ثلاثةوثلاثين.

17K 703 362
                                    


مساءالخير.
تقرأ بصمتّ؟ قدرّ تعبي ولو بتصويت وبكون مُتشكر لك.

تجاهلوا الأخطاء وأستمتعوا.

-

كانَ كَـ شيئًا قادِمًا من النجومّ ليُنير ما إنّطفئ داخلي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كانَ كَـ شيئًا قادِمًا من النجومّ ليُنير ما إنّطفئ داخلي.

-

فركتّ يدينها ببعض وهمستّ بتوتر : أشعر أنني مُعجبة به.

رمشتّ بغباء : مَن؟.

كلوّي : أمم إدريس.

ضحكتّ بِصدمة : أوه هُوَ متزوج !.

كلوّي : أعلم؟ هُوَ متزوج رجُل وهذا يعني أن هُنالك فُرصة بِأن ينّجذب لي.

ليزا : كَيف أمكنكِ أن تقولي هذا؟ كلوّي الرجُل متزوج رجُل هذا يعني أنه مِن المُستحيل أن ينّجذب إليكِ ولو قليلاً لِذلك لا تفّعلي شيء.

عقدتّ كلوّي حواجبّها : لنّ أفعل شيء سوى الإعتراف بِإعجابي له.

ليزا : أتُريدين أن تُطردي مِن عملكِ؟ فَأنتِ تُعينين عائلة وهذا العمل هُوَ مكّسب رزّقكِ الوحيد !!

تأففت كلوّي : توقفِ ليزا , لنّ أفعل شيء فقط سأحاول جذّب إدريس لي وإن لمّ يُقاومني هُنا جميعنا نتأكد أنه ليس مُخلص لِـ زوّجه.

تنهدت ليزا بتعب من تفكير وإصرار كلوّي ومشتّ عنها بينما كلوّي ريحتّ ظهرها عَ الكرسي وناظرتّ قدامها وهي مبتسمه وتفكر باللي تبي تسويه.

وقفت بعد دقايق وناظرتّ بنفسها بِالمراية وتأملت فستانها القصير والضيق وسحبته لفوق أكثر عشان تبيّن باقي فخوذها ولحستّ شفتها.

ألتفتت لباب مكّتب إدريس وناظرته بهدوء .. مب من عوايدها تفكر هالتفكير أو حتى تلبس هاللبس بس بكل مره يكبر إنجذابها لِـ إدريس تكبر فكرةّ إنها كَوظفة م راح تقدر تجذّبه إلا بجسمها.

مُجبر | BxB.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن