واحدوعشرين.

18.9K 616 432
                                    


مساءالخير.
تجاهلوا الأخطاء وأستمتعوا.

أتمنى تتفاعلوا بالتعليقاتّ ..

-

أعّتزل ما يُؤذيك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أعّتزل ما يُؤذيك.


..


مسكّ يده وشدّها بقوه : أنت قويّ.

أبتسم بصمتّ وعيونه تناظرّ لذكّرياته تحترق قدامه , بعد مُعاناته نفسيًا وتفكيره اللي أستمرّ لفترهّ قدر أخيرًا يتّخلى عن ذكّرياته المُوّجعة.

بدأت النار تطفي تلقائيًا بسبب الأشياء اللي أحترقتّ كليًا وهو تنهد بهدوء وكأنه يحسّ بروحه المُتحرره ..

ألتفت جِهاد لِـ إدريس وهمسّ : نروح؟.

إدريس : أي يلا.

حاوطّ إدريس كتفّ جِهاد ومشوا لجواتّ البيت ..

جِهاد بتفّكير : أمم كأنه الدكّتور هتّان له فترهّ ينتظر برا البيت؟.

إدريس : أحسن.

همسّ جِهاد : مب أحسن , كسر خاطري وهو ينتظر رافي يعطيه وجه.

جلسّ إدريس عَ الكنبه بالصالة وحطّ رجوله فوق الثانيه : هو جابّ هالشيء لنفسه , ليش م تمسكّ فيه من البداية؟ علقّ وحيدي فيه ودمرّ نفسيته وخلى علاقته تخربّ فيني لفترهّ من الزمن والحين تخلى عنه مثل كل مره تبيه يرجعّ له بسهولهّ؟.

نزلّ جِهاد رأسه : م يرجع له بس م نعرف عن ظروف هتّان وهو بالأخير تخلى عن كل شيء عشان رافي.

إدريس : بعد أيش؟.

قربّ جِهاد من إدريس ومسكّ يده : م أتوقع فيه شيء يوجع كثر الصدّ من شخص تحبه.

إدريس : محد يتمنى يحب شخص عَ طرف وبهالضُعف.

همهمّ جِهاد وغيرّ الموضوع : وين رافي؟.

مُجبر | BxB.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن