مقدمة

16.3K 232 15
                                    

في زمن تلغى فيه حقوق المرأة في زمن تقمع حرياتها في زمن تهضم حقوقها في زمن المكان الاصلي  للمرأة هو البيت نهارا وسرير زوجها ليلا في زمن يكسرون المرأة بالعيب والحرام وكأن العار والشرف فقط مبني على تلك المخلوقة في زمن الموت لكل امرأة مست شرف العائلة بنقطة ماء لا تستغربوا هناك أكثر  من هذا
    كم أرادوا أن يفرضوا عليها قرارتهم وظنوا أنها فريسة سهلة الإصطياد لكنها أعلنت تمردها وتحررت منهم  لتقع في عشق السلطان
فهي لا تنتمي لهذه العائلة الظالمة وانما تنتمي لأخرى تحبها و ستعوضها وتنتمي لأحضان شخص يريدها حد النخاع أو بالأصح يتنفسها عشقا  عشقها السلطان بنفسه

لأجلها خضع الرعد (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن