عشق ليليان 💥💕

💕56😘

.. بابا خاف علينا عيط لصاحبو العميري و قالو يدينا نعيشو عندو بش ما يلقاناش سالم .. انا كنت صغير كيما مشاوني مشيت بصح نتي كنتي كبيرة و تفهمي مليح ... محبيتيش تبعدي على والدينا ... كي عرف سالم بلي انا رحت قرر يقتلك نتي عطل الفرانات تاع الشوفور الي يديك للمدرسة .. بصح النهار هداك بابا و ماما حبو هوما يوصلوك ركبو فنفس الطوموبيل و صرا بيكم الحادث بابا و ماما تشلو و نتي دخلتي غيبوبة شهر و كي فقتي راحتلك الذاكرة ... سالم بش يستغلك و يهددني و يهدد بابا بيك قالك الي هو خطفني و فالحقيقة هو مكانش قادر يقدملي كان يراقبني من بعيد لانو السي العميري كان موفرلي الحماية التامة .. و انا من نهار رحت لعن العميري سافرنا لامريكا و حطني على اسمو رباني كيف وليدو و مقالي حتى حاجة على وش راهو يصرا معاكم كان حابب يحميني و كل ما نسقسيه يقولي ... - انا حاسبك كيف ولدي نخاف نقلك تروح و تخليني نهار يهز ربي امانتو ارجع لبلادك و نوعدك فالوقت المناسب نقولك الحقيقة .... فضلو عليا كان كبير عليها كنت صابر و ماحبيتش نظغط عليه ... و قبل عام النهار الي حس انو راح يروح حكالي كلش وش قتلك .. و عرفت تاني انو سالم بعد موت بابا حاول ياخد املاكو بصح بابا حاطهم كامل باسمي انا ... انا بعد ما عرفت الحقيقة حاولت فالعام هدا نبعد على انضار سالم و نجحت و بعتلك الرسالة و جمعت المعلومات الكافية و جيت
ليليان تسمع و دموعها نازلين مش مصدقت الي سالم دار فيهم هدا كامل على جال الدراهم قتل باباها و مها حاول يقتلها عيشها فكدبة حرمها من خوها شتت عايلة .. الطمع عماه و معادش راحم ولادو .. حقدت عليه كتر و عافتو عافت انها حفيدتو ...مسحت دموعها بكفوف يديها
- ليليان : و درك وش ناوي دير ... وش نديرو ؟ .. انل نجيب حوايجي و نجي عندك ... نروح درك ماميا ساعة نكون هنا هكا؟
وقفت متحمسة بش تخرج من الجحيم الي هي فيه .. حكمها من يدها قعدها و شاف فعينيها
- اسامة : ليليان مزال .. مش درك .. مش لازم يشوفونا كيفكيف .. يكونو شكو فسك اليوم بصح نحيلهم الشك و قوليلهم اي حكاية من راسك
فشلت و رخفت يدها كانت تتوقع انها تهنااات و درك تعيش مع خوها بصح الانتقام عائق فحياتها كانت تحب تخرج من اللعبة هادي و تنتقم و هي فامان مش خايفة و عايشة فالحبس
- ليليان : اوكي
- اسامة : كرسم وصلها قريب للقصر .. (باسها من جبينها ) .. اتهلاي فروحك و هادا نومرو عايطيلي فيه و مبعد نقولك وشيا الخطة الي نمشيو عليها ...
خرجت مع كريم و هي فرحانة انو اقات خوها و تخمم فكفاش ترد حقهم و ينتاقمو تفكرت مهدي قلبها تقبض .. افكارها تشتتو تفكر فالناس و مكانش الي يفكر فيها ... تنهدت و سندت راسها و تشوف مع الطريق