الحلقة 24من ''زواج لن يستمر''
دخل ادهم المكان المقام به الحفل بطلته الفخمة ومشيته الهادئة ونظراته الحادة كانت النساء تتودود و تتحدث عن هيبته ومنظره الجذاب والرجال تتحدث عن عمله الشريف النظيف وجد معتز يقف مع شخص ما يبدو انه من العاملين اقترب منهم
عندما رآه معتز ابتسم له قائلا متصنع الصدمة
-OmG جرافت بنفسجي اه همووت
-لا بروح امك امسك نفسك ، حوالينا ناس انلم
-احم اه صح بلاش اضيع هيبتي
-دا علي اساس انك بهيبة بقا وكدا
-اومااش ... احم اه صح معرفتك علي المهندس عمر ... وضع معتز يده علي كتف عمر الذي كان يلويه ظهره .. التف عمر .. صدم ادهم واختفت الابتسامة من علي وجهه تدريجيا
عمر بتفكير: انا شوفتك قبل كدا .. فين
ادهم بهدوء متوتر اقترب من معتز قائلا بصوت منخفض : عينك متنزلش من عليه لحد اما اشوف مراتي .. نظر له معتز باستغراب عاقدا حاجبيه
وبسرعة البرق اختفي ادهم .. هرول سريعا وجد سمر والفتيات بالاسفل وهي لم تكن موجودة
-نور فوق مستنياك مرضيتش تنزل معانا
-شكراااا .. قالها ادهم وهو يصعد السلم بخفة
دخل ادهم عليها الغرفة وجدها غارقة في ....
-----------------------------------------
كانت ليالي تتوسط سريرها كانت تفكر وتفكر كيف تجعل هذا ال دياب يعترف بحبه له عليه ان يعترف بلسانه واحساسه ولكن هو كل ما يعرفه لغة الجسد فقط لغة الجسد
يقطع عليها حديثها دخول جابر الصغير ابتسمت
وهي تنظر له بحنان قائلة
-واخيرا جيت من عند جدك عاد اتوحشت امك
- جوي جوي يا اماتي
ظلت تقبله وتحضنه وتلعب معه
-جلب اماتك وروحها وعيونهااا
يقطع عليهم هذا اللعب صوت دياب قائلا
-يا بختك يا جابر عتدلع ومزاجك عال
عبثت هي بوجهها قائلة
-اكلت يا نور عيني ... اماء لها بنعم
-طب يلا عشان اسبح وانيمك جاري
صرخ قائلا : لااااه عمتي ليالي عتسبحني وعتينمني جمبيها كل يووم انا عحبهاا جوي
-شووف الواد ومعتحبش امك
-لااه هحبك .. بس اني عنام في حضن عمتي وانتي عتنامي في حضن ابووي عشان انتي بتحبيه وهو هيحبك وب اكده انت مسايبكيش لوحدك اهااا ... نظرت له بحزن وكأنه يشعر بها وبقلبها المتألم خرج جابر من الغرفة
بينما هي توجهت للمرحاض وكل هذا تحت انظار دياب الذي الزم الصمت وهو يشاهد.التلفاز
....وبعد دقائق خرجت هي وهي تجفف شعرها بقميصها الفيزون وردي اللون الذي يفصل مفاتن جسدها وكأنها متعمدة ذلك .... نظرت له بطرف اعينها وجدته يتفحصها بلهفة واتجهت للمرآة وظلت تدندن بعض الاغنيات وهي تتمايل امامه متعمدة اغرائه وبشدةة
-----------------------------------------في مكان ما مظلم بعض الشئ بعض الاشخاص يضعون ويحملون بهدوء وكأن شئ ما يحدث في الخفاء تحدث كبيرهم مروان الشاذلي
-هاا الرجالة هنااك
-كله تمام يا ريس
-يعني هيخلصوا عليهاا
-زمانها راحت للي خلقهاا
-يا حرام يلا الله يرحمها كانت موقفة اكل عيشنا
-----------------------------------------
دخل عليها ادهم وجدها غارقة في عدد كبير من الشكولاتات المتنوعةة والكثيرة وجدها تأكل وكانهاتأكل بغل وعصبية .. ابتسم ادهم علي هذه الطفلة ولكن هي لك تشعر به
عقد ادهم حاجبيه يتصنع الجدية وتحمحم
-احم احم
نظرت له بصدمة وتوقفت عن الاكل وقفت علي اجريها وعدلت من ثيابها وحجابها
ياا رباه كم كانت جميلة بهذا الفستان الجميل الطويل ما هذه ؟! انها حورية البنفسج !!
