مساءالخير.
تجاهلوا الأخطاء واستمتعوا.-
#جِهاد.
الوقت كان يمرّ ويمرّ وم كنت أحس فيه أبد ..
م أنتبهت للساعه إلا بعد م جعتّ وصار ألم الجوع ينتشرّ ببطني ع البطيئ.
صارت الساعه ثمانّ الليل وللحين م فكر إدريس يجي !.
جا وقت الغدا وم حسيت فيه أبد والحين صار الليل يعني وقت العشا وكمان ماهو مبيّن وأنا حرفيًا مدري هو وين يذلف.
وإذا ع الشركة أكيد م فيه إنسان طبيعي يبقى للحين بالشركة؟.
وقفتّ ومددتّ جسمي المتصلبّ من جلستي ونزلتّ لتحت ولو أنه م بخاطري أشوف هالشقراء بس شسوي مجبور !.
بلعتّ ريقي وقربتّ منها : أنا جائع.
أبتسمت بوجهي وأحس هي لطيفه وم يستاهل إدريس إنها تحبه هالحمار : ماذا تريد أنّ تأكل؟.
ميلتّ رأسي وبتفكير : أمم لابأس ببعض الباستا مع الدجاج؟.
حركتّ رأسها : حسنًا سأقوم بطهوها الآن.
أبتسمت : شكرًا.
بادلتني الإبتسامه ودخلت المطبخ وأنا تأملتّ البيت ع السريع وناظرتّ للمطبخ ..
م بيكون فيه مشكله أني ادقّ ميانه معها؟.
دخلت المطبخ وشفتها تقطع الخضار وبوزتّ : أنا لا أحب الخضار في الطعام.
ناظرتّ فيني : حقًا؟ أتريدها سادهّ؟ ثُم أنّ الدجاج لنّ يكون لذيذ بدونها!.
بديتّ أدور في المطبخ وأطلعّ لها البهارات اللي كويس يعني أنه فيه بهارات من الديره هنا وأعطيتها : هذهِ ستجعل الطعام لذيذ وجدًا فقط ضعيها على الدجاج ومن ثُم الباستا.
أبتسمت وهزتّ رأسها : حسنًا سأفعل.
أنا قربتّ وأخذت الخضار وحطيتها بصحنّ له غطاهّ ودخلته الثلاجه وألتفت لها , اسألها إذا تعرف وين إدريس ولا أسكت وأنتظره !.
طالعتّ فيني لما حستّ بنظراتي : هل هناك شيء؟.
تحمحمتّ وعضيتّ شفتي : أمم هل تعلمين أين هو إدريس؟.
شتتّ نظرها عني : لا بالطبع.
واضح إنها تعرف وم تبي تحكي أو يمكن هالمريض التافه مهددها , يجي منه أصلا م يكفي أنه م يعاملني كويس.
أنت تقرأ
مُجبر | BxB.
Fanfictionمؤلمّ أنّ تكون بهذا القربّ. - عاميةّ , الرِواية تتضمنّ علاقة مُحرمة. علاقات توكسك + إنّحدار بالكرامة. مثّليين 18+.