((أرحموني ولو ...رحمة مره ))
بقلمي :-فراقد حسن علي
البارت -18-
.................،،................أركان /زروقنه السيارات وأخذنه فرقه موسيقيه
وطلعنه للمحموديه-الفرحه بوجه محمود فرحة طالب وميأيس من النجاح
وأستلم شهادته ناجح ،،شخط عقله من الفرحه
وبس يوزع أبتسامات-وصلنه لبيت جدي ناصر ،،وتلكونه عمامي
وأولادهم ،،-أصدقائنا الشباب لعبوا طوبه
فرحانين على فرحنه ،،حتى أصدقائي العساكر
واصدقاء محمود أطباء راحوا ويانه بالزفهفرح/يوم ألاثنين ١٨/٨/٢٠٠٨
-من الصبح طلعنه أني وهاله وعمه هناء للصالون
تعبت وراسي أنثول ،،-أم الصالون مكيجتني كتلها شي بسيط وخفيف
مااريد أطلع قرقوز-وأنوب لبست البدله كلش ثقيله ومنفوشه من السيم
ما بيها ردان فقط شيالات ،،وصدرها كصته دلعه
يرادلها نص متر قماش يلا تغطي-وبعدها بلش الضيم ،،أم الصالون تملش بشعري
وتسرح ،،وتلف ،،وتبخ سبري ،،
دخت وأنسطرت من صوت الفير ،،
وشكو ماشه بيك يا سوك خلتها بشعري-بعد ما كملت كولشي طشت عليه لمع فضي
صرت حالي حال شجره التكي أمشي وأنكت لمع-جودرتني عمه هناء وهاله ،،
وأجى رافد ورجعنه للبيت
هو نجح وقدم على الكليه العسكريه
معدله زين يقبلونه بالكليه،،
بس بعده كاعد ينتظر-وصلنه وكعدتني عمه بالهول كدام المبرده
المكياج يسيح من الحر ،،-بس شنو بالكوه مصبره روحي ،،وحابسه
الدمعه بطرف عيني ،،بس واحد يسلم عليه أبجي-مروه سوتلي لفات صغار تغديت ،،
بعدها كتلهم كلاص جاي لان أنثولت ،،
ومن خلصت نطوني علج وحبايه هيل-النسوان ألتمن هاي التصفك ،،وهاي التهلهل
امي خافت عليه من عيون النسوان خلت بيديه ملح
وشمرت بحذائي هم شويه ملح-وضمت بصدري جكليت
بعدين ناكلهن أني ومحمود
علساس تصير حياتنه حلوه-سمعنه صوت الموزايق ،،والهوسه
وصوت الرمي ،،هنا كتلني الخوف
أسولف ويه روحي
عليش خايفه هو نفسه محمودي
ومجرم روحي عليش خايفه منه-طفرن البنات يلبسن حجابهن وتسترن
وعماتي جودرني لان يطبون الشباب-وشويه وأسمع صوت الدبج صار بالهول
قريب عليه ،،-وصوت أركان يهوس وياه بعد شباب
والموزايق يمكن أدك باب الحوش-حسيت محمود كعد بصفي
يمه قلبي يدك بسرعه ،،خوف ،،وقلق
وأرتباك ،،نفس شعور كل بنيه بيوم زفتها
أنت تقرأ
أرحموني ولو رحمة مرة
ChickLitهي /رمز للبراءة ،،والصدق ،،والعفوية لأنها لا تعرف :-ما هو الكذب أو كيف يتم هو/ شجرة نقاء وارِفة الظِلال،،،،وأغصان عفويّة تحمِل ثِمار القبول والمُتعة!!. يا أميرتي إنّ حبي لكي طفلٌاًً في الصغر لكن كلما أشبعته وصلاً ترين الطفل يكبر . .. قصّة حُلم،...