ابتسم وردد بصوت شبه مسموع
-حورية البنفسج
فتحت فاها مستفسرة
-هااه انت بتقول اي ؟!
-احم ولا حاجة ،،،
وفجأة صرخت نوور بصوت عال ،،،صرع ادهم وقام باللف السريع مخرجا سلاحه وموجه ناحية الفراغ ولك لم يكن هناك شئ
وهي مازالت في صدمتها تحركت بلا وعي وقفت امامه ،،تعجب هو من حركاته تلك ،، وفجأة رفعت يدها تتلمس الجرافت بنفسجية اللون هذا المنديل ايضا ادمعت عيناها وابتسمت قائلة
-انت لبست اللون .. اللون اللي قولتلك عليه
-والصويت دا كله بسبب الزفتة دي ؟!!
نظرت له بأعين دامعة واحتضنته بكل ما اوتيت قوة وكانها تستمد روحها من روحه وكأن نبضات قلبها تتراقص مع نبضات قلبه ليعزفوا لنا سيمفونيتهم الخاصة بهم
رجع ادهم للخلف من اثر هذا الهجوم هذه القوة التي تبدو ضعيفة بالنسبة له ولكن لروحه لقلبه هي قوية وجداا .. تبدو وكأنها اقوي منه
وضع ادهم سلاحه بمكانه وحاوط خصرها بحنان ابتعدت عنه لتنظر له قائلة بهمس : شكرااا
وقامت بتقبيله علي وجنته ولكن لقصرها فكانت قريبة من فمه بعض الشئ لم يعد ادهم يسيطر علي حاله بعد هذه القبلةة
وضع ادهم كلتا يدييه علي كتفيها وقام بارجاعها للخلف بسرعة حتي صدمت بالحائط تآوهت بهمس مما اثار جنونه اكثر .. حاوط وجهها واقترب من شفتيها ليفرض صك ملكية شفتيه علي شفتيها ويجعلها اثيرة شفتيه
تجاوبت معه وبادلته حبه بحب اكبر اشتياقه باشتياق اكبر وجنونه بجنون اكثر وضعت كلتا يديها علي وجهه وعلي رأسه من الخلف مما جعلته يعمق قبلته اكثر واكثر .. ابتعد عنها وجدها مغمضة العينين تتنفس بصعوبة وشفتيها تكاد تنفجر من الاحمرار ووالخجل فتحت جفنيها ببطئ وجدته ينظر لها
-انت ... انت عملت اي
غمز لها قائلا
-اهااا هو انا عملت لو حدي
خجلت هي ووضعت رأسها بالارض وكادت تبكي
ابتسم هو قائلا بهدوء
-اهدي .. انتي معملتيش حاجة غلط انتي مراتي وغير كدا انا بمسحلك الرووج اللي انتي حطاه يا هانم انتي كنتي بتعملي اي ؟! هااا
نظرت له كطفلة مذنبة قائلة
-بساعدك ،،،، ضحك ادهم بقوة انها تمزح وهي تبكي هذا محااال
---------------------------------------
البت دي منزلتش لي مش جوزها طلع ليها
نظرت لها سمر ولم تجيبها ،، فعلمت انها ما زالت غاضبة منها اقتربت منها فرح وحاوطت خصرها جحظت سمر اعينها قائلة وهي تنظر حولها
- فررح انتي بتعملي اي مش وقت جنانك احنا قدام الناس يا فرررح
- والله ما هسيبك لما تقولي تقوليلي بحبك يا فيرو مسامحاكي
-دا بعينك يا كلبة
-خلاص خليني كدا لحد ما يفكرونا شواذ
-فررح بطلي قلة ادب .. يلا شيلي ايدك
- والله لو عملتي اي .. مش هبعد الا لما تقولي
-اوووف ،.. بحبك يا زفتة ... مسمحاكي
-اممم ماشي همشيهاا ... بجد والله نور اتأخرت
-انا خايفة ليكون بيخليها تغير الفستان 😂
- يا حوستي ... ربنا يستر
-----------------------------------------
وضع ادهم يده بيدها وهموا بالنزول تحت انظار الجميع ومنها السعيدة والحاقدة والحانقة
كانت نور تشعر وكأنها تكاد تطير من الفرحة كانت تشعر وكأنها فراشة تحلق في سمائها الخاصة
