مرة اخرى احاول فك الطلاسم الغامضة فى الكلام
وكأن خفقاتى تتوة مع وجد الرياحداخل شقة \مصطفى العطار
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛كانت آيات تجلس بداخل حجرتها يشغلها التفكير ومن ثم
تمتمت قائلة........يارب استرها معايا يارب
ومن ثم تسائلت قائلة.......هو انا لازم اقولة
ومن ثم اومأت بالنكران وهى تقول.....لاء مش هينفع انى اقولة
انا وعدت مصطفى الله يرحمة بكتم السر
وانا لازم اصون سرة لاخر عمرى
بس ما هو إياد هيعرف اكيد ,, هبقى اقولة اية ساعتها
ياترى هيتقبل الموقف ازاى هيفرح وللا,,
لالاء بلاش اخوف نفسى ان شاء الله هيقدر يتفاهم للامر
وهيكون حكيم ورؤوف معايا وانا مش هقولة
هسيبة هو اللى يعرف ويكتشف بنفسة
ومن ثم رفعت رأسها الى اعلى وهى تقول بخضوع.....
يارب اهدينا للصواب يارب يارب
اجعلة متفهم وميظلمنيش تانى يارب
قاطع تضرعها صوت إياد وهو يستدعيها ,,
فنهضت آيات وتوجهت الية
فوجدتة يجلس على الاريكة بحجرة المعيشة يشاهد التلفاز
وحينما شاهدها فتح اليها ذراعية فأقبلت الية وتوسدت صدرة
كان يحدثها بسعادة ويبثها بحبة ولوعتة اليها فكانت تستمع فقط ولم تعلق
فشعر إياد بأنها لم تكن على طبيعتها
فامسكها من ذقنها قاصداً رفع وجهها
فأبت ذلك وتشبثت بة وقد ترقرقت الدموع بعينيها
فضمها بحب ومن ثم قال بمرح وهو يداعب خصلاتها....
دا اسمية اية امممممم توتر قبل الدخلة وللا اية
نجح اخيرا بجعلها تنظر الية
فوجد عبراتها تتراقص بعينيها فإندهش قائلا....
اية ياحبيبتى بتعيطى لية بس
فتحدثت آيات بنبرة متهدجة......إياد انا عايزة اطلب منك طلب
فشخص إياد اليها بكل انتباة ومن ثم قال........
حبيبتى ونور عينى اطلبى النجوم اجبهالك
اطلبى عمرى ميغلاش عليكى
احتضنت آيات وجهة بحب ومن ثم قالت......انا كل اللى انا
طلباة منك انك تكون رحيم معايا
أنت تقرأ
عذراء على حافه الهاوية للكاتبه سما سعيد
Romanceووقفت امامة وآردفت قائلة: انا عايزة اقولك ان الموضوع دة مكنش ينفع خالص تحدث مصطفى بتبلد: آيات.. هو مش انا قلت تسمعى الكلام وبس واسطرد بأمتعاض قائلا: مش احنا اتفقنا ان لو حد سألك تانى عن موضوع الخلفة تقوللهم انك حامل وبكلمات مرتجفة تحدثت آيات الي...