متجمدة بمكاني بالحديقة بليلة من ليالي الشتاء الباردة ببغداد تحديداً الحارثية وتبارك بنت خالتي مقابيلي تحچي واني عقلي وگلبي غابوا عن الواقع...
لا لا
مستحيل
مو بعد ما بديت استجمع شجاعتي وابدي اول خطواتي انكسر
ما راح اسمحله يبعد
ابدركضت من الحديقة واني اتجه بأقصى سرعتي لغرفة الخطار الي گاعدين بيها اني وامي وطلعت جنطتي
دورت على جناغي الي ترك بصمة قوية بگلبي
ماشوف الاشياء من كثرة دموعي واني انحصر بالزاوية بين الجنطة والتخت احضن العلبة بكل قوتي وشهگاتي علت...مر قرابة الساعة واني صافنة باللاشيء
بس مسحت دموعي بحدة واني اگوم على حيليوگفت گدام المرايا وفتحت شعري وطلعت الجناغ من العلبة وثبتته بمقدمة جبيني
مو تاج علي اللي تترك حلمها بعد ما ربت عليه
اجيك لو بآخر الدنيا
اي
.
.
.
.
.قصة جديدة شوي حتكون جريئة *مو شوي هواي*
حچاية التنگالف شسمه تطلعوا الها وهالمرة متصير نفس سالفة خلاصي لا تطمنو الاثنين موافقين وعلى كلشي *بيني وبينكم هلهلت*
ف اي ماعرف شحچي بس الگي وحدة تسويلي غلاف انزل الجزء الأول ركض
أنت تقرأ
رِحـلـــةُ قلبـيْ
General Fictionهاهـو ذا يـذهَبُ ويأخُذ قلبي مَـعه هاهـو ذا يـذهَبُ ويَحمِـلُ مَـعه بقايا رُوحـي... أيا رَبَّ العِبـاد إِرحـم بِحـال قلبـيْ فإِني إكتَفـيـتُ من حُبٍ أتعـبَ سجيّـتي... قصة حقيقية لنِضال الحُب وعثرات الحياة... إبتدأت ٢٠٢٠/١٢/١٢ إنتهت ٢٠٢١/٥/١