"كم من المرات التي إستعاض بها الناس بقلم أو فرشاة رسم فقط لأنهم لم يتمكنوا من سحب الزناد ".
فرجينيا وولف.الى الدموع التي توقفت عن الانهمار
الى الغصة التي اعتادتها حناجرنا
الى الطفولة المنكوبة
الى اسرار البيوت
وعن قسوة " المجتمع " !
ليس إهداء ً بل تعزيـة .
أنت تقرأ
غـِـمَار
Randomيقطع عثمان الصمت الذي طال بينهما وهو يسألها - هل كان جرحـهُ أكبر من عفوكِ ؟ تبتسم بمرارة مُردفة : " لم يكن جرحاً ، بل كان اليد التي ضمدت ذاكرتي المعطوبة وكنتُ الخنجر الذي تراجع عن طعنه لكن بعد إن عكستهُ المرآة " . . . لم يبدؤوا يوماً لنسأل كيف انت...