((أرحموني ولو ...رحمة مره ))
بقلمي :-فراقد حسن علي
البارت-29-
.................،،.......... .....محمود /من أم أيوب اخذت امي وفرح
وراحت تعالج أفراح بقينه نسولف اني وابويه
ويه أبو أيوب-وهو سألني عن حياتي وعن دوامي
وعن حياتي شخصية مرتاح لو لا
وشلون مكضيها وعايش ويه أثنين نسوان-ما أنحرجت من عنده لان زلمه طيب وخير
أخذت وأنطيت وياه بالحديث-وهو امانة الله الزلمه أمين
رجع المحبس لابويه
وابويه ما قبل ياخذه كاله
*هديه مني لاخيتي ام أيوب-تفاجأت من كال /أم أيوب أخيج كرمج
كرمي وجيبيلي حليب ناكه فطير
ابو أفراح بعده مطعوم والشر تارس عيونومحمود/العفو عمي ما فهمت عليك
ياطعم يا شر التقصد عليهأبو أيوب /أسالك بالله وجاوبني
ولا تستحي من حرمتك الكاعده بجنبك-أنت تلاحظ نفسك أنك مرتاح وعادل بين حريمك ،
محمود/والله عمي اني نفسي محتار بجواب
هذا السؤال-يعني تجيني أيام أصالح الجبيره وأهمل الصغيره
وتجي أيام أصالح الصغيره وأهمل الجبيره-وشكد أضغط على نفسي وأحاول اعدل
مااكدر لازم أميل لجهه وحده منهن وأظلم الثانيه-والشغله الثانيه اني متندم عليها
أحس نفسي ظالم الجبيره ،
حتى ماارغبها بالمعاشره الزوجيه
وهي شكثر تتمنى قربي-وهل الصغيره بكثر حبي الها
جارم بمشاعرها أتركها ايام
وأستقر يم الجبيره-عمي من ألاخير اني نفسي
ما فاهم مشاعري-خلال ماأني أسولف وياه
أم أيوب جابتله دولكه صغيره فافون وبيها حليب ،
وهو طلع الخرزه أم الفضه وبقى يفر بيها بالدولكه
وقدمها اليهأبو أيوب/تهنى عساه بيه الشفى
وألك مهله ١٠ أيام تحسب من هاذي الساعه
وتحمل ما يجري عليك من عوارض ولا تفزع
لان صوابك مضى عليه الدهر ما لا يقل
عن ٥-٦ سنواتمحمود/ عمي أذا من ٥-٦ سنوات
أني بعدني ما متزوج
وأستغفر الله اني شكيت بزوجتي الاولى
كلت خاف الشيطان غواها وسوتلي سحر
بسبب غيرة النسوان-بس سؤال واليرحم أهلك وجاوبني
عليه لان أفتر راسي
هذاك اليوم من جيتنه البغداد علمود سالفه
أخويه اركان وهم شربتنه الحليب
العفو منك أصبح عندي سهال قوي
والزنتري ذبحني فهمني هذا شنو معناهأبو أيوب /انا أفهمك يالنشمي
اليزوع أو يتسهل بسرعه وخلال ثلاث ايام
هذا سحر الطعوم أقل السنه من داخل الجسمو
ولكن الي تمضي عليه السنه يحتاج ١٠ ايام
وصدكني أزواعو او خروجوا مراح يكون عادي
أنت تقرأ
أرحموني ولو رحمة مرة
ChickLitهي /رمز للبراءة ،،والصدق ،،والعفوية لأنها لا تعرف :-ما هو الكذب أو كيف يتم هو/ شجرة نقاء وارِفة الظِلال،،،،وأغصان عفويّة تحمِل ثِمار القبول والمُتعة!!. يا أميرتي إنّ حبي لكي طفلٌاًً في الصغر لكن كلما أشبعته وصلاً ترين الطفل يكبر . .. قصّة حُلم،...