أرحموني ولو رحمة مرة

تعريف عن ألقصة

هي /تقول :-أصعب ما في الحياة الجرح والألم من أقرب الناس إليك، وحينها تفقد السيطرة على تصرفاتك !!!!

هو/يقول :-شعرتُ ببرودة الثلج فتذكّرتُ أنني لا طفل، ولا عجوز، بشرتك أشعرتني بالعالم وبسعادة،، أفكر في هذا الطفل الذي يطاردنا حتى آخر العمر، ألا توجد طريقة للتخلص منه!!

هي /تقول :-أكثر الناس حقارة هو ذلك الذي يعطيك ظهره وأنت في أمس الحاجة إلى قبضة يده.

هو /يقول :-ليتني طفل لا يكبر أبدا ًفلا أنافق ولا أراهن ولا أكره أحداً.

هي /تقول :- لا يوجد أسوأ من إنسان يسألك عن اسمك، الذي طالما كان يقرنه دائماً بكلمة أحبك.

هو/يقول :-رعاية الأطفال ليست مهمة ثانوية، بل إن الحرص على وجود الوالدين دائماً هي مسؤولية وواجب مقدس وأصيل ،،
مرور الطفل بسنوات من التعليم المدرسي قد يقوي بعض ملكاته على حساب ملكات أخرى

هي /تقول :- لا شكّ في أنّك أغبى الناس إذا كنت تبحث عن الحب في قلب يكرهك أو بين تلك الكتب

هو/يقول :-ماذا كان باستطاعة طفل أن يفعل لحماية نفسه أمام من هم أكبر سناً وقوة منه، غير أن يكون جباناً.!!!!

هي /تقول :- الحب الحقيقي لا ينتهي إلّا بموت صاحبه،
والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.

هو/يقول :-المنظومة الفقهية تقوم على هرم اجتماعي أعلاه الرجل تليه المرأة ثم العبد ثم الأمة ثم الطفل ثم أنا ألمجنون بحبك

وهي /تقول :-وكل خائن يختلق لنفسه ألف عذر وعذر ليقنع نفسه بأنّه فعل الصواب.
-
-
-

-قصتي حقيقيه وواقعيه ،،

-وكما عودتكم دأئما ،،وأنقل لحضراتكم كل ماهو حقيقي وواقعي من القصص التي أختارها من أحد تلك البيوت العراقيه

-وكما تعرفون أن لكل بيت عراقي خفايا وأسرار ،،ولكل بيت قصة مختلفة عن البيت الذي يجاوره ،،

-فكيف أذا جئتكم بقصه حقيقية من واقع أرض قضاء المحموديه أطراف محافظه بغداد

-هو /محمود ألجبوري
وهي /فرح ألجبوري
أولاد عم ،،(هولاء هم أبطال قصتي )
ماذا ستخبئ لهم الدنيا من خبايا ودهاليز

-باقي الشخصيات ستتعرفون عليهم من خلال سرد القصه على حضراتكم

ألى هذاك ألحين دمتم في أمان الله وحفظه

*فراقد* حسن * علي*