حاچيت ايلاف - اطبگي الباب ست
ايلاف هي الصاحب اليعرفك من نظرة ، فهمت اني اريد اطبق القصة الي حچالنا عنها سيد حبيب اول مَدخلنا كلية التربية فطبگت الباب و صاحت بالبنات ـ گومن الكل على الحايط
صفينا الطالبات على الحايط و حاچيت ايلاف ـ ست ايلاف فتشي الجنط و آني افتش البنات
حاچيت البنات ـ الكل عينه على الحايط محد تدير وجهها، ست ايلاف التدير وجهها تاخذيها للمديرة
سويت هيچ حتى مَتعرف الطالبات منو الي سرقت منهن
وآني جاي افتش اشرتلي ايلاف بالگلادة الي لگتها بوحدة من الجنط و گلتلي بصوت عالي ـ ست فاطم لگيت گلادة جوة رحلة الطالبة
التفتن الطالبات يباوعن و راحت صاحبة الگلادة تركض و خذتها من ايلاف و سالتها ـ وين ست؟
دنگت ايلاف و اشرت بايدها على الرحلة و جاوبتها ـ بس سحبت الرحلة لگيتها جواها، چان دورتن عدل بدل العرك و الاتهام
صحت بالبنات ـ يلا ارجعو لرحلاتكم
رجعن الطالبات لرحلاتهن و ايلاف جتي وگفت يمي و همستلي ـ حفظت اسم الطالبة الماخذتها قريت اسمها على كتاب بالجنطة "سارة عدنان" ، ذيچ الي گعدت بالأخير شوفيها مو نفس الي اتهمتها
هزيت راسي و تصفحت وجوههن لمن ثبت نظري على الي انباگت گلادتها و سألتها ـ ليش اتهمتي هاي البنية باطل؟
جاوبتني و هي تلبس بگلادتها ـ هي مَتحبني
رديت عليها ـ خل نگول بينكم مشاكل بسيطة تتهميها بالسرقة؟ تعرفين لو توصل هاي للأهل تصير شكبرها؟ تعرفين تهمتچ هاي مَراح تنساها ليوم القيامة
حاچتني البنية الي اتهموها ـ ست اني صح ما ارتاحلها بس مو بواگة ، و كل هذا لان اشتكيت عليها للمرشدة
اتقربت من البنية و سألتها ـ ليش اشتكيتي؟
جاوبتني ـ ست مسويتلها شلة شكبرها و چيف ما غششتها بالامتحان خلت نص الشعبة تزعل مني
ام الگلادة راددتها فصحت بيهن بصوت عالي نزن و سكتن
ايلاف اخذت قلم سبورة و كتبت عليها
1ـ اتهام باطل
2- غرور
3- حقدغلقت ايلاف القلم و اشرت بي على صاحبة الگلادة و حاچتها ـ فد يوم النبي محمد صلى الله عليه و اله گاعد بين جماعته فجأة نزل عليه الوحي يبلغه : يقول الله (عز وجل) اشتدَّ غضبي على من ظلمَ من لا يجدُ ناصرًا غيري
فسألهم النبي ظالمين احد تعرفون احد مظلوم اسألولي و اذا طلع اكو شاب يتيم تاهمه رب العمل بالسرقة و طارده من الشغل و فاضحه بين الناس و لان رب العمل غني و معروف و لان هذا الولد يتيم و فقير الناس صدگت هالرجال و چذبته
فالله تعالى فضح رب العمل و بين ظلامة الشاب
أنت تقرأ
في دواخلنا (قيد التعديل)
General Fictionفي دواخلنا حرب نفسية و أن تكون الفائز دائماً هو أمر مستحيل بل مع تكرار المحاولة تظفر