رواية صعيدية ...بقلمي حصري هل يكون الحب اقوي من ذنوب ارتكبت وجرائم ضحاياها كثر أم أن الحب لا يكفى لدفع نيران الانتقام تغيرت حياتها بلحظات وفقدت أمان أبويها وقتلت شقيقتها غدرا بيدي أقرب الناس اليها ففرت هاربة بعيداً عنهم ومرت السنوات وصارت امرأة فاتنة يتلهف الرجال الي رؤيتها ونيل وصالها لتجمعها الصدفة بأحد افراد عائلتها فهل تنجح بتحقيق هدفها أم تقع فريسة لأمواج قاتلة ومتصادمة تؤرجحها بين صرخات القلب بالعفو والنسيان ورغبة العقل في نيل الانتقام مهما كان الثمن