((أرحموني ولو ...رحمة مره ))
بقلمي :-فراقد حسن علي
البارت -32-
.................،،.......... .....مروة/بقت يمي أمي وعمه هناء
والبنات خواتي مريم وفاطمه
ونسرين وياسمين ،،
وياهن كوثر بت عمه هناء-البنات مريم وفاطمه وياهن كوثر
نظفن المطبخ وغسلنه-وعمه هناء حارت باأسلام
تخبل من الخوف بس يبجي-وام رامي حارت باأفراح
تبجي جوعانه-امي أحتارت بيه كومتني كوه
ودخلتني للحمام
بس شمرت مي على روحي
وطلعت بسرعه-افراح مردت قلبي من البجي
جوعانه ومتقبل تاخذ المميه-شويه واندكت الباب وتجفت علينه
عمه شمس،، وعمه كمره،، وعمه نجمه
وياهن جهالهن
واختي هاله وهم نويح وبجي-ماكو اقل الربع ساعه وتدخل علينه
جده صفيه وخالات أركان وهم نويح وبجي-وياهو اليجي اكعد واسولف كل قصه
وشلون صار الحادث-عمه هناء وعمه شمس
استلمن المطبخ وسون
غده للزلم والنسوان الموجودين-بعدنه بهوستنه وضرغام
جاب أقبال ،،وأمه ،،
ومرت أخوه ،،وأخته
وهو وأخوه ابو محمد
طلعوا للمستشفى-يابه الاخبار العائلية تنتقل بسرعه
عفيه تلفونات شنو
لواء الذيب بقيادة أبو الوليد بالرد السريع
بس رنه وحده وأصغر خبر يطش بسرعهأركان/بس انطيت خبر لجماعتي عندي
حاله طارئه وغلقت التلفون ماعندي مجال
ارد على الاتصالات مخبوص باأبويه وامي-واكفين اني ومحمود ورامي وابو رامي
ومحمود يلوب ودموعه بطرف عينه
اني اعرف محمود من يخاف لو من ينغث
يكوم يسحك جكاير سحك
ويسوي جكاره سحبتين
وتبقى أيده ترجف-ضرغام أتصل على محمود لان جهازي مغلق
وأستفسر من عنده وشنو السالفه-ودخلوا علينه البو طعمه
عمامي وعمام ابويه واولادهم
وعيونهم تنفث شرار-عمي باسم والله شوفت دموعه
تكسر الخاطر ،،يسال على فرح
ودموعه تكطر على وجهه-بقوا يستفسرون شنو
وشلون صار الحادث
وليش رفل سوت هيج بفرح-وشلون أخوانها تعدوا عليه
وداسوا بيتنه
وضربوني واني بداخل بيتنه-دخل علينه ضرغام بملابس العسكريه
وياه أخوه ابو محمد ،،
وهم بقوا يستفسروننوري/محمود بويه دبرلي اسعاف
خرج البت من المستشفى هنا يلوثها
ومايعرفون يداوها وتبقى مشوهه
يعرفون هنا بس يعذبون بالمرضى
ويلصخون جلدهم بدون تخديرمحمود/عمي كول غيرها وين اخرجها
الدكتور يكول/ نراقبها لباجر يخافون على
كلياتها تيبس عروكها من الحرك
أنت تقرأ
أرحموني ولو رحمة مرة
Literatura Femininaهي /رمز للبراءة ،،والصدق ،،والعفوية لأنها لا تعرف :-ما هو الكذب أو كيف يتم هو/ شجرة نقاء وارِفة الظِلال،،،،وأغصان عفويّة تحمِل ثِمار القبول والمُتعة!!. يا أميرتي إنّ حبي لكي طفلٌاًً في الصغر لكن كلما أشبعته وصلاً ترين الطفل يكبر . .. قصّة حُلم،...