اما ادهم فكان يود ان يطير بها او يضعها داخله حتي لا يراها احدا ظل يلعن نفسه انه اخرجها من الغرفة من الاساس بعد ان رأي هذا الكم ينظرون لها وخاصة الشباب فكان بشعر بكل واحد منها يرغب بها وخاصة نظرات آسر الذي كان ينظر لها بعشق وهياام شعر وكأن الدماء تغلي في عروقه وضغط علي يدهاا بقوة لم تشعر هي بالالم لان سعادتها والتي لم تكن تعلم مصدرها كانت تغطي علي اي ألم اي وجع هي الان سعيدة وانتهي الامر نظر لها ادهم محذرا قائللا
-متغبيش عن عيني انا هسيبك مع اصحابك وانا مع الرجالة وعيني هتبقي عليكي دايما لو غبتي عنهاا لحظة واحدة انتي حرة
نظر له بعند قائلة
-طب ما تربطني بحبل احسن !!!
-آاااه هنتلامض يبقي يلا علي البيت ،،
-لالا لا اي ما بتصدق .. حاضر خلاص
ابتسم هو برضا ولكن كان يشعر بالقلق الشديد لان الخطر موجود حولها ولكن عليه ان يتركها الان وهو علي ثقة بالله وبنفسه ان الخطر لن يتجرأ علي الاقتراب منها وهو موجود
وقفت تتحدث مع صديقاتها 'كلام بنات بقا وكدا'
-----------------------------------------
نظر ادهم لآسر بغضب مكتووم وكأنه يحذره
واقترب من معتز قائلا وهو ينظر امامه
-كله تمام رجالتنا هنااك
-ايوا يا فهد هيتقبض عليه النهاردة . بس انت يا فهد اول مرة تلعب من تحت الطرابيزة انت خايف من الشاذلي ولا اي
-ه ه ه ه غبي ،، اما تكبر اقولك دا شغل كبار
-بجد يا بارد
-لا طبعا مش خوف بس انا مبقيتش لوحد انا معايا امانة بحميها واللي هيئذي الامانة دي متورط واكيد الامانة دي كارت ليهم وانا حرقته عشان الا الاماانة
-هيخيهيهيهيه امانة بردوو
-انا غلطان اني بكلم مع اهلك
-انت لي بتهرب !! انت حبيتها يا فهد
نظر له ادهم مطولا يفكر في حديثه
-مينفعش انت عارف اللي فيها
-بس انت مش اول ولا اخر حد كدا لازم تقولها وهي تختار يا صاحبي ولو بتحبك هتكمل معاك والحاجات دي هتبقي شكليات بالنسبة ليهاا
-سيبها علي الله
وهنا اتاهم صوت يعرفونه جيداا '''
-تعالوا ورايا ع المكتب فوراا
نظرا كلا منهم للآخر ،،كان ادهم يرغب الرفض ولكن هذا امر من رئيس عمله
نظر باتجاهها وجدها جلست علي الطاولة وحولها صديقاتها .. فاطمئن وتركها وذهب
-----------------------------------------
كانت نور تتحدث وتضحك كعادتها ولكن شئ ما سرق هذه الضحكة هذه الابتسامة هي تشعر بالخوف الان عندما رأت عمر يحمل بعض الاسلاك ويقوم بتصليح شئ ماا وهناا تقابلت اعينهم نظرت له نظر لهاا معاتبة اسف اعتذار حب اشتياق اخوة كل شئ لا تعرف لما لم تخف منه انه صغيرها فانها كانت تعشقه منذ الصغر وكانت دائما تقوم بتمشيط شعره،،،،ادمعت عيناه عندما كانت يتذكر حديثهااا
-انا لازم لما يبقي في بطني بيبي اجيبك كدهو اعد ابصلك كتير عشان يبقي شكلك مز المزاميز
وشعره حلو وعنيه واسعة ومناخيره صغنونة
^^^^^^^^^^
ابتسم عمر لهذه الذكريات الجميلة ،،وقرر الذهاب والاعتذار منها وتوضيح كل شئ ،، نظر لها ولكنها لم تكن موجودة ،، بعد ما تذكرت نور هذه الافكار وكأنها شعرت بالاختناق قررت الخروج في الفراندا لتلتقط بعض نسمات الهواء كانت تنظر للسماء والنجوم وفجأة وضعت يد علي يدها نظرت لهذه اليد انها ليست بيد ادهم فهذه الحلة يبدو انها ليست بسوداء سحبت يدها بسرعة البرق ونظرت لهذا الشخص بغضب وشراسة قائلة
-آفندم !!!!
