في زمن تلغى فيه حقوق المرأة في زمن تقمع حرياتها في زمن تهضم حقوقها في زمن المكان الاصلي للمرأة هو البيت نهارا وسرير زوجها ليلا في زمن يكسرون المرأة بالعيب والحرام وكأن العار والشرف فقط مبني على تلك المخلوقة في زمن الموت لكل امرأة مست شرف العائلة بنقطة ماء لا تستغربوا هناك أكثر من هذا
كم أرادوا أن يفرضوا عليها قرارتهم وظنوا أنها فريسة سهلة الإصطياد لكنها أعلنت تمردها وتحررت منهم لتقع في عشق السلطان
فهي لا تنتمي لهذه العائلة الظالمة وانما تنتمي لأخرى تحبها و ستعوضها وتنتمي لأحضان شخص يريدها حد النخاع أو بالأصح يتنفسها عشقا عشقها السلطان بنفسه
أنت تقرأ
لأجلها خضع الرعد (مكتملة)
Romanceهربت مطالبة بالحرية فاقتحمت حصونك فلم أعي الفرار من أسوارك حتى وجدت السبيل قلبك فوقعت صريعة لعشقك وما أجمل العشق ان كان منك ولك لست كاتبة ولست مبدعة لكن هذه أول بدايتي الرواية عادية جدا وبسيطة