"جسدي دافئ لكنني أشعر ببرد شديد..حد الإنصهار ، كل ما أكتبه له نفس المعنى باختلاف الحروف الواصفة علَّ أحدهم يستوعب، نف الشعور طوال الوقت لكن بمليون طريقة...
ملل..روتين...رغبة في التقدم للأفضل لكنني لا أحرك ساكنا..
أريد الكثير ولا أعلم ما أريد ،
صديقي الغريب :- صدقني فأنا لا أعرفك لاكذب عليك أنا لست شخصا كئيبا ، أعرف كيف أجعل الأخر يضحك أعرف كيف أزرع أزهارا ستنمو و تزدهر في نفوس الأخرين أعرف كيف أحفظ الأغاني و أدندنها ليلا للقمر...لكن حزني خام ، استفحل الحزن وتعمق أتمنى أن تأتي اللحظة التي أكتب فيها رسالتي الأخيرة ....وأنا أعلم أنها الأخيرة لأنها اللحظة الوحيدة التي سيحبني فيها العالم اللحظة الوحيدة التي تسير فيها الأمور بسلاسة بلا تعقيد اللحظة التي يبكي الجميع لكن وحدي... سأضحك
أنت تقرأ
حُـطَـام
De Todo- كيف صمدت أمام العاصفة؟ =لم أصمد ....سقط كل ما بي أرضا إلا جسدي . . الصور و الكلمات كلها لها معنى و كلها لها مدلول ركز و اكتشف لأنك الأن في مكان غريب لا ملامح له ، مظلم أحيانا مشرق احيانا اخرى رمادي غالبا... انت الأن في اعماقك . داخلي زرقة داخلي...