-اي دا يا نور مش فكراني !
-لاء ولا عاوزة ،، واولته ظهرها ومشيت بسرعة وقلبها يدق بسرعة كانت تتعثر اكثر من مرة ولكنها تمسكت رأت عمر امامها ولا تعرف لما شعرت بالامان مع انه هو الخطر بحد ذاته ،، نظر هو لملامحها المنزعجة وجدها تفرك في يدها ونظر لهذا الرجل الذي كان يقف خلفها عقد حاجبيه ونظر بأعينها قائلا
- حد دايقك يا نوور ؟!
ابتسمت هي عندما تذكرت هذه الجملة فكان دائما يقف امامها هذه الوقفة ويعقد حاجبيه كما فعل ويسألها نفس السؤال وبعدما تجيبه بنعم يقول
''ربنا يسامحه ويسامحنا'' لتضحك هي فقط كان يفعل ذلك ليضحكها وكانت تسمع شجاراته مع الذي كان يدايقها بعدما تنام كان لا يتشاجر امامها لانه يعرف انها لا تحب العنف
نظرن له والدموع تنهمر من اعينها واماءت ب نعم
قال بابتسامة : ربنا يسامحه ويسامحنا
واقترب منها ،،ارتمت هي بأحضانه كالغريق الذي وجد طوق آخر للنجاة ظلت تبكي وهي يربت علي ظهرها بحنو آخوي
والرجل الذي خلفه كاد ينفجر من الغضب حرفيا
نظر له عمر بغضب واشار باصبعه محذرا اياه
ضحك الرجل باستفزاز ونظر للفراغ ليمثل عدم خوفه ،، امسك عمر ب يدها جاذبا اياها
وابتعدوا قليلا وقفوا في مكان منعزل
نفضت يدها من يده ونظرت له معاتبة قائلة
-جاي لي عاوز اي ها جاي تحذرني ولا جاي تنفذ علي طول آاااه ولا استني لسة بقا الراس الكبيرة هي اللي تيجي وتموتني ''قصدها خالد''
قاطع عمر حديثها بوضع يده علي فمها واماء ب لا وفجأة ادمعت عيناه قائلا بأسف
-انا منكرش اني خطط معاهم عليكي بس كان قلبي بيوجعني مكنتش هسمح لحد بانه يئذيكي انا سيبتهم يا نور وشهد وسابتها ورجعنا ماما وعيشنا لوحدنا في البيت اللي في التجمع بتاعنا
ودورت علي شغل وانا اصلا هنا في شغل مش عشانك انا ممعرفش انك هتبقي هنا ولا اعرفلك طريق صدقيني يا نور
قالت بلهفة : طب طب وشهد شهد كويسة صح
ضحك عمر قائلا
- بعد دا كله تقوليلي شهد كويسة ! زي القردة
-ربنا يهديكم يا عمر
-والله والله عمري ما افكر اءذيكي انا تاني
-اصلا اصلا مش تقدر اصلا اصلا
-اااه اصلا اصلا الا قوليلي يا نور هو انت متولطيش شوية ولا اتاكل منك حتة ولا اي
-عااااا والله حرام عليك
-----------------------------------------ادهم بغضب.
-يعني الكلااام داا وازاي اصلاا !!
