو مغمض لعينيه تحت أنظاره يعرف أن عينيه معلقتين عليه .هذا هو الإهتمام الذي يريده ..
هكذا هي إرادته .
لكن شيئا ما خاطئ ....
أمسك بيكهيون أحدي يدا تشانيول التي تمسك بيديه و يضعها علي بطنه و قال " أريد منك نسخة أخري تشانيول .. "نعم هو يريد طفلا .. مهما انكر هذه الفكرة هو يريد طفلا آخر .. لا جيس ليس صغيرا .. و بل سيكون سعيدا لوجود أخ او أخت أصغر منه صحيح ..
صحيح !؟
أستمر تشانيول بتقبيل اصابع يد الجرو بينما الاخر يضغط يده علي خصره .. و ينحني ساقطا علي كتفه يضع بعضا من القبل هنا و هناك ..تشانيول لم يمانع .. بل يظن انها فكرة جيدة ليثبت لبيكهيون أنه جاهز لتعويضه عن ما حدث بحمله بجيس .. حتي انه قرأ عن هذا الأمر عدة مرات علي الانترنت ... و كيف يعتني به جيدا .. خلال الحمل حتي لا يحدث خطأ ما .
أنه مستعد ...
وضع تشانيول يده علي عنق الجرو الذي رأسه الملقي علي كتفه و يتنفس بثقل عليه يهمس به قائلا " هل أنت حقا مستعدا لهذا الأمر بيكهيون ؟ "
اومئ الجرو بينما يشد علي قميص الأطول .. و وضع قبلة علي عنقه جعلت جسده يقشعر ..عدل تشانيول من وضعيه الجرو ليصبح كما لو أنه نائما كالطفل ممددا علي صدره .. نعم تشانيول مستعد لذلك .. سوف يحصلان علي طفل صغير .. كلاهما مستعدان و غير معترضان ليتوقفا لكن سرعان ما انفصل تفكير تشانيول بصوت انات مألوف .
هل نام !؟
حدق تشانيول برأس الجرو التي سقطت للخلف قليلا و اوقفها برفع ذراعه حتي لا تصطدم بذراع الكرسي و ضحك بخفة علي وجهه اللطيف .
أنه كالطفل .
مهما كبرت بيكهيون عاداتك الطفولية تلك ستظل مما هي و لن تتغير .تشانيول " ماذا أفعل بك ؟ أنت تعلم أنه لتحصل علي طفل عليك أن تبذل مجهود أنت أيضا أنا لن ارسله برسالة نصية علي الهاتف بيك "
رفع بيكهيون يده يقربها لصدره و بالطريق صفع تشانيول عن دون قصد .
أنت تقرأ
7 years 🔞 {مكتملة}
De Todoانه لمن المضحك كيف يخدعنا الوقت ... و الحب . فقط دعوني اخبركم أنه لا شئ يدعي بالحب . مجرد وهم تسرع بمشاعرك يحدث عندما تري شخصا و مع الوقت يدمر ذلك الشعور و يختفي . و هذا كان حال حبي لبيكهيون من سبع سنوات . حتي بالكاد اسمع اسمه أو اتذكره بين الحين و...