رد معتز بهدوء
- اهدي يا ادهم مش كدا ،
-اهدي اي يبني انت مش سامع اللي عاوز يشاركني القضية دا لا ويشاركني حمايتها كمان
- بس دا كله ممكن ميحصلش من غير موافقتها
كان هذا رد رئيس الادارة عليه
وقف ادهم مستئذنا وهو لا يعجبه الحال بالمرة
وتحجج بانه يترك نور بالخارج
-----------------------------------------بدأ الحفل دخل العروسان الي المكان المخصص لهما وبدأوا في استقبال عدد من المباركات وغيرها وعند انتهاء الحفل وقف ادهم يبحث عن نور ولكنه لم يجدها منذ فترة طويلة
-----------------------------------------بينما نور كانت جااسة مع عمر في مكان ما بالحديقة وتستمع لما يقوله وما حدث جديد كانت تفرح اجيانا وتحزن احيانا ،،، وفجأة شهقت بذعر
-يخربيييتك الساعة كاام ادهم هيموتني
فزع عمر من طريقتها قائلا
-يخربيتك انتي قطعتي خلفي زمان الحفلة خلصت اصلا
- انت بتهززر
-بعدين انتي هترجعي معايا مش هسيبك تاني
-مينفعش انا مش حرة نفسي
-نعم -!!!
-ايوا انا اتجوزت انت ناسي
-لاء شكلك انتي اللي ناسية ان الموضوع دا حوار كدا عشان يعرف يحميكي ولا اي
-لا بس في الاخر جواز علي سنة الله ورسوله
-يعني اي ؟!!
-يعني متحركش خطوة من دون اذنه
وهمت واقفة وهي تقول
- يلا بقا عشان اشوف هوصله ازاي ويا رب يديني فرصة اكلم اصلا لانه منبه عليا
-----------------------------------------
-يبني اهدي بس
- اهدي اي وانا مش لاقي مراتي
-اكيد مع البنات
-لا انا مش غبي عشان ادور عليها من غير ما اشوفها في الاماكن المتوقعة
-امممممم
جحظ ادهم عينيه وكأنه تذكر شئ ما ومخيف بشدة نظر لمعتز قائلا بغضب حاد
-فييين عممر
-عمر مين ....... اااه المهندس بس لي
-عارف دا مين
-تؤ
-دا عمر السويفي يا باشا
-😳😳احييه
-نعم ؟!!
-عمر مختفي علي فكرة ونو .. ابتلع ريقه وهي يكمل -وكمان نور مختفية .. معقول يكوون آااا
نظر امامه لم يجد احد وكانه تبخر تماما
-----------------------------------------
ظل ادهم يبحث ويبحث ،،،ونور ايضا وفكرت في ان تخرج للخارج لتري السيارة
عبرت الطريق لتري السيارة وجدتها موجودة
عادت للحفل ولكن وهي تعبر نفس الطريق مرت سيارة دفع رباعي بأقصي سرعة وكأنها تتقصد ها صرخت نور واغمضت اعينها وبعد فترة وجيزة فتحت جفنيها وجدتها بحضن شخص ما ولكن هذا ليس بأدهم ان قلبها لايدق بشدة لقربه ولكن لخوفها ليست برائحته وليس بدفء حضنه
-----------------------------------------
ظل ادهم يجول ويجول والاثنان مختفيان
وفجاة سمع صوت صراخ للا انه صراخها خرج سريعا لا بسرع الفهد وجد فتاة ترتدي نفس زيها بحضن شخص ما لا انها هي نوور
صرخ ادهم بقوة : نوووووووور
فزعت نور وابتعدت عنه علي الفور نظرت له انه نفس الشخص الذي كان يضايقها في الفراند
قالت برجفة خفيفة : شكرا
اقترب منها ادهم وظل يتفحصهاا قائﻻ بخوف
-انتي كويسة فيكي حااجة !!
---------------------------------------
اسفة علي التاخير بس كان عندي فرح 💃🙊
والنت كان فاصل كمان
رأيكوا في الحلقة ومعادنا بكرااا
والناس اللي بتعلق ب تم دي
انا مبحبش الكلمة دي يا تقولي رأيك
يا شكرااا مش بشحت انا
دمتم سالمين ومتابعين
#